اشترك الان
 

العودة   منتديات الشبول سات > المنتديات الاسلامية الشاملة > مواضيع وبرامج دينية عامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-08-2011, 04:30 PM
الصورة الرمزية ابو فارس
ابو فارس ابو فارس غير متواجد حالياً
 




معدل تقييم المستوى: 0 ابو فارس على طريق التميز
افتراضي وجدانيات


{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ، وَعَسَى أَنْ تُـحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ، وَالله يَعْلَـمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَـمُونَ}.(البقرة: 216)

{زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِـينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْـمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَب وَالْفِضَّةِ وَالْـخَيْلِ الْـمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْـحَرْثِ، ذَلِكَ مَتَاعُ الْـحَيَاةِ الدُّنْـيَا، وَالله عِنْدَهُ حُسْنُ الْـمَآبِ. قُلْ أَؤُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذَلِكُمْ،، لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَـجْرِي مِنْ تَـحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِـيهَاوَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ الله}.(آل عمران: 14، 15)

{إِنَّ الله لَا يُحِبُّ الْـمُعْتَدِينَ}.(الـمائدة: 87)

{إِنَّ الله يُحِبُّ الْـمُـحْسِنِـينَ}.(الـمائدة: 13

{وَالله لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ}.(البقرة: 25)

{إِنَّـهُ لَا يُحِبُّ الْـمُسْتَكْبِرِينَ}.(النـحل: 23

{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّـخِذُ مِنْ دُونِ الله أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ الله، وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ}.(البقرة: 165)

{وَتُـحِبُّونَ الْـمَالَ حُبًّا جَمًّا}.(الفجر: 20

{وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَـيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ، فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْـمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْـمُعَلَّقَةِ، وَإِنْ تُصْلِـحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ الله كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا}.
(النساء: 129)

{إنَّ الله لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حتّى يُغَيِّرُوا ما بأنْفُسِهِمْ}.[سورة الرعد، الآية: 11]

{وَلَسَوفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى}. [سورة الضحى، الآية: 5]

{لَوْ كُنْتَ فظّاً غَلِيظَ القَلْبِ لانْفَضّوا مِنْ حَوْلِكَ}. [سورة آل عمران، الآية: 159

{أَلاَ بِذِكْرِ الله تَطْمَئِنُّ القُلُوبِ}. [سورة الرعد، الآية: 28]

{أيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ المَوْتُ}. [سورة النساء، الآية: 78]

{فإذا جَاءَ أجَلُهُمْ لا يَسْتَأخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُون}. [سورة النحل، الآية: 61]

{واذْكُر رَبَّكَ إذا نَسِيتَ}. [سورة الكهف، الآية: 24]

«مَنْ عادَى لِـي وَلِـيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالـحَرْب. وَمَا تَقَرَّبَ إِلَـيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَـيَّ مِـمَّا افْتَرَضْتُ عَلَـيْهِ. وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَـيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّـى أُحِبَّهُ،، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وبَصَرَهُ الذي يُبْصِرُ بِهِ،، وَيَدَهُ الَّتِـي يَبْطُشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِـي يَمْشِي بِهَا، وَلَئِنْ سَأَلَنِـي أَعْطَيْتُهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِـي لَأُعِيذَنَّهُ». حديث قُدْسِيّ

المَرْءُ مَعَ مَنْ أحَبَّ. النبي محمد صلى الله عليه وسلم

إذا أحَبَّ الرَّجُلُ مِنْكُمْ أَخَاهُ فَلْيُخْبِرْهُ أنَّهُ يُحِبُّهُ. النبي

والذي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُوا الجَنَّةَ حتّى تُؤْمِنُوا، ولا تُؤْمِنُوا حَتّى تَحَابُّوا.
النبي محمد صلى الله عليه وسلم

العَادَاتُ قَاهِراتٌ، فَمَنِ اعْتَادَ شيئاً في السّرِّ فَضَحَهُ في العَلاَنِيَةِ. النبي محمد

الصَّدَقَةُ على المِسْكِين صدَقَةٌ وعلى ذي الرَّحِمِ ثِنْتَان: صَدَقَةٌ وصِلَةٌ. النبي محمد

قد أفْلَحَ مَنْ أسْلَمَ ورُزِقَ كفَافاً وقنَّعَهُ الله بما آتاه. النبي محمد

قَوْل النَّبيّ صلى الله عليه وسلم: «اُذكروا مَحاسِنَ مَوْتاكُم وكُفّوا عن سيِّئاتِهم»

إنَّ أحَبَّ الأعْمَالِ إلى الله أدْوَمُها وإنْ قَلّ. النبي محمد

أدِّ الأمَانَةَ إلى مَنِ ائْتَمَنَكَ، ولا تَخُنْ مَنْ خانك. النبي محمد

احْرِصْ على المَوْتِ تُوهَبْ لَكَ الحَيَاةُ. أبو بكر الصدّيق

دعِ الأيامَ تفعلُ ما تشاءُ وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ
ولا تجزع لحادثةِ الليالي فما لحوادثِ الدُنيا بقاءُ
وكُن رجُلاً على الأهوالِ جلداً وشيمتكَ السماحةُ و الوفاءُ
ولا تُرِ للأعادي قطُّ ذُلاًّ فإنَّ شماتةَ الأعداء بلاءُ
ولا ترجُ السماحةَ من بخيلٍ فما في النار للظمآنِ ماءُ
ولا حزنٌ يدومُ ولا سُرورٌ ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ
إذا ما كُنتَ ذا قلبٍ قنوعٍ فأنتَ ومالكُ الدُنيا سواءُ
ومن نزلت بساحةِ المنايا فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ
وأرضُ اللهِ واسعةٌ ولكن إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ
دَعِ الأيامَ تغدرُ كُلَّ حينٍ فما يُغني عنِ الموتِ الدواءُ

إنَّ الْقلُوبَ إذا تَنَافَرَ وُدُّها مِثْلُ الزُّجَاجَةِ كَسْرُها لا يُجْبَرُ

القلب كالماء و الأهواء طافيةٌ عليه مثل حباب الماء في الماء
والقول كالخلق من سيء ومن حسن والناس كالدهر من نورٍ وظلماء

إنَّ القُلُوبَ لأجْنَادٌ مُجَنَّدَةٌ لله في الأرْضِ بالأَهْوَاءِ تَخْتَلِفُ
فَمَا تَعَارَفَ مِنْها فَهْوُ مُؤُتَلِفٌ وَمَا تَنَاكَرَ مِنها فَهْوُ مُخْتَلِفُ

الـحُبُّ رُوحُ الكَوْنِ لَوْلاهُ لَـمَا عاشَتْ بِهِ الأَحْياءُ بِضْعَ ثَوَانِـي
الـحُبُّ يَنْبُوعُ الـحَيَاةِ تَفَجَّرَتْ مِنْ راحَتَـيْهِ سَعَادَةُ الأَكْوانِ

إِنَّ الـمُـحِبَّ إِذَا أَحَبَّ حَبِـيبَهُ صَدَقَ الصَّفَاءَ وأَنْـجَزَ الـمَوْعُودَا

ومنَ الشقاوةِ أن تحبَّ ومن تُحِبُّ يُحِبُّ غيركَ
أو أن تريدُ الخيرَ للإنسانِ وهو يُريدُ ضيركَ

لا يَعْرِفُ الـحُزْنَ إِلَّا كُلُّ مَنْ عَشِقَا وَلَـيْسَ مَنْ قَالَ إِنِّـي عاشِقٌ صَدَقَا
لِلْعاشِقِـينَ نُـحُولٌ يُعْرَفُونَ بِهِ مِنْ طُولِ ما حالَفُوا الأَحْزانَ والأَرَقَا

زُرْ مَنْ هَوَيْتَ وَإِنْ شَطَّتْ بِكَ الدَّارُ وَحَالَ مِنْ دُونِهِ حُجْبٌ وَأَسْتَارُ
لا يَمْنَعَنَّكَ بُعْدٌ عَنْ زِيَارَتِهِ إِنَّ الـمُـحِبَّ لِـمَنْ يَهْوَاهُ زَوَّارُ

ليتَ الكلابَ لنا كانت مجاورةً وليتنا لا نرى مما نرى أحدا
إنَّ الكلابَ لتهدي في مواطنها و الخلقُ ليسَ بهادٍ شرهُم أبدا
فاهرب بنفسكَ واستأنس بوحدتها تبقى سعيداً إذا ما كنتَ منفردا

لقلعُ ضرسٍ وضربُ حبسِ ونزعُ نفسٍ وردُّ أمسِ
وقرُّ بَردٍ وقودُ فردِ ودبغُ جلدٍ بغيرِ شمسِ
وأكلُ ضبٍ وصيدُ دُبٍ وصرفُ حَبٍ بأرضِ خَرسِ
ونفخُ نارِ وحملُ عارِ وبيعُ دارِ بربعِ فلسِ
أهونُ من وقفةِ الحُرُّ يرجو نوالاً ببابِ نحسِ

إِنَّ الـمُـحِبَّ إِذَا أَحَبَّ حَبِـيبَهُ تَلْقاهُ يَبْذُلُ فِـيه ما لا يُبْذَلُ

زِن من وزنكَ بما وزنكَ وما ما وزنكَ بهِ فزنهُ
من جا إليكَ فرح إليه ومن جفاكَ فصدَّ عنهُ
من ظنَّ أنكَ دونهُ فاترك هواهُ إذن وهنهُ
وارجع إلى ربُّ العبادِ فكلُّ ما يأتيكَ منهُ

إذا شِئْتَ أنْ تَلْقَى المحاسِن كُلَّها ففي وَجْهِ مَنْ تَهْوَى جَمِيعُ المَحَاسِنِ

لا تثقْ بثلاثةٍ: الخمرة، الحبّ، والليل

أَحبُّ شيءٍ إلى الإنسانِ ما مُنِعا

الحُبّ الذي يتغذّى بالهدايا يبقى جائعاً على الدّوام

الهاربُ في معركةِ الحُبّ هو المنتصر

القمرُ والحُبّ: عندما لا يتزايدانِ يتناقصان

مَن الصّعبِ إخفاءُ الحبِّ والفقر.

الحبُّ أعمى ويعتقدُ أنَّ أحداً لا يراه

صنعَ الحُبُّ أبطالاً كما صنعَ مُغفَّلين.

لذّةُ الحُبِّ تدومُ لحظة؛ كآبةُ الحُبّ تدومُ مدى الحياة

نَفْسُ العاشِقِ تحيا في جسدِ المعشوقة

الصداقةُ دوماً مُفيدة؛ الحُبُّ غالباً مُضرّ

مَن يُحبَّ كثيراً يُعاقِبْ بشدّة

في الحُبّ يتساوى الشحّاذُ والملك

إللّي تحبه قابله، وإللّي تكرهه جانبه.

يتكلّمُ الحبُّ بشفتَيْن مُغلقَتين.

الحبُّ أعورُ والبغضُ أعمى.

إذا كانَ الحبُّ أعمى فالزّواجُ يجعلُه مُبصِراً.

البُغضُ يُثيرُ النّزاع والحُبُّ يسترُ جميعَ المعاصي.

زُرْ غِبّاً تزددْ حُبّاً.

تتحوّلُ الصداقةُ أحياناً إلى حبّ؛ لكن نادراً ما يتحوّلُ الحبُّ إلى صداقة.

حيثُ لا يوجدُ حُبٌّ، لا يوجدُ فرح.

الحُبُّ القديمُ لا يصدأُ.

يعرفُ الحُبُّ جميعَ اللُّغات.

نُحبُّ دوماً مَن يُقدِّرُنا، لكنّنا لا نُحبُّ دوماً مَن نقدّرهم.

الحُبّ والدّخان شيئانِ لا يُمكنُ إخفاؤهما.

الحبُّ حديقةٌ مُزهرة، والزّواجُ حقلٌ شائك.

الحُبُّ لا يعرفُ القوانين.

في الحُبِّ كما في الحلمِ لا شيءَ مستحيل.

في الحُبّ لا نستطيعُ الاختيار.

حُبُّ الشرّير أخطرُ من بُغضه.

الحُبُّ أشَدُّ أنْوَاع السِّحْرِ فَعَالِيةً.

لا مُزاحَ مَعَ الحُبّ.

يَهْجُمُ الحُبُّ كالأسَدِ وَيَنْصَرِفُ كالحَمَلِ.

أحَرُّ حُبٍّ له أبْرَدُ نهايةٍ.

لَيْسَ في الحُبِّ مَشُورَةٌ.

كُلَّمَا ازْدَادَ حُبُّنَا تَضَاعَفَ خَوْفُنَا مِن الإساءة إلى مَنْ نحِبُّ.

لا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ الـحُبُّ صَادِقًا إِلَّا إِذَا كانَ مُتَبَادَلًا

خِلافَاتُ العُشَّاقِ تَـجْدِيدٌ لِلْـحُبِّ

الَرّجُلُ يَعْشَقُ بِعَيْنَيْهِ والمَرْأَةُ بِأُذُنَيْهَا

الخَبِيرُ هو صاحِبُ أَكْبَرِ مَعْرِفَةٍ في أَصْغَرِ مَوْضُوعٍ

مَن لا يعرِف الرّقصَ يدَّعِ أنَّ الموسيقى رديئة

الرّجُلُ الطيّبُ يُدعى ساذجاً؛ والرّجُلُ المهذّبُ يُدعى مُغفّلاً

يبقى الذئبُ ذئباً ولو لم يأكلْ غنمَك

الطبعُ غَلَبَ التَّطَبُّعَ. مثل عربي

مَنْ شَبَّ عَلَى شيءٍ شاب عَلَيْهِ. مثل عربي

الأقرعُ يفتخرُ بقبّعتِه، والمجنونُ بقوّتِه

تعودُ الحسنةُ إلى بابِ فاعِلِها

القلبُ دوماً خدّاعُ العقل

للقلبِ حُجَجُهُ التي لا يفهمُها العقل

لا أَلينَ من القلبِ ولا أقسى

فرحُ القلبِ يجعلُ الوجهَ جميلاً

إذا كانَ قلبُكَ وردةً فكلُّ ما يخرجُ من فمكَ يكونُ مُعطّراً

القلبُ أوّلُ عُضوٍ يخفقُ عند الولادة، وآخرُ عُضوٍ ينطفىءُ عند الموت

القَنَاعَةُ كَنْزٌ لا يَفْنَى.

العَبْدُ حُرٌّ إذا قَنِعَ، والحُرُّ عَبْدٌ إذا طَمِعَ.

السّنابلُ الفارغةُ تشمخُ برأسِها عالياً

مَنِ اشترى ما لا يحتاجُ إليه، باعَ ما يحتاجُ إليه

فنُّ النّسيانِ سعادةٌ

 

 

رد مع اقتباس
قديم 06-08-2011, 04:35 PM   رقم المشاركة : 2
عبدالله العقول
 
الصورة الرمزية عبدالله العقول






عبدالله العقول غير متواجد حالياً

عبدالله العقول سيصبح متميزا في وقت قريبعبدالله العقول سيصبح متميزا في وقت قريب


افتراضي

سلمت يداك اخي ابو فارس لك مني اجمل تحيه وتقدير على جهودك الجباره
والله يعطيك العافيه

رد مع اقتباس
قديم 06-08-2011, 04:44 PM   رقم المشاركة : 3
ابو فارس
 
الصورة الرمزية ابو فارس





ابو فارس غير متواجد حالياً

ابو فارس على طريق التميز


افتراضي

كل الشكر على المرور الجميل بارك الله لنا بكم

رد مع اقتباس
قديم 06-11-2011, 09:07 PM   رقم المشاركة : 4
مصعب القعاونة
 
الصورة الرمزية مصعب القعاونة





مصعب القعاونة غير متواجد حالياً

مصعب القعاونة سيصبح متميزا في وقت قريب


افتراضي

ألف شكر على المتابعة الرائعه والتميز الرائع الله يعطيك ألف عافية .

رد مع اقتباس
قديم 06-11-2011, 09:09 PM   رقم المشاركة : 5
رامي الشبول
 
الصورة الرمزية رامي الشبول






رامي الشبول غير متواجد حالياً

رامي الشبول على طريق التميز


افتراضي

مشكور جهودكم الدائمة والمتواصلة ....
بارك الله فيك

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2011, 12:57 AM   رقم المشاركة : 6
ابو فارس
 
الصورة الرمزية ابو فارس





ابو فارس غير متواجد حالياً

ابو فارس على طريق التميز


افتراضي

كل الشكر على المرور الجميل نور هذا المرور صفحتي

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2011, 10:51 AM   رقم المشاركة : 7
vigeta
 
الصورة الرمزية vigeta






vigeta غير متواجد حالياً

vigeta سيصبح متميزا في وقت قريبvigeta سيصبح متميزا في وقت قريب


افتراضي

الف شكر لك يا غالي والله يعطيك العافية

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2011, 09:11 PM   رقم المشاركة : 8
ابو فارس
 
الصورة الرمزية ابو فارس





ابو فارس غير متواجد حالياً

ابو فارس على طريق التميز


افتراضي

شكرا على المرور الجميل الذي ينعش الفكر ويسر الخاطر

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وجدانيات ما شاء الله تعالى في علاه ابو فارس مواضيع وبرامج دينية عامة 3 10-10-2010 08:38 PM


الساعة الآن 12:58 PM
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.