![]() |
من أجمل صفاته صلى الله عليه وسلم
• كان أبيضَ كأنما صُبِغَ من فضة ، . • كان أبيضَ مُشرباً بحُمْرة ، ضَخْمَ الهامةِ ، أهدبَ الأشفار . • كان أبيضَ مُشرباً بياضُه بحُمْرةٍ ، وكان أسودَ الحدقة ، أهدبَ الأشفار . • كان أبيض مليحاً مقصدا . • كان شبح الذراعين ، بعيد ما بين المنكبين ، أهدب أشفار العينين . • كان شعره دون الجُمَّة ، وفوق الوفرة . • كان شيبه نحو عشرين شعرة . • كان ضخم الهامة ، عظيم اللحية . • كان كثير شعر اللحية . • كان ضليع الفم ، أشكل العينين ، منهوس العقب . • كان كثير العرق . • كان خاتم النبوة في ظهره بضعةً ناشزة . • كان خاتمه غُدة حمراء مثل بيضة الحمامة . • كان خاتمه من فضة ، فصه منه . • كان يتختم بالفضة . • كان يتختم في يساره . • كان يتختم في يمينه . • كان رايته سوداء ، لواؤه أبيض . • كان أحسن الناسِ ، ربعةً إلى الطول ، ما هو بعيد ما بين المنكبين ، أسيل الخدين ، شديد سواد الشَّعْرِ ، أكحل العينينِ ، أهدبَ الأشفار ، إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ، ليس له أخْمُس ، إذا وضع رداءه عن منكبه فكأنَه سبيكة فضة . • كان ربعةً من القوم ليس بالطويل البائن ولا بالقصير ، أزهر اللون ليس بالأبيض الأمهق ولا بالآدم ، وليس بالجعد القطط ولا بالسبط . • كان أحسن النَّاس ، وأجود النَّاس ، وأشجع النَّاس . • كان وجهه مثل الشمس والقمر ، وكان مستديرا . • كان أحسن النَّاس وجها ، وأحسنهم خُلُقا ، ليس بالطويل البائن ، ولا بالقصير . • كان أزهر اللون كأنَّ عرقه اللؤلؤ ، إذا مشى تكفَّأ . • كان تنام عيناه ولا ينام قلبه . • كان وسادته التي ينام عليها بالليل من أدم حشوها ليف . • كان أحبَّ الألوان إليه الخضرة . • كان أحب الثياب إليه الحَبِرة . • كان أحب الثياب إليه القميص . • كان إذا اعتمَّ سدل عمامته بين كفيه . • كان إذا اكتحل اكتحل وتراً ، وإذا استجمر استجمر وتراً . • كان إذا أُنزل عليه الوحي نكس رأسه ، ونكس أصحابه رؤوسهم ، فإذا أقلع عنه رفع رأسه . • كان إذا أُنزل عليه الوحي كرُب لذلك وتربد وجهه . • كان إذا نزل عليه الوحي ثَقُلَ لذلك ، وتحدَّر جبينه عرقاً كأنه جمان وإن كان في البرد . • كان إذا بايعه الناس يُلقنهم : فيما استطعت . • كان إذا بعث أحداً من أصحابه في بعض أمره قال : بشِّروا ولا تُنفِّروا ، ويسِّروا ولا تُعسِّروا . • كان لا يضحك إلا تبسما . • كان طويل الصمت ، قليل الضحك . • كان إذا تكلَّم بكلمة أعادها ثلاثاً حتى تُفهم عنه ، وإذا أتى على قومٍ فسلَّم عليهم سلَّم عليهم ثلاثاً . • كان يُعيد الكلمة ثلاثا لتُعقل عنه . • كان في كلامه ترتيل أو ترسيل . • كان كلامه ، كلاماً فصلاً ، يفهمه كل مَنْ سمعه . • كان إذا جاءه أمرٌ يُسرُّ به خرَّ ساجداً شكراً لله تعالى . • كان إذا سُرَّ استنار وجهه كأنه قطعة قمر . • كان إذا خطب احمرَّت عيناه ، وعلا صوته ، واشتدَّ غضبه ، كأنه مُنذر جيش ، يقول : صبَّحكم ومسَّاكم . • كان إذا سمع بالإسم القبيح حوَّله إلى ما هو أحسن منه . • كان إذا غضب احمرت وجنتاه . • كان إذا كره شيئاً رُؤىَ ذلك في وجهه . • كان لا يدخر شيئا لغد . • كان لا يجد من الدَّقل ما يملأ بطنه . • كان له مؤذنان : بلال ، وابن أم مكتوم الأعمى . • كان لا يرد الطيب . • كان يعجبه الريح الطيبة .صلى الله عليه وسلم • كان يُعرف بريح الطيب إذا أقبل . • كان لا يُصافح النساء في البيعة . • كان يمرُّ بنساء فيُسلِّم عليهنَّ . • كان لا يطرق أهله ليلا . • كان يجعل يمينه لأكله وشربه ووضوءه وثيابه وأخذه وعطاءه ، وشماله لما سوى ذلك . • كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره ، وتنعله ، وترجله ، وفي شأنه كله . • كان يعجبه الرؤيا الحسنة . • كان خلُقُه القرآن . • كان أحسن الناس خُلُقاً . • كان أبغض الخُُلُقِ إليه الكذب . • كان إذا اطلع على أحد من أهل بيته كذب كذبةً : لم يزل مُعرضاً عنه حتى يُحدث توبة . • كان إذا بلغه عن الرجل شيءٌ لم يقل : ما بال فلان يقول ؟ ، ولكن يقول : ما بال أقوام يقولون كذا وكذا . • كان أشدَّ حياءً من العذراء في خدرها . • كان يقبل الهدية و يُثيب عليها . • كان أرحم الناس بالصبيان والعيال . • كان رحيماً بالعيال . • كان يؤتى بالصبيان فيُبرِّك عليهم ، ويحنِّكهم ، ويدعو لهم . • كان يمرُّ بالصبيان فيُسلِّم عليهم . • كان رحيماً ، وكان لا يأتيه أحد إلا وعده وأنجز له إن كان عنده . • كان لا يُسأل شيئا إلا أعطاه أو سكت . • كان لا يمنع شيئا يُسأله . • كان لا يُدفع عنه الناس ، ولا يُضربوا عنه . • كان يأتي ضُعفاء المسلمين ، ويزورهم ، ويعود مرضاهم ، ويشهد جنائزهم . • كان يُكثر الذكر ، ويُقل اللغو ، ويُطيل الصلاة ، ويقصر الخُطبة ، وكان لا يأنف ولا يستكبر أن يمشي مع الأرملة والمسكين والعبد حتى يقضي له حاجته . • كان مما يقول للخادم : ألك حاجة ؟! • كان إذا لقيه أحد من أصحابه فقام معه ، قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل هو الذي ينصرف عنه ، وإذا لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناوله إيَّاها فلم ينزع يده منه حتى يكون الرجل هو الذي ينزع يده منه ، وإذا لقيَ أحد من أصحابه فتناول أذنه ناوله إيَّاها ثمَّ لم ينزعها حتى يكون الرجل هو الذي ينزعها عنه . • كان إذا لقيه الرجل من أصحابه مسحه ، ودعا له . • كان يبعث إلى المطاهر فيؤتى بالماء فيشربه يرجو بركة أيدي المسلمين . • كان يتخلف في المسير ، فيزجي الضعيف ، ويُردف ويدعو لهم . • كان يحمل ماء زمزم . • كان يُدعى إلى خبز الشعير ، والإهالة السَّنِخة . • كان يُردف خلفه ، ويضع طعامه على الأرض ، ويُجيب دعوة المملوك ، ويركب الحمار . • كان يركب الحمار ، ويخصف النَّعل ، ويرقع القميص ، ويلبس الصوف ، ويقول : مَنْ رغب عن سُنَّتي فليس مِنِّي . • كان يزور الأنصار ، ويُسلِّم على صبيانهم ، ويمسح رؤوسهم . • كان يفْلي ثوبه ، ويحْلُبُ شاته ، ويخدم نفسه . • كان آخر ما تكلم به أن قال : قاتل الله اليهود والنَّصارى , اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ، لا يبقينَّ دينان بأرض العرب . • كان لا يتطير ، ولكن يتفاءل . • كان يتفاءل ولا يتطير ، وكان يُحبُّ الإسم الحسن . • كان يُعجبه الفأل الحسن ، ويكره الطيرة . • كان آخر كلام النبيِّ صلى الله عليه وسلم : الصلاة ، الصلاة ، اتقو الله فيما ملكت أيمانكم . • كان يتوضأ عند كل صلاة . • كان يتوضأ واحدةً واحدةً ، واثنين اثنين ، وثلاثاً ثلاثاً ، كل ذلك يفعل . • كان يُصغي للهرة الإناء ، فتشرب ثم يتوضأ بفضلها . • كان يتوضأ ثم يُقبِّل ويصلي ولا يتوضأ . • كان يُقبِّل بعض أزواجه ثم يُصلي ولا يتوضأ . • كان يأكل مما مست النار ثم يصلي ولا يتوضأ . • كان يتوضأ مما مست النار . o قال الألباني رحمه الله : ( لا منافاة بين الحديثين ، فإنَّ الأخير للاستحباب ، والأول للجواز ، ودعوى النسخ لا دليل عليها . ) وصلى الله علي سيدنا محمد وآله وسلم |
من احسن خلقا من رسول الله صلى عليكَ الله يا علم الهدى شكرا اخي الكريم على الموضوع |
شكرا اخي على الموضوع
|
بارك الله فيك
|
شكرا اخي على الموضوع الرائع
وجزاك الله خير الجزاء وبارك الله بجهودك |
الساعة الآن 01:25 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.