وجد ترينت ألكسندر أرنولد نجم ليفربول نفسه وسط صخب عارم في ظل محادثاته الجارية على جبهتين مع مفاوضي الريدز وريال مدريد في آن واحد، إذ بدأ البعض يتصيد أخطاءه لفرض واقع جدلي حول مستقبله غير المحسوم حتى الآن.
ودخل أرنولد الفترة الحرة من عقده مع ليفربول، قبل 6 أشهر من نهايته رسميا، وبالتالي من حقه التفاوض والتوقيع رسميا لأي ناد آخر، إن لم يقتنع بالبقاء في ملعب أنفيلد.
وسط كل ذلك يبدو أرنولد هادئا ولا يظهر أي انفعال، محاطا بعائلته التي لا تتردد في دعمه أبدا.