من أقوال النبي صلى الله عليه وآله
قال النبي (ص) : الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة فيها تتعب القلب والبدن لنظر إلى وجه العالم حباً له عبادة
أفضل الجهاد كلمة حق عن سلطان جائر
ما نقص مال صدقة قط فاعطوا ولا تجبنوا
كلما ازداد العبد إيماناً ازداد حباً للنساء
لا تخيب راجيك فيمقتك الله ويعاديك
من خالفت سريرته علانيته فهو منافق كائناً ما كان
الايمان ثابت في الفلب واليقين خطرات
من مات على شيء بعثه الله عليه
ليس البر في حسن اللباس والزي ولكن البر في السكينه والوقار
شر المكاسب كسب الريا
أسعد الناس من خالط كرام الناس
من كانت همته اكله كانت قيمته ما اكله
الكاد على عياله كالمجاهد في سبيل الله
ارفعوا اصواتكم بالصلاة علي فانها تذهب بالنفاق
راحة النفس ترك ما لا يعني
رب شهوة ساعة تورث حزناً طويلاً
من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لايحتسب
العائد في هبته كالعائد في قيئه
لا تردوا السائل ولو بظلف محترق
تعلموا القرآن فإنه شافع لاصحابه يوم القيامة
أفضل المؤمنين احسنهم خلقاً
الوحدة خير من قرين السوء
ان الله يحب عبده المؤمن الفقير المتعفف أبا العيال
احب العفاف إلى الله تعالى البطن والفرج
اياك والنظرة بعد النظرة فان الأولى لك والثانية عليك
أشقى الأشقياء من اجتمع عليه فقر الدنيا وعذاب الآخرة
من خف لسلطان جائر في حاجة كان قرينه في النار
الخير عادة والشر لجاجة
الأمانة تجلب الغناء، والخيانة تجلب الفقر
لا إيمان لمن لا أمانة له
لا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان في جهنم
إن لكل أمة سياحة، وسياحة أمتي الجهاد في سبيل الله
عودوا قلوبكم الرقة واكثروا من التفكر والبكاء من خشية الله
ترك العبادة يقسي القلب وترك الذكر يميت النفس
من سوّف الحج حتى يموت بعثه الله يوم القيامة يهودياً أو نصرانياً
الناس سواء كأسنان المشط
أغفل الناس من لم يتعظ بتغير الدنيا من حال إلى حال
الولد الصالح ريحانة من رياحين الجنة
إن الله يحب العبد المؤمن المحترف
لو عرفتم الله حق معرفته لمشيتم على البحور ولزالت بدعائكم الجبال
أذل الناس من أهان الناس
من أقر بالذل طائعا فليس منا أهل البيت
من أقل أكله قل حسابه
من تعود كثرة الطعام والشراب قسا قلبه
لا تشبعوا فيطفأ نور المعرفة من قلوبكم
الإيثار زينة الزهد
نعم وزير العلم الرأي الحسن
من خرج من عينه مثل الذباب من الدمع من خشية الله، آمنه الله به يوم الفزع الأكبر
عليك بطول الصمت فإنه مطردة للشيطان وعون لك على أمر دينك
من أقام مع المشركين فقد برئت منه الذمة
إذا كان ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم
سافروا تصحوا وترزقوا
ثلاثة مجالس تميت القلب:مجالس الانذال، ومجالسة الأغنياء، والحديث مع النساء
لا عيش في الدنيا إلا لرجلين عالم ناطق ومتعلم واع
العزلة عبادة
إن الله تعالى يحب الشاب التائب
زينوا القرآن بأصواتكم
إن القلوب صداء كصداء النحاس فاجلوها بالاستغفار
ما جبل الله ولياً له إلا على السخاء
السخاء خلق الله الأعظم
من أقتصد أغناه الله
آفة الدين الهوى
طيبوا أفواهكم فإن أفواهكم طريق القرآن
الجنة تحت ظلال السيوف
إذا كان الداء من السماء فقد بطل هناك الدواء
ادعوا دعوة المظلوم وإن كان كافراً فإنه ليس دونه حجاب
اخوف ما اخاف على امتي كل منافق عليم اللسان
نعمتان مغبون بها كثير من الناس، الصحة والفراغ
اتقوا فراسة المؤمن فانه ينظر بنور الله عز وجل
الأرواح جنود، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف
أفضل الناس عند الله منزلة وأقربهم من الله وسيلة المحسن يكفر إحسانه
من كان يأمل أن يعيش غداً فإنه يأمل أن يعيش أبداً
ما من ساعة تمر بابن آدم لم يذكر الله فيها حسر عليها يوم القيامة
من اكثر ذكر الله أحبه
ليس من المروءة الربح على الأخوان
من عشق فعف ثم مات مات شهيداً
ما تعبدون الله بشيء مثل الزهد في الدنيا
بعثت للحلم مركزاً وللعلم معدناً وللصبر مسكناً
بسط الوجه زينة الحلم
إن موجبات المغفرة بذل السلام وحسن الكلام
الورع الذي يقف عند الشبهة
المتقون سادة والفقهاء قادة، والجلوس اليهم عبادة
من اتقى الله عاش قوياً وسار في بلاد عدوه آمناً
من فتح له باب من الخير فلينتهزه فانه لا يدري متى يغلق عنه
آفة الحسب الافتخار والعجب
من كثرت همومه فعليه بالاستغفار
خير الدعاء الاستغفار
من سره أن يكون اقوى الناس فليتوكل على الله
شر الندامة ندامة يوم القيامة
اشد الناس عذاباً يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه
إن أسرع الخير ثواباً البر وإن أسرع الشر عقاباً البغي
أفضل العبادة الفقه
ما عبد الله افضل من الفقه في الدين
إذا أراد الله بعبد خيراً فقهه في الدين وألهمه رشده
جلبت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها
أحسن لمن أساء إليك