السلام عليكم مجموعة أحباب الله وأحباب رسول الله
( صلى الله عليه وآله وأصحابه )
هذا هو الموضوع العاشر في سلسلة مع الله وهو بعنوان
( أذكار في المناسبات والأوقات )
ومن عاد مريضاً قال: أسأل الله العظيم ربّ العرش العظيم أن يشفيك. اللهم اشفِ عبدك ينْكأ لك عدوّاً أو يمشي لك إلى صلاة. ( سبعاً ) اللهمّ عافه اللهمّ اشفه. لا بأس طهور إن شاء الله شفى الله سقمك، وغفر ذنبك، وعافاك في دينك وجسمك إلى مدّة أجلك.
ويقول المريض : لا إله إلا الله والله أكبر لا إله إلا الله وحده لا شريك له لا إله إلا الله، له الملك وله الحمد، لا إله إلا الله، ولا قوّة إلا بالله.
رقية: بسم الله أرقيك، من كلّ شيء يؤذيك، من شرّ كلّ نفس أو عين حاسد الله يشفيك، بسم الله أرقيك.
رقية: أعيذك بالله الأحد الصّمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد، من شرّ ما تجد.
الصّداع أو الحمّى: بسم الله الكبير نعوذ بالله العظيم من شرّ عِِِرْقٍ نعّار، ومن شرّ حرّ النّار، ثم يقرأ الفاتحة، وقل هو الله أحد، والمعوّذتين، وينفث بيده، ثم يمسح بها موضع الألم، ويدعو بدعاء الكرب.
وإذا خاف الفتنة لضرّ أصابه قال: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي، وتوفّني إذا كانت الوفاة خيراً لي.
دعاء الفاروق عمر ***61556;: اللهم ارزقني شهادة في سبيلك، واجعل موتي في بلد رسولك ***61554;.
ومن يئس من حياته: اللهم أعنّي على غمرات الموت وسكرات الموت.
اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى، ويكثر من قراءة القرآن و الأذكار.
وبعد تغميض عينيّ الميْت يقول: اللهم اغفر له، وارفع درجته في المهديّين، واخلفه في عقبه الغابرين، واغفر لنا وله يا ربّ العالمين، وافسح له في قبره ونوّر له فيه. بسم الله، وعلى ملّة رسول الله ***61554;.
وإذا حملته فقل: بسم الله، ثم سبِّح ما دمت تحمله.
ومن مات له ميْت قال: اللهم اغفر لي وله، وأعقبني منه عقبى حسنة.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون اللهم أْجُرْني في مصيبتي، واخلف عقبى خيراً منها.
ومن بلغه موت صاحبه قال: إنّا لله وإنّا إليه راجعون، وإنّا إلى ربّنا لمنقلبون. اللهمّ اكتبه عندك في المحسنين، واجعل كتابه في علّيين، واخلُفه في أهله في الغابرين، ولا تحرمْنا أجره، ولا تفتنّا بعده.
وعند موت عدوّ للإسلام نقول: الحمد لله الذي نصر عبده، واعزّ دينه.
التّعزية: لله تعالى ما أخذ، وله ما أعطى، وكلّ شيء عنده بأجل مسمّى؛ فاصبر واحتسب.
المسلم بالمسلم يقال له: أعظم الله أجرك، وأحسن عزاءك، وغفر لميْتك.
المسلم بالكافر: أعظم الله أجرك، وأحسن عزاءك.
الكافر بالمسلم: أحسن الله عزاءك، وغفر لميْتك.
الكافر بالكافر: أخلف الله عليك.
تعزية الإمام الشافعي لعبد الرحمن ابن مهدي
يا أخي عزِّ نفسك بما تعزّي به غيرك، واستقبح من فعلك ما تستقبحه من فعل غيرك، واعلم أنّ أمضّ المصائب فَقْد سرور، وحرمان أجر، وكيف إذا اجتمعا مع اكتساب وزر؟ فتناول حظّك يا أخي إن قرب منك قبل أن تطلبه وقد نأى عنك، ألهمك الله عند المصائب صبراً وأحرز لنا و لك بالصبر أجراً
إنّي معزّيك لا إنّي على ثِِقةٍ منَ الخُلود ولكنْ سُنّةُ الدّين
فما المعزّى بباقٍ بعدَ ميِّـته ولا المُعزّي ولو عاشا إلى حين
صلاة الجنازة أربع تكبيرات
بعد التكبيرة الأولى: يقرأ الفاتحة.
وبعد الثانية: الصلاة على النبي ***61554; وهي الصلوات الإبراهيمية.
وبعد الثالثة: الدّعاء للميت ومنه: اللهم ارحمه، واغفر له، وليّن ترابه، ويسّر حسابه .. ....
وبعد الرابعة: يستحبّ قول الشافعي رحمه الله ويقال غيره اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنّا بعده.
ما يقوله الماشي مع الجّنازة: يُستحبّ أن يكون مشتغلاً بالذكر والفكر فيما يلقاه الميْت وما يكون من مصيره، فإن استحال الخشوع فلا بأس من التهليل بصوت منخفض، أو تلاوة قل هو الله أحد أو غيرها من كتاب الله همساً.
لكم مني كل الحب والاحترام والتقدير
و._)
عماد قطيش
09-17-2010, 06:09 PM
أذكار في المناسبات والأوقات
المواضيع المتشابهه
العرض العادي
