اشترك الان
 

العودة   منتديات الشبول سات > المنتديات الاسلامية الشاملة > مواضيع وبرامج دينية عامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-21-2011, 04:01 PM
الصورة الرمزية خالد الشبول
خالد الشبول خالد الشبول غير متواجد حالياً
 





معدل تقييم المستوى: 20 خالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمر
{< أعمال العشر الأواخر من شهر رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعمال العشر الأواخر من شهر رمضان



إذا علمنا أن شهر رمضان هو أفضل الشهور، كانت نتيجة ذلك أن نجتهد فيه اغتناماً لفضله، وإذا علمنا أن العشر الأواخر هي أفضل أيامه، وأفضل لياليه، كانت نتيجة ذلك أن نكثر الاجتهاد فيها، وألا نضيع منها وقتاً في غير منفعة‏.‏وهذه الأيام العشر يستحب فيها أربعة أشياء‏:‏
1- إحياؤها كلها‏.‏
2- زيادة الاجتهاد فيها بالأعمال الأخرى‏.‏
3- إظهار النشاط فيها والقوة‏.‏
4- الاعتكاف واعتزال الشهوات والملذات‏.‏



إحياء الرسول صلى الله عليه وسلم العشر الأواخر

ثبت في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت‏:‏ ‏(‏كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا ليله، وأيقظ أهله، وجدّ، وشدّ المئزر‏)‏‏.‏ وكذلك روي عنها أنها قالت‏:‏ ‏(‏كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخلط العشرين من رمضان بصلاة ونوم، فإذا كان في العشر لم يذق غمضاً‏)‏‏.‏ أي‏:‏ في الليالي العشر لا يذوق غمضاً، بل يقوم ليله كله دون نوم‏.‏ وفي حديث آخر‏:‏ ‏(‏إذا دخل العشر طوى فراشه‏)‏‏.‏ يعني‏:‏ فراش النوم ليلاً في آخر ليالي الشهر‏.‏ وفي حديث آخر تأكيد الإحياء بقولها‏:‏ ‏(‏وأحيا ليله كله‏)‏‏.‏


إيقاظ الأهل في العشر الأواخر‏:‏

ويدخل في ذلك أمر الأهل -وهم الأولاد والنساء- بالصلاة، فيستحب للمسلم أن يوقظ أهله بهدف الصلاة، وأن يذكرهم بفضلها‏.‏ وكان السلف رحمهم الله يوقظون أهليهم حتى في غير رمضان‏.‏ وكان عمر رضي الله عنه إذا كان آخر الليل أيقظ أهله كلهم، وأيقظ كل صغير وكبير يطيق الصلاة، وكان يقرأ قول الله تعالى‏:‏ ‏{‏وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها‏}‏ ‏[‏طه‏:‏132‏]‏‏.‏ يستشهد بهذه الآية على الحرص على صلاة النافلة، وذلك دليل على محبة الصحابة والسلف رضي الله عنهم للإكثار من أعمال الخير في الليل والنهار‏.‏ لذلك يتأكد على المسلم أن يوقظ أهله وإخوته، وأولاده ونساءه، ومن يتصل به، ومن له ولاية عليه، يوقظهم لأجل أن يقوموا في هذه الليالي الشريفة‏.‏ فهي ليال محصورة، إنما هي عشر ليال، أو تسع ليال إذا لم تكتمل ليالي الشهر إلى ثلاثين ليلة بأن كان الشهر ناقصاً يوماً، فلا تفوت على الإنسان الباحث عن الخير أن يغتنمها، ويستغل أوقاتها‏.‏ وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏(‏إذا قام الرجل للصلاة وأيقظ أهله فصليا كُتبا من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات‏)‏‏.‏ وقد وردت أحاديث بفضائل كثيرة في إيقاظ الأهل في مثل هذه الليالي وغيرها‏.‏


إظهار النشاط والقوة في العشر الأواخر

ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان في ليالي العشر يغتسل كل ليلة بين العشائين أو بعد العشاء، والقصد من هذا الاغتسال أن يأتي الصلاة بنشاط بدن، ومن نشاط البدن يأتي نشاط القلب‏.‏ ومن احترام هذه الليالي وتعظيمها أن النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته كانوا يتجملون لهذه الليالي فيلبس أحدهم أحسن ثيابه، ليكون ذلك أيضاً أنشط لبدنه، وأنشط لقلبه، حتى إن كثيراً منهم يتجملون في هذه الليالي بثياب لا يلبسونها لغيرها‏.‏ ومما يفعلونه للنشاط والقوة استعمالهم للطيب في البدن، وفي الثوب، وفي المساجد، فكانوا يستعملون النضوح، والنضوح هي‏:‏ الأطياب السائلة حتى يكون الإنسان طيب الريح، ويكون بعيداً عن الروائح الكريهة لأن الملائكة تحب الريح الطيب، وتتأذى مما يتأذى منه ابن آدم، وكذلك يطيبون مساجدهم بالنضوح، وبالدخنة التي هي المجامر‏.‏ فمثل هذه مما تكسب النشاط في البدن، والنشاط في القلب، ومتى كان القلب والبدن نشيطين لم يملّ الإنسان ولم يكل، ومتى كان البدن كسولاً ضعف قلبه، وملّ من العبادة، وكسل عنها‏.‏ وكثيراً ما يذم الله تعالى أهل الكسل، كما ذكر الله تعالى ذلك في وصفه المنافقين بقوله تعالى‏:‏ ‏{‏وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى‏}‏ ‏[‏النساء‏:‏142‏]‏‏.‏ فالمسلم يأتي بالأعمال التي تحبب إليه العبادة وتجعله منشرح القلب، مقبلاً عليها بكليته، غير غافل ولا ساه، بعيداً عن كل ما يلهي القلب ويشغله عن طاعة مولاه عز وجل‏.‏


تحري ليلة القدر في العشر الأواخر

يرجع سبب فضل ليالي العشر إلى أن فيها ليلة القدر؛ يقول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث سلمان الطويل في فضل شهر رمضان‏:‏ ‏(‏شهر فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم‏)‏‏.‏وهذه الليلة قد أخفي العلم بعينها، فلم يطلع الله عليها أحداً من خلقه، والسبب في ذلك طلب الاجتهاد في بقية الليالي، فإنهم لوعلموا عينها لناموا في بقية الليالي، وقاموا هذه الليلة وحدها، ولم يحصل لهم زيادة الأعمال، فإذا أبهمت في هذه الليالي فإنهم يجتهدون، فيقومون في كل ليلة جزءاً رجاء أن يوافقوها، فكلما جاءت ليلة قال أحدهم‏:‏ أرجوأن تكون هذه هي الليلة التي هي خير من ألف شهر، فيقومها‏.‏ فإذا جاءت الليلة التي بعدها قال‏:‏ قد تكون هذه، إلى أن تنتهي أيام العشر، فيحصل على أجر كثير، وتتضاعف له الحسنات، ويكون ممن عبد ربه عبادة متتابعة، لا عبادة منقطعة قليلة‏.‏ أما تعيين تلك الليلة فقد اختلف فيها اختلافاً كثيراً، حتى وصلت الأقوال فيها إلى أكثر من أربعين قولاً كما في فتح الباري‏.‏ وكلها ليست بيقين‏.‏ فمنهم من قال‏:‏ إنها ليلة إحدى وعشرين، واستدل بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏إني رأيت في صبيحتها أني أسجد في ماء وطين‏)‏‏.‏ قال أبوسعيد راوي الحديث‏:‏ فأمطرت السماء فوكف سقف المسجد، فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم وعلى جبهته أثر الماء والطين‏.‏ورجّح الإمام الشافعي ليلة إحدى وعشرين لهذا الحديث‏.‏ ومنهم من قال‏:‏ هي ليلة ثلاث وعشرين، واستدل ‏(‏بأنه صلى الله عليه وسلم حث على قيام السبع الأواخر مرة، ثم قال‏:‏ كم مضى من الشهر‏؟‏ قالوا‏:‏ مضى ثنتان وعشرون، وبقي ثمان، قال‏:‏ بل مضى ثنتان وعشرون وبقي سبع، فإن الشهر لا يتم، اطلبوها الليلة‏.‏ ‏(‏يعني ليلة ثلاث وعشرين‏)‏ ذكره ابن رجب في الوظائف‏.‏ ومنهم‏:‏ من رجح ليلة أربع وعشرين، وذلك لأنها أولى السبع الأواخر، واستدل بأنه صلى الله عليه وسلم لما رأى كثير من أصحابه ليلة القدر في السبع الأواخر قال‏:‏ ‏(‏أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر فتحروها أو قال‏:‏ فمن كان متحريها فليتحرَّها في السبع الأواخر‏)‏‏.‏ والسبع الأواخر أولها ليلة أربع وعشرين إذا كان الشهر تاماً‏.‏ ومنهم من قال‏:‏ إنها تطلب في ليالي الوتر من العشر كلها؛ وذلك لأنه صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏التمسوها في الوتر من العشر الأواخر من رمضان‏)‏‏.‏ والوتر هي الليالي الفردية‏.‏ وبالرجوع إلى ما مضى فليالي الوتر هي ليلة إحدة وعشرين، وثلاث وعشرين، وخمس وعشرين، وسبع وعشرين، وتسع وعشرين‏.‏ فهذه أوتارها بالنسبة إلى ما مضى‏.‏ وإذا قلنا‏:‏ إنها بالنسبة إلى ما بقي فهي الليلة الأخيرة التي ما بعدها إلا ليلة واحدة‏.‏ وليلة ثمان وعشرين، وليلة ست وعشرين، وليلة أربع وعشرين، وليلة اثنتين وعشرين‏.‏ وعلى هذا تكون ليالي العشر كلها محلاً للطلب والالتماس‏.‏

فضل ليلة القدر

ذكر الله سبحانه وتعالى أن ليلة القدر خير من ألف شهر، ومعنى ذلك أن الصلاة فيها أفضل من الصلاة في ألف شهر، والعمل فيها أفضل من العمل في ألف شهر‏.‏ روي أنه صلى الله عليه وسلم ذكر رجلاً من بني إسرائيل حمل السلاح ألف شهر، فتعجب من ذلك الصحابة رضي الله عنهم وقالوا‏:‏ كيف تبلغ أعمارهم إلى ذلك‏؟‏ فأنزل الله هذه الليلة -أي ليلة القدر- حيث العبادة فيها خير من الألف شهر التي حمل فيها ذلك الإسرائيلي السلاح في سبيل الله‏.‏ ذكره ابن رجب وغيره‏.‏ وعلى كل حال فإن هذا فضل عظيم‏.‏ ومن فضل ليلة القدر أيضاً أنها سبب لغفران الذنوب، وأن من حُرم خيرها فقد حرم‏.‏

قيام ليلة القدر

قيام ليلة القدر يحصل بصلاة ما تيسر منها، فإن من قام مع الإمام أول الليل أو آخره حتى ينصرف كتب من القائمين‏.‏ ‏(‏وقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم صلى ليلة مع أصحابه أو بأصحابه، فلما انصرفوا نصف الليل قالوا‏:‏ لونفلتنا بقية ليلتنا، فقال‏:‏ إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة‏)‏‏.‏ رواه أحمد وغيره، وكان أحمد يعمل به‏.‏ وقولهم‏:‏ ‏(‏لونفلتنا ليلتنا‏)‏‏:‏ يعني لوأكملت لنا قيام ليلتنا وزدنا في الصلاة حتى نصليها كاملة، ولكنه صلى الله عليه وسلم بشرهم بهذه البشارة، وهي أنه من قام وصلى مع الإمام حتى يكمل الإمام صلاته، كتب له قيام ليلة‏.‏ فإذا صلَّى المرء مع الإمام أول الليل وآخره حتى ينصرف كتب له قيام تلك الليلة، فحظي منها بما يسر الله، وكتب من القائمين، هذا هو القيام‏.‏وقيام ليلة القدر يكون إيماناً واحتساباً كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ إيماناً واحتساباً‏.‏
والإيمان هو ‏:‏ التصديق بفضلها، والتصديق بمشروعية العمل فيها‏.‏ والعمل المشروع فيها هو الصلاة، والقراءة، والدعاء، والابتهال، والخشوع، ونحوذلك‏.‏‏.‏ فإن عليك أن تؤمن بأن الله أمر به، وشرعه، ورغب فيه، فمشروعيته متأكدة‏.‏وإيمان المرء بذلك تصديقه بأن الله أمر به، وأنه يثيب عليه‏.‏
وأما الاحتساب‏:‏ فمعناه خلوص النية، وصدق الطوية، بحيث لا يكون في قلبه شك ولا تردد، وبحيث لا يريد من صلاته، ولا من قيامه شيئاً من حطام الدنيا، ولا شيئاً من المدح، ولا الثناء عليه، ولا يريد مراءاة الناس ليروه، ولا يمدحوه ويثنوا عليه، إنما يريد أجره من الله تعالى، فهذا هو معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم‏:‏ إيماناً واحتساباً‏.‏
وأما غفران الذنوب فإنه مقيد في بعض الروايات بغفران الخطايا التي دون الكبائر، أما الكبائر فلابد لها من التوبة النصوح، فالكبائر يجب أن يتوب الإنسان منها، ويقلع عنها ويندم‏.‏ أما الصغائر فإن الله يمحوها عن العبد بمثل هذه الأعمال، والمحافظة عليها، ومنها‏:‏ صيام رمضان، وقيامه، وقيام هذه الليلة‏.‏ويستحب كثرة الدعاء في هذه الليلة المباركة، لأنه مظنة الإجابة، ويكثر من طلب العفووالعافية كما ثبت ذلك في بعض الأحاديث، فعن عائشة رضي الله عنها قالت‏:‏ قلت‏:‏ يا رسول الله، إن علمت أي ليلة ليلة القدر، ما أقول فيها‏؟‏، قال‏:‏ قولي‏:‏ اللهم إنك عفوكريم تُحب العفوفاعف عني‏.‏
والعفومعناه‏:‏ التجاوز عن الخطايا، ومعناه‏:‏ طلب ستر الذنوب، ومحوها وإزالة أثرها، وذلك دليل على أن الإنسان مهما عمل، ومهما أكثر من الحسنات فإنه محل للتقصير، فيطلب العفوفيقول‏:‏ يا رب اعف عني‏.‏ يا رب أسألك العفو‏.‏وقد كثرت الأدعية في سؤال العفو، فمن ذلك دعاء النبي صلى الله عليه وسلم بقوله‏:‏ اللهم إني أسألك العفووالعافية، والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة‏.‏
وكان بعض السلف يدعوفيقول‏:‏ اللهم ارض عنا، فإن لم ترض عنا، فاعف عنا‏.‏
ويقول بعضهم شعراً‏:‏
يا رب عبدك قد أتاك، وقد أساء، وقد هفا
حمل الذنوب على الذنوب الموبقات وأسرفا
يكفيه منك حياؤه من سوء ما قد أســلفا
رب اعف عنه، وعافه فلأنت أولى من عفا
فهذا القول ونحوه دليل على أن الإنسان مهما عمل فغاية أمنيته العفووالتجاوز والصفح عن الذنوب والخطايا، وسترها وإزالة أثرها‏.‏


الذكر والدعاء في العشر الأواخر

يجب على المسلم أن يتعلم، وأن يعمل بما تيسر له من الأذكار والأدعية، فالأذكار يضاعف أجرها في هذا الشهر، وخاصة في العشر الأواخرويكون الأمل في قبولها أقرب، ويجب على المسلم أن يستصحبها في بقية السنة، ليكون من الذاكرين الله تعالى، وممن يدعون الله تعالى ويرجون ثوابه ورضوانه ورحمته‏.‏
وذكر الله بعد الصلوات مشروع، وكذلك عند النوم، وعند الصباح والمساء، وكذلك في سائر الأوقات‏.‏ وأفضل الذكر التهليل والتسبيح، والتحميد، والاستغفار، والحوقلة، وما أشبه ذلك، ويندب مع ذلك أن يُؤتى بها وقد فَهِمَ معناها حتى يكون لها تأثير، فيتعلم المسلم معاني هذه الكلمات التي هي من الباقيات الصالحات، وقد ورد في الحديث تفسير قول الله تعالى‏:‏ ‏{‏والباقيات الصالحات‏}‏ ‏[‏الكهف‏:‏46‏]‏‏.‏ أنها‏:‏ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله‏.‏
وورد في حديث آخر‏:‏ ‏(أفضل الكلام بعد القرآن أربع، وهن من القرآن‏:‏ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر‏)‏‏.‏ أي أفضل الكلام الذي يؤتى به ذكراً‏.‏
فلتتعلم -أخي المسلم- معنى التهليل، ومعنى الاستغفار، ومعنى الحوقلة، ومعنى التسبيح، والتكبير، والحمد لله، وما أشبه ذلك، تعلم معناها حتى إذا أتيت بها، أتيت بها وأنت موقن بمضمونها، طالب لمستفادها‏.‏
وشهر رمضان موسم من مواسم الأعمال، ولا شك أن المواسم مظنة إجابة الدعاء، فإذا دعوت الله تعالى بالمغفرة، وبالرحمة، وبسؤال الجنة، وبالنجاة من النار، وبالعصمة من الخطأ، وبتكفير الذنوب،وبرفع الدرجات، وما أشبه ذلك ودعوت دعاءً عاماً بنصر الإسلام، وتمكين المسلمين، وما أشبه ذلك، رُجي بذلك أن تستجاب هذه الدعوة من مسلم مخلص، ناصح في قوله وعمله‏.‏وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء وبسؤال الجنة، وبالنجاة من النار؛ وذلك لأنها هي المآل‏.‏
والله اعلم

 

 

رد مع اقتباس
قديم 08-21-2011, 05:18 PM   رقم المشاركة : 2
اسامه النمراوي
 
الصورة الرمزية اسامه النمراوي






اسامه النمراوي غير متواجد حالياً

اسامه النمراوي سيصبح متميزا في وقت قريباسامه النمراوي سيصبح متميزا في وقت قريب


افتراضي

الله يعطيك الف عافيه

التوقيع

مع متجر الشبول سات
جدد اشتراكك الأن بأقوى سيرفرات الشيرنج و iptv
اسعار مناسبة للجميع وخدمة 24 ساعة

جميع اشتراكات الشيرنج متوفرة
(cccam - newcamd - vanilla - forever - funcam )
جميع اشتراكات iptv
( myhd - marvel tv - ultra iptv - palsat iptv )
(EMPIER - DOCTOR - GOLDEN - belo iptv)

جميع طرق الدفع متوفرة لدينا
اطلب اشتراكك الأن عن طريق التواصل واتساب

https://wa.me/962799423131
او يمكنك الشراء من متجر الشبول سات مباشرة
عبر الرابط التالي
https://shbool-souq.com/
رد مع اقتباس
قديم 08-21-2011, 06:03 PM   رقم المشاركة : 3
مصعب القعاونة
 
الصورة الرمزية مصعب القعاونة





مصعب القعاونة غير متواجد حالياً

مصعب القعاونة سيصبح متميزا في وقت قريب


افتراضي

الشكر الجزيل على كل جديد ورائع ...... ومجهود أروع واصل ابداعاتك المميزة .

رد مع اقتباس
قديم 08-21-2011, 08:04 PM   رقم المشاركة : 4
vigeta
 
الصورة الرمزية vigeta






vigeta غير متواجد حالياً

vigeta سيصبح متميزا في وقت قريبvigeta سيصبح متميزا في وقت قريب


افتراضي

مشكووور يا غالي على الموضوع الرائع والمميز...بارك الله بك

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النفحات الإلهية في العشر الأواخر abudyab 619 مواضيع وبرامج دينية عامة 1 08-07-2012 02:49 AM
زخات من الشهب تظهر فى سماء الأردن خلال العشر الأواخر من رمضان حسام مشعل منتدى الترددات والقنوات الفضائية 2 08-06-2012 10:07 AM
العمل في العشر الأواخر من رمضان عمر عمار مواضيع وبرامج دينية عامة 3 08-25-2011 02:56 AM
عشر ذي الحجة والعشر الأواخر من رمضان رائد العويسات مواضيع وبرامج دينية عامة 4 08-21-2011 08:01 PM
هاهي العشر الأواخر من رمضان عمر الهندي مواضيع وبرامج دينية عامة 2 08-04-2010 05:58 PM


الساعة الآن 08:13 AM
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.