عماد قطيش
04-29-2010, 08:10 PM
http://zoom.maktoob.com/showImage.php?ImageID=1001346506&size=500
مهارة ...قد تصعب إيجادها
و الحكمة من ورائها ...بسيطة جدا
"حياة بصبغة غير عادية " و هي ....
أن" تبدأ يومك بالحب " بأن تصحو باكرا ....
و تتذكر ...أن تكون عطوفا ...صبورا...
ودودا ...في كل أمور حياتك ...
و أن تبذل جهدا في أن تتغاضى عن نقائض الآخرين و نقائضك
" و تختمه أيضا بالحب "
و ذلك بأن تعطي نفسك لحظه لتعبر فيها عن امتنانك لهذا اليوم ...
و تتأمل إلى أي مدى كان هدفك لتعيش في حب يتواءم مع تصرفاتك
و اختياراتك ..و تبتسم مودعا يومك أيضا بالحب ....
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلاَ مُضِلِّينَ، سِلْماً لأَوْلِيائِكَ وَحَرْباً عَلَى أَعْدَائِكَ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ مَنْ أحَبَّكَ وَنُعَادِي بِعَدَاوَتِكَ مَنْ عَادَاكَ. سُبْحَانَ مَنْ يَرَى مَكَانَنا! سُبْحَانَ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمَنا! سُبْحَانَ مَنْ يُجِيبُ دُعَاءَنا! سُبْحَانَ مَنْ يَغْفِرُ زَلاَّتِنا! سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ! سُبْحَانَ اللهِ الحَلِيمِ! سُبْحَانَ اللهِ الكَرِيمِ الغَفُورِ! سُبْحَانَ اللهِ، وَالحَمْدُ للهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ! لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الحَلِيمُ الكَرِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ العَلِيُّ العَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنَّا كُنَّا مِنَ الظَالِمِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلِي كُلَّهُ صَالِحاً وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصاً وَلاَ تَجْعَلْ لأَحَدٍ فِيهِ شَيْئاً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ
و._)
مهارة ...قد تصعب إيجادها
و الحكمة من ورائها ...بسيطة جدا
"حياة بصبغة غير عادية " و هي ....
أن" تبدأ يومك بالحب " بأن تصحو باكرا ....
و تتذكر ...أن تكون عطوفا ...صبورا...
ودودا ...في كل أمور حياتك ...
و أن تبذل جهدا في أن تتغاضى عن نقائض الآخرين و نقائضك
" و تختمه أيضا بالحب "
و ذلك بأن تعطي نفسك لحظه لتعبر فيها عن امتنانك لهذا اليوم ...
و تتأمل إلى أي مدى كان هدفك لتعيش في حب يتواءم مع تصرفاتك
و اختياراتك ..و تبتسم مودعا يومك أيضا بالحب ....
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلاَ مُضِلِّينَ، سِلْماً لأَوْلِيائِكَ وَحَرْباً عَلَى أَعْدَائِكَ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ مَنْ أحَبَّكَ وَنُعَادِي بِعَدَاوَتِكَ مَنْ عَادَاكَ. سُبْحَانَ مَنْ يَرَى مَكَانَنا! سُبْحَانَ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمَنا! سُبْحَانَ مَنْ يُجِيبُ دُعَاءَنا! سُبْحَانَ مَنْ يَغْفِرُ زَلاَّتِنا! سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ! سُبْحَانَ اللهِ الحَلِيمِ! سُبْحَانَ اللهِ الكَرِيمِ الغَفُورِ! سُبْحَانَ اللهِ، وَالحَمْدُ للهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ! لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الحَلِيمُ الكَرِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ العَلِيُّ العَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنَّا كُنَّا مِنَ الظَالِمِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلِي كُلَّهُ صَالِحاً وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصاً وَلاَ تَجْعَلْ لأَحَدٍ فِيهِ شَيْئاً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ
و._)