#1
|
||||
|
||||
كل يوم معلومه صحيه
|
11-22-2011, 11:41 PM | رقم المشاركة : 2 | |
|
نصائح للوقاية من التسمم الغذائي اولا... النظافة الشخصية ثانيا... نظافة الطعام ثالثا... نظافة المواد المستخدمة في تحضير الطعام تغطية الاطعمة المتبقية و منع تعرضها للهواء خصوصا البيض لانه اكثر تعرضا للسلامونيلا المسببة للتسمم |
|
11-22-2011, 11:55 PM | رقم المشاركة : 3 | |
|
نعم اخي الغالي موضوع رائع يستحق الشكر |
|
11-24-2011, 04:34 PM | رقم المشاركة : 4 | |
|
اذا الطفل شكى من وجع في البطن وعدم قابلية للأكل واسهال في الغالب يكون الوجع جرثوم |
|
11-26-2011, 04:19 PM | رقم المشاركة : 5 | |
|
السمك يعتبر تناول كميات من السمك الدهني مثل السردين والانتشوفيز ثلاثة مرات في الاسبوع من العوامل التي تساعد كثيرا في الحفاظ على القلب. فالسمك الدهني يحوي على المادة الدهنية اوميغا 3 والتي تساعد على خفظ نسبة المادة الدهنية في الدم والتي تدعى الترايغليسيرايد وبالتالي تقليل خطر تكون التجمعات الدهنية. أما النباتيين فيمكنهم تناول دهن الرابيسيد والجوز او زيت الصويا التي يمكن ان يستفيد منها الجسم لتكوين مادة الاوميغا 3. الدهون الدهون المشبعة مثل الزبدة والقشطة والجبن والدهن الحيواني الحر وزيت جوز الهند ومثيلاته من الزيوت ترفع من كمية الكوليستيرول غير الحميد مما يستوجب التقليل منها تماما. يمكن استخدام كميات قليلة من الدهون غير المشبعة مثل زيت الذرة وزيت عباد الشمس وزيت الصويا وزيت السمك حيث تعمل مثل هذه الزيون على خفض كلا نوعي الكوليستيرول لذا فمن الافضل استخدام زيت الزيتون او زيت الجوز او الافوكادو والتي تقوم على خفض كمية الليبوبروتين واطئ الكثافة من دون التاثير على الليبوبروتين عالي الكثافة. |
|
11-26-2011, 05:00 PM | رقم المشاركة : 6 | |
|
مـا هـي عـمـلـيـة الـلـيـزك ؟؟
|
|
11-26-2011, 05:02 PM | رقم المشاركة : 7 | |
|
صـورة مـجـهـريـه لـلـشـعـيـرات فـي الأذن الـداخـلـيـة
|
|
11-27-2011, 01:18 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
كيف نتعامل مع الطفل فاقد الشهية؟
كيف نتعامل مع الطفل فاقد الشهية؟ كثيراً ما تعاني الأمهات من مشكلة فقدان الشهية لدى الطفل، وهذه المشكلة شائعة جداً بين الأطفال خصوصاً ما بين العام الثاني وإلى العام السادس. وتساهم الأم دون أن تدري مساهمة كبيرة في إيجاد وإبقاء هذه المشكلة، وذلك بإظهار قلقها وشكواها الدائمة، بأن أكل طفلها غير كاف، وقد يصبح البيت بجميع من فيه مشغولاً بطعام الطفل وشهيته، ويحاول الجميع إقناعه أن يأكل زيادة عما يفعل، ويحاولون ذلك بالترغيب مرة وبالشدة والتهديد مرة آخر، وأحياناً بإعطاء الطفل مختلف أنواع الأدوية التي يفترض فيها أن تزيد شهيته للطعام وفي أغلب الأحيان لا يعطي هذا الجهد أية نتيجة، بل ربما أعطى نتيجة عكسية فقلل من شهية الطفل للطعام، إذ أن معظم الأطفال قد يزيدوا من تعنتهم بتناول الطعام رغبة منهم بالاحتفاظ باهتمام الأهل وعنياتهم. قد يكون سبب فقدان الشهية هو سبب طبيعي وفسيولوجي إذ أن السعرات الحرارية التي يحتاجها الطفل فيما بين العام الثاني والسادس، تقل عن السنة الأولى من العمر. ويمكن معرفة ما إذا كان فقدان الشهية عند الأطفال في هذا العمر له تأثير سلبي على وضعهم الصحي والتغذوي من خلال منحنيات الطول والوزن بالنسبة للعمر.كما يمكن أن يكون فقدان الشهية حاد ومؤقت، ويحدث في الأغلب مع الالتهابات الفيروسية والبكتيرية المختلفة، وكذلك التهابات وتقرحات الفم واللسان، وأثناء فترة التسنين. وعادة تعود شهية الطفل إلى طبيعتها بزوال السبب. و قد يكون بسبب مرضي مثل الالتهابات الفيروسية والبكتيرية وأمراض الجهاز الهضمي والتنفسي وأمراض الكلى والكبد المزمنة وكذلك العيوب الخلقية بالقلب. ومن أهم أسباب فقدان الشهية لدى الأطفال عدم شعور الطفل بالسعادة أوربط الطعام بحادثة غير سعيدة أو في طريقة تعامل الأم مع طفلها وكيفية تقديم الطعام له أو كراهية الطفل لأصناف الطعام التي تقدمه لهوكذلكإصرار الأم على الطفل أن يأكل كمية من الطعام أكثر مما يستطيع .كما أنتشديد الوالدين على الطفل أن يتبع آداب المائدة كما يمارسونها هموانتقادهم له وهو يأكل قد يتسبب في فقدان الشهية على المائدة. ومن تجربتي الشخصية والعملية مع الأطفال لمعالجة فقدان الشهية أود بداية التركيز على ضرورة اهمال هذا الموضوع وترك الحديث فيه مع الطفل ومراقبة الطفل عن بعد بحيث لا يصبح تناوله للطعام هو حديث الأسرة وجل اهتمامها، كما يجب الابتعاد عن اجبار الطفل على الأكل أو ترهيبه، واستبدال هذا السلوك بسؤاله هل أخذت كفايتك وشبعت؟ ومن ثم رفع الطعام من أمام الطفل. إذ أن التعامل مع الطفل بموضوع تناوله للطعام بجدية وصرامة وعدم السعي بشتى الوسائل والطرق لارضائه قد يغير من تفكيره تجاه تناول طعامه. ولكن على الجانل الأخر يجب مراعاة رغبة الطفل فيما يقدم له من أصناف الطعام، ما يحب منها وما يكره، وأن يختار الطعام الذى يحبة مادام مفيدا، ويمكن أن يسمح للطفل كلما كان ذلك ممكناً أن يساعد في تحضير الطعام وهذا بدوره سيعزز رغبته في تناوله لأن جزء من هذا الطعام قام هو باعداده، وتجدر بي الاشارة هنا إلى أن تقديم أنواع الأطعمة المختلفة للطفل في سن مبكرة قد يساهم بشكل جيد في تقبله للطعام، ويستحسن الا يعطى للطفل شيء يأكله بين وجبات الطعام المختلفة خصوصاً الحليب. وقد يكون لتقديم الطعام بشكل جذاب من حيث الألوان والأشكال والأطباق المستخدمة وطريقة التحضير أثر جيد في زيادة تناول الأكل، فمثلاً إذا كان الطفل لا يحب السبانخ مطبوخاً، يمكن تقديمه على شكل فطائر أو إن كان لا يحب الخضروات يمكن تحضير البيتزا الغنية بالخضروات (كالفلفل الحلو والبندورة والفطر والكوسا)، ويمكن تشكيل وجوه من الخضروات والزيتون والجبنة على شريحة التوست الأسمر. ويستحسن ألا يتناول الطفل طعامه وحيداً بل يتناوله مع الآخرين، كما يمكن تشجيع تناول الطفل للطعام من خلال تعزيز وامتداح أخوته أو أصدقائه لتناولهم لهذا الطعام ولكن دون نقده وتصغيره. ويمكن للوالدين خلال تناول أي وجبة لهما ترغيب الطفل بتناولها بها بطريقة غير مباشرة، كأن يتم التحدث عن مدى لذّة الطعام وعن الطاقة والفيتامينات والمعادن المقوية للعضلات والمحسنة للبشرة التي يمدنا بها هذا الطعام وعن لونه الجميل ورائحته الشهية. وخيراً أن التعامل مع موضوع شهية الطفل يجب أن يكون بهدوء وتفهم ومصداقة الطفل والنزول إلى مستواه العقلي فهي الوسيلة الصحيحة لتحسين شهيته للطعام. كما يجب تكرار المحاولة مرة ثانية و ثالثة ورابعة وعدم الملل. |
|
11-27-2011, 01:19 PM | رقم المشاركة : 9 | |
|
تناول الحساء المعلب قد يكون ضارا بالصحة
أكد العلماء، في دراسة جديدية نُشرت في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، على أن هناك خطر عند تناول الحساء المعلب الجاهز، حيث تشكل المواد الكيميائية المبطنة للعلبة، و التي قد تصل إلى جسم الانسان عبر الطعام، خطراً على صحة المريض. قام الباحثون بإجراء فحص لعينات البول من 75 متطوعاً، اشتركوا في الدراسة، وجدوا فيها نسبة عالية من مركب البيسفينول أ، و هي مادة أثبتت عدد من الدراسات السابقة أضرارها السلبية على صحة الانسان، و قد سبق منع استخدامها في صنع زجاجات الأطفال في الإتحاد الأوروبي، إلا أنها لا تزال تستخدم في صنع معلبات الطعام و في علب و قوارير بعض أنواع المشروبات الغازية بسبب قدرتها على منع الصدأ و إبقاء المادة المعلبة طازجة. تعلق الدكتورة جيني كارويل، رئيسة الفريق المسؤول عن الدراسة في جامعة هارفرد، بأنه بات من المعروف أن شرب المشروبات المعلبة في بعض أنواع البلاستيك الصلب قد ترفع من نسبة البيسفينول أ في الجسم، و لكن ما توصلت إليه الدراسة الجديدة هو أن معلبات الطعام قد تشكل الخطر الأكبر، خاصة بسبب الاستخدام الواسع لها. قُسم المتطوعون في الدراسة إلى مجموعتين، طلب من الأولى تناول 12 أونصة (حوالي 1/3 ليتر) من الحساء الطازج و الثانية تناول نفس الكمية من الحساء المعلب ، مرة واحدة في اليوم و لمدة 5 أيام، وبعد استراحة خلال فترة نهاية الأسبوع، طلب من المجموعتين تبديل الأدوار فيما بينهما. أظهرت فحوصات البول التي أُجريت لهم وجود مادة البيسفينول أ في حوالي 77% من العينات التي أخذت من المجموعة التي تناولت الحساء الطازج، و في 100% من عينات المجموعة التي غعتمدت على الحساء المعلب. و قد أظهرت النتائج أن التناول اليومي للحساء المعلب رفع نسبة البيسفينول أ 20 ضعفاً؛ حيث كان متوسط نسبتها في المجموعة الأولى هو 1,1 ميكرغرام/ليتر مقارنة ب 20,8 ميكروغرام/ليتر في المجموعة الثانية، وهي نسب و صفها الباحثون بأنها عالية جداً. و لم تتطرق الدراسة إلى المخاطر الصحية التي يمكن أن تسببها هذه المادة، غير أن العلماء أكدوا على ضرورة إجراء دراسات في المستقبل لمعرفة تأثيرها بدقة و مدى خطرها على الجسم البشري، و أكدت الباحثة في جامعة هارفرد ،كارين ميشيلز، على ضرورة إلغاء هذه المادة و منع استخدامها في تغليف المعلبات. إلا أن ردود الفعل على الدراسة لم تكن موافقة لتوصيات العلماء؛ فقد طالبت وكالة المعايير الغذائية البريطانية بإجراء دراسات أكبر على الموضوع قبل أن تستطيع منع استخدام هذه المادة، و رفض تحالف شمال أمريكيا للتغليف المعدني نتائج هذه الدراسة، و استبعد أن تشكل مادة البيسفينول أ أي خطر على الصحة. |
|
11-28-2011, 12:20 PM | رقم المشاركة : 10 | |
|
كافح الإنفلونزا والزكام بالأطعمة
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
معلومه كل واحد يشارك... | abdelrahman | قسم رسيفر تايجر TIGER* Z HD | 0 | 04-03-2016 03:54 AM |
تطبيق كل يوم معلومه | Gaith Migdady | منتدى برامج الجوال العامة | 1 | 03-27-2015 10:52 PM |
معلومه رائعه | بهاء ملحم | مواضيع وبرامج دينية عامة | 5 | 08-20-2011 07:57 PM |
نصائح صحيه مفيدة | محمد قطيش | منتدى الطب العام والأسعافات الأولية | 0 | 03-13-2010 11:30 PM |