خالد الشبول
05-12-2012, 02:01 PM
خيبة الـmtv من الاحصاءات
http://onlylebanon.net/wp-content/themes/amnews/timthumb.php?src=http://onlylebanon.net/wp-content/uploads/2012/05/807.jpg&w=415&h=328&zc=0تقوم محطّة ال م تي في (و ال أن بي أن أيضا الى حدّ ما) بشنّ حملة تشهير تطال الاحصاءات التلفزيونية التي تصدرها شركة Ipsosو بحسب الأوساط المطلعة مبررات هذه الهجمة معروفة النوايا فالمحطة خاب أملها من الاحصاءات التي تجعلها تتأرجح بين المرتبة الثالثة و الرابعة بعيدا عن المرتبة الأولى التي تحلم بها تارة و تدعيها طورا. و الجدير ذكره أن المحطة وكّلت منذ بعض الوقت شركة احصاءات ثانية ذات مصداقية عالية قامت باجراء مسح احصائي أعطى نتيجة مطابقة الى حدّ بعيد الى نتائج Ipsosفما كان من المحطة الا أن رفضت النتائج مجددا و قررت الذهاب بعيدا في هجومها.
هذا و يستغرب المطلعون الاحتجاجات خصوصا أن ال م تي في ليست في العينة و رفضت المشاركة في التمويل وهي ليست ملزمة بالتالي بنتائجها مع العلم أن أبرز المحطات اللبنانية كال
LBC و الجديد و الـOTV وغيرها تتّبع هذه الاحصاءات.و هنا بيان صادر عن شركة ايبسوس لبنان وردنا ردّا على الحملة:ردًّا على حملة التشويه والإفتراء التي تتعرّض لها شركة ايبسوس لبنان منذ فترة في بعض وسائل الاعلام، يهم الشركة أن توضح ما يلي:- إنّ شركة ايبسوس هي من أكبر شركات الدراسات في العالم وتتواجد حاليًّا في 84 بلدًا في العالم وهي الرائدة في مجال الدراسات في لبنان والشرق الأوسط منذ العام 1988 كما تفتخر شركة ايبسوس بأن تكون أوّل شركة في العالم العربي تعتمد ال Peoplemeter لقياس نسبة المشاهدين على قطاع التلفزيون في لبنان منذ العام 1999.- يهمّ شركة ايبسوس أن توضح بأنّها تعتمد المعايير العالميّة في لبنان وتخضع لإرشادات اللجنة المنظّمة لهذا القطاع والتي تتألّف من عدد من محطّات التلفزيون وأكبر شركات الإعلانات وأهمّ المعلنين في لبنان كما تخضع الشركة لمراقبة دقيقة من قبل هذه اللجنة في لبنان وآخر تدقيق تمّ بتكليف من اللجنة في العام 2011 حيث تم استقدام أحد أهم المدققين في العالم لهذا الغرض.- إنّ شركة ايبسوس هي الرائدة بسبب احترافيتها وسمعتها، وليست هي التي تقرّر توزيع الحصص الإعلانيّة، لأنّ ذلك هو قرار شركات الإعلان والمعلنين وحدهم وهم الحريصون على مصالحهم ولا يبنون سياساتهم التجارية الا على ارقام يعتبرونها موثوقة.- توضح ايبسوس بانها لا تحتكر الدراسات الاحصائية في لبنان لوجود العديد من الشركات الاخرى التي تعمل في نفس المجال وللمعلنين وشركات الاعلان الحرية والقرار الاخيرفي اختيار شركة الدراسات المناسبة
http://onlylebanon.net/wp-content/themes/amnews/timthumb.php?src=http://onlylebanon.net/wp-content/uploads/2012/05/807.jpg&w=415&h=328&zc=0تقوم محطّة ال م تي في (و ال أن بي أن أيضا الى حدّ ما) بشنّ حملة تشهير تطال الاحصاءات التلفزيونية التي تصدرها شركة Ipsosو بحسب الأوساط المطلعة مبررات هذه الهجمة معروفة النوايا فالمحطة خاب أملها من الاحصاءات التي تجعلها تتأرجح بين المرتبة الثالثة و الرابعة بعيدا عن المرتبة الأولى التي تحلم بها تارة و تدعيها طورا. و الجدير ذكره أن المحطة وكّلت منذ بعض الوقت شركة احصاءات ثانية ذات مصداقية عالية قامت باجراء مسح احصائي أعطى نتيجة مطابقة الى حدّ بعيد الى نتائج Ipsosفما كان من المحطة الا أن رفضت النتائج مجددا و قررت الذهاب بعيدا في هجومها.
هذا و يستغرب المطلعون الاحتجاجات خصوصا أن ال م تي في ليست في العينة و رفضت المشاركة في التمويل وهي ليست ملزمة بالتالي بنتائجها مع العلم أن أبرز المحطات اللبنانية كال
LBC و الجديد و الـOTV وغيرها تتّبع هذه الاحصاءات.و هنا بيان صادر عن شركة ايبسوس لبنان وردنا ردّا على الحملة:ردًّا على حملة التشويه والإفتراء التي تتعرّض لها شركة ايبسوس لبنان منذ فترة في بعض وسائل الاعلام، يهم الشركة أن توضح ما يلي:- إنّ شركة ايبسوس هي من أكبر شركات الدراسات في العالم وتتواجد حاليًّا في 84 بلدًا في العالم وهي الرائدة في مجال الدراسات في لبنان والشرق الأوسط منذ العام 1988 كما تفتخر شركة ايبسوس بأن تكون أوّل شركة في العالم العربي تعتمد ال Peoplemeter لقياس نسبة المشاهدين على قطاع التلفزيون في لبنان منذ العام 1999.- يهمّ شركة ايبسوس أن توضح بأنّها تعتمد المعايير العالميّة في لبنان وتخضع لإرشادات اللجنة المنظّمة لهذا القطاع والتي تتألّف من عدد من محطّات التلفزيون وأكبر شركات الإعلانات وأهمّ المعلنين في لبنان كما تخضع الشركة لمراقبة دقيقة من قبل هذه اللجنة في لبنان وآخر تدقيق تمّ بتكليف من اللجنة في العام 2011 حيث تم استقدام أحد أهم المدققين في العالم لهذا الغرض.- إنّ شركة ايبسوس هي الرائدة بسبب احترافيتها وسمعتها، وليست هي التي تقرّر توزيع الحصص الإعلانيّة، لأنّ ذلك هو قرار شركات الإعلان والمعلنين وحدهم وهم الحريصون على مصالحهم ولا يبنون سياساتهم التجارية الا على ارقام يعتبرونها موثوقة.- توضح ايبسوس بانها لا تحتكر الدراسات الاحصائية في لبنان لوجود العديد من الشركات الاخرى التي تعمل في نفس المجال وللمعلنين وشركات الاعلان الحرية والقرار الاخيرفي اختيار شركة الدراسات المناسبة