جميع الترددات الجديدة للأقمار بتاريخ 21\6\2012

[خالد الشبول]

19650 قناة تبث عبر القمر الصناعي في عام 2011
في قرب فيه فتح السمعي البصري وخلق قنوات جديدة في الجزائر، ونحن ندرك أننا متأخرين بكثير بالمقارنة مع غيرها من بلدان المغرب العربي أو الشرق الأوسط. ونحن نعلم، وفقا لمؤسسة Euroconsult الدراسة، في أواخر عام 2011، كان هناك 140 منصات الأقمار الصناعية في خدمة المشتركين وبلغت 184000000. وتم بث هذه البرامج ما مجموعه 19650 قناة. في ذلك الوقت، بث مبيعات باقات من الأجر الأقمار الصناعية زادت بنسبة تزيد على 13٪ فقط 2010-2011. ومن المتوقع أن يتضاعف بحلول عام 2012. والأسواق الناشئة (أمريكا اللاتينية وأوروبا الوسطى وروسيا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا) مضاعفة حصتها في السوق بحلول عام 2012. سبب هذا الارتفاع يعود إلى إدخال العديد من الأقمار الصناعية. في منطقة الشرق الأوسط ومصر وتركيا والسعودية مما يسهل إنشاء قنوات تلفزيونية وإطلاق باقات ويقلل من تكلفة استئجار الأقمار الصناعية. مصر، على سبيل المثال، في السنوات الأخيرة من أكثر من 30 قناة، بين العامة والمتخصصة وذلك من خلال قمرها الصناعي نايل سات. مصر وتركيا والهند، وتلبية قنواتها الجديدة مع الإنتاج المحلي. وقد تخصصت بعض القنوات حتى في الإنتاجات المصرية القديمة مثل روتانا زمان و نيل سينما السينما . ازدهار التلفزيون العربي هو أيضا نظرا لسهولة التي هي من رجال الأعمال لإطلاق قنوات جديدة. مساعدة الثورة العربية، وفقا لدراسة مؤسسة Euroconsult دائما في 2012، ينبغي أن يكون هناك 350 مليون أسرة اكتتبت إلى أحد الأقمار الصناعية. وهذا يمثل نموا بنسبة حوالي 6.7٪ سنويا.
السنوات ال 10 الماضية، نموالسوق لا يقل عن 10٪ سنويا، وهناك اتجاها متزايدا منذ وصلت إلى 16٪ في عام 2011. أكثر الأسواق ديناميكية والبرازيل وروسيا والهند. في 2012، سيتم وضع ما يقدر ب 77٪ من المشتركين في مجموعة الأقمار الصناعية في الدول الناشئة، مقابل 60٪ اليوم. وقد تم إطلاق العديد من المنصات على مدى السنوات الخمس الماضية، وسوف تصبح مربحة. ولذلك، فإنها سوف تزيد من معدلاتها، وتوفير المزيد من الخدمات (VOD، 3D، وأكمل مربع، الخ.) التي من شأنها زيادة الأرباح وهوامش. في أواخر عام 2012، و 90 منصات توزيع ما مجموعه برامج 2800 في HD. ولكن في المستقبل القريب، سيتم استبدال البث عبر الأقمار الصناعية عن طريق بث الإنترنت في ازدياد. خصوصا مدرجة على نحو متزايد الأمثال ككائنات التي تشوه البيئة