عبدالله العقول
06-08-2011, 03:31 AM
تظاهر الآلاف في مدينتي القاهرة والإسكندرية المصريتين للمطالبة بإعادة بث القنوات الفضائية الإسلامية التي قامت شركة النايل سات الحكومية بإغلاقها مؤخرا.
وقال المتظاهرون بحسب ما ذكرت صحيفة المسلم الالكترونية أمس الجمعة إن قرار إغلاق الفضائيات الإسلامية سوف يعود بالبلاء على المجتمع حيث إن تلك الفضائيات كانت تدعو إلى غض البصر واجتناب المحرمات والعزوف عن الزواج كنتيجة للبطالة.
كما أن تلك الفضائيات كانت تدعو إلى عدم السرقة والرشوة وحق الفقراء في الزكاة والصدقات في ظل ذلك الوضع الذي تعيشه البلد من غلاء أسعار وزيادة معدل الفقر كما أن تلك الفضائيات كانت تقوم بالرد على الشبهات التي يثيرها أعداء الإسلام وكانوا يتباهون بعدم الرد عليهم إلا أنه بمجرد قيام الشيوخ والعلماء بالرد عليهم فوجئوا بإغلاق تلك القنوات على الرغم من أن قنوات الأفلام سواء العربية أو الأجنبية والتي تذيع الأفلام دون حذف أو رقابة لم يوجه لها إنذار أو يتم إغلاقها .
هذا وقد أثار قرار إغلاق إدارة القمر الصناعي “نايل سات” مؤخرا لعدد من القنوات الفضائية الإسلامية وإنذار البعض الآخر موجة من التساؤلات والانتقادات خصوصا مع بقاء عدد من القنوات الطائفية والخلاعية مستمرة في البث.
وكانت حملة تبرعات قد انطلقت في مصر قادها عدد من قيادات التيار الإسلامي ؛ من أجل الاستحواذ على حيز لباقة تلفــــزيونية على قمر مواز للنايل سات يتم بثه من أوروبا، لإعادة بث القنوات الإسلامية التي أغلقتها إدارة قمر نايل سات مؤخرا.
وقال المتظاهرون بحسب ما ذكرت صحيفة المسلم الالكترونية أمس الجمعة إن قرار إغلاق الفضائيات الإسلامية سوف يعود بالبلاء على المجتمع حيث إن تلك الفضائيات كانت تدعو إلى غض البصر واجتناب المحرمات والعزوف عن الزواج كنتيجة للبطالة.
كما أن تلك الفضائيات كانت تدعو إلى عدم السرقة والرشوة وحق الفقراء في الزكاة والصدقات في ظل ذلك الوضع الذي تعيشه البلد من غلاء أسعار وزيادة معدل الفقر كما أن تلك الفضائيات كانت تقوم بالرد على الشبهات التي يثيرها أعداء الإسلام وكانوا يتباهون بعدم الرد عليهم إلا أنه بمجرد قيام الشيوخ والعلماء بالرد عليهم فوجئوا بإغلاق تلك القنوات على الرغم من أن قنوات الأفلام سواء العربية أو الأجنبية والتي تذيع الأفلام دون حذف أو رقابة لم يوجه لها إنذار أو يتم إغلاقها .
هذا وقد أثار قرار إغلاق إدارة القمر الصناعي “نايل سات” مؤخرا لعدد من القنوات الفضائية الإسلامية وإنذار البعض الآخر موجة من التساؤلات والانتقادات خصوصا مع بقاء عدد من القنوات الطائفية والخلاعية مستمرة في البث.
وكانت حملة تبرعات قد انطلقت في مصر قادها عدد من قيادات التيار الإسلامي ؛ من أجل الاستحواذ على حيز لباقة تلفــــزيونية على قمر مواز للنايل سات يتم بثه من أوروبا، لإعادة بث القنوات الإسلامية التي أغلقتها إدارة قمر نايل سات مؤخرا.