

قال الغزالي
إذا احتدمت المعركة بين الحق والباطل حتى بلغت ذروتها
هناك ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوته ،
ويبلغ الحق فيها أقصى محنته
والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحول
والامتحان الحاسم لإيمان المؤمنين سيبدأ عندها ،
فإذا ثبت ، تحول كل شيء عندها لمصلحته ،
وهنا يبدأ الحق طريقه صاعداً ،
ويبدأ ...
الباطل طريقه نازلاً
وتقرر باسم الله النهاية المرتقبة