![]() |
الفطام والفردية
تضعف أهمية التعلق والأشخاص الذين يتعلق الطفل بهم في مرحلة جاهزية الطفل لدخول المدرسة. إذ يدخل العديد من الناس في تلك الفترة عالم الطفل ويزيدونه غنى بالاهتمامات الاجتماعية. وهكذا يتخطى الناشئة القلق من الغريب وقلق الفصل عن الأم ويكون أبناء السنة الثالثة أقل تأثراً بترك الوالد من أبناء الثانية. ولا يتأثر أبناء السنة الخامسة قط بغياب الوالدين أو أحدهما. ومع سيطرة الطفل على ضربي القلق المذكورين، يزداد ميله للانفصال عن الوالدين والانسياق مع فرديته الخاصة. ويمكن تسمية ميل الطفل للانفصال والتفرد بالفطام النفسي، الذي يمهد السبيل لنمو الذات واستقلاليتها. |
مشكووووووور سلمت يمناك |
شكرا لك على هذا الموضوع القيم وعلى
هذا المجهود الرائع الذي يستحق كل تقدير !!! اللهم إجعله في ميزان حسناتك ورحمك الله ورحم والديك والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلى يوم الحساب ولا حرمنا الله منك بمواضيعك المميزة آمين يارب العالمين !!! |
بارك الله فيك اخي الغالي
الله يعطيك العافيه واصل الابداع يا غالي ولا تحرمنا من مواضيعك |
مشكور يا غالي على جديدك
مجهود يستحق التحيه والتقدير تابع تالقك وابداعك والله يعطيك العافيه |
|
الساعة الآن 03:34 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.