العودة   منتديات الشبول سات > المنتديات الاسلامية الشاملة > مواضيع وبرامج دينية عامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-12-2010, 11:59 AM
الصورة الرمزية سيف الدين
سيف الدين سيف الدين غير متواجد حالياً
 





معدل تقييم المستوى: 19 سيف الدين سيصبح متميزا في وقت قريب
افتراضي امنا خديجة القدوة والزوجة الصالحة

المؤمنين - القدة والزوجه الصالحه

أختى فى الله ..اسمعي .واعقلي

لا شك أن كلَ واحدةٍ منكن تتطلعُ الى بناءِ مستقبلٍ زاهر

، وحياةٍ ملؤُها الخيرُ والسعادةُ والهناءة، وتتلمس الطريق الى ذلك.
أخواتى كونَوا كالشمسِ الساطعةِ التى تنيرُ ظلماتِ الأيام ، وكيفَ لا؟ وقدْ من اللهُ علينا بأن جعلنا من خيرِ أمةٍ أخرجتْ للناس ، وجعلنا بناتٍ لخيرِ خلقه، وأفضلِ رسله ، سيدِ الوجود ، وبحرِ السماحة والجود ، سيدِنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم .

نعم أخواتى الحبيبات، انتن بنات للنبي، يقول الله تعالى فى كتابه الكريم: ( النبى أولى بالمؤمنينَ من أنفسِهم وأزواجُه أمهاتُهم ) الأحزاب 6 , فياله من شرفٍ عظيم ، وفضلٍ عميم ، لا يعدلُه شرف.

ولكن لا بدّ لنا أن نقفَ وقفةً مع أنفسِنا ، ونتفكر هل نحنُ نستحقُ هذا الشرف الكبير؟ ، هل نحن بحق -في واقعنا المعاصر- متصفين بصفات بنات خير خلقِ الله صلي الله عليه وآله وسلم ؟.

هذا هو الشرف الذي نريدُ أن نعملَ لأجلِه، ونسعى لأن نكونَ الصورة المشرقة المشرفة للمرأة المسلمة ، قولي نريدُ أن نترجمَ تلك المحبة المكنوزة فى القلبِ إلى واقعٍ عملى وكيانٍ حى تنطقُ به جوارحُنا ، فأنى السبيل إلى ذلك ؟.

إن السبيلَ إلى ذلك لا يكونُ إلا بالاقتداءِ بأصحابِ الاقتداء ، والاهتداءِ بأهلِ الاهتداء ، ألا وهن الفضلياتُ الصالحاتُ فى كلِ العصورِ والدهورِ ، واللاتى سجلت أسماؤهن على صفحاتِ التاريخ تقديراً لفضلِهن ، وتكريماً لهن ، على ما تركوه فى الأمةِ من دروسٍ راقية ، وعظاتٍ بالغة ، أنارتْ لنا الطريق ، وأضاءتْ لنا الحياة ، يتعلمُ منها الرجالُ والنساءُ على حدٍ سواء ، وتسترشدُ بها المرأةُ فى كل طورٍ من أطوارِ حياتها بنتاً وأختاً وزوجةً وأماً ،فقدْ شهدنا فيهن الأخلاقَ الراقية ، والآدابَ السامية ، لأنهن كنّ بحق بناتٍ للنبى صلى الله عليه وآله وسلم.

لقد رأينا كيفَ مدحَ اللهُ المرأةَ الصالحةَ فى كتابه الكريم، قال تعالى: (فالصالحاتُ قانتات حافظات للغيبِ بما حفظَ اللهُ ) النساء 34 ،وكيفَ زادَكم اللهُ رفعةً بأن ساوى بينكم وبين الرجالِ فى جلّ التكاليف الشرعيه إن لم يكن فى كلِها ، قال تعالى: ( إن المسلمينَ والمسلماتِ والمؤمنينَ والمؤمناتِ والقانتينَ والقانتاتِ والصادقينَ والصادقاتِ والصابرينَ والصابراتِ والخاشعينَ والخاشعاتِ والمتصدقينَ والمتصدقاتِ والصائمينَ والصائماتِ والحافظينَ فروجهم والحافظاتِ والذاكرينَ اللهَ كثيراً والذاكراتِ أعد اللهُ لهم مغفرةً وأجراً عظيماً )الأحزاب 35 فتعلمن منهن ، واعرفي كيفَ يكونُ الحبُ والودُ والإخاء والصدقُ والإخلاصُ والوفاء والحلمُ والصبرُ والحياء والكرمُ والإيثارُ والعطاء، وادرسي فقهَ المعاملةِ مع اللهِ ومع الخلقِ ، شريطةَ أن يصحبَ ذلك كله النيةُ الصادقة والهمةُ العالية ، واليقينُ بفضل الله ، يقول تعالى: ( من عملَ صالحاً من ذكرٍ أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينهُ حياةً طيبةً ولنجزينهم أجرهم بأحسنِ ما كانوا يعملون ) النحل 97 ، مع الوعى بمهمتِكي فى الحياة ، ودورِكي فى بناءِ الأمةِ، بل وفى تطور البشريةِ جمعاء ، ولتسعى كل واحده منكن جاهدةً لتكونَ عوناً لمن حولها ، ودليلاً لهم على الخيرِ والرشادِ ، ولنشرَ الحبَ بين الناس ، وتكون كما قال رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلمة: ( الدنيا متاع وخيرُ متاعِ الدنيا المرأةُ الصالحة ) أخرجه مسلم .

إن من أعظمِ وأجل نعمِ الله تعالى عليكن أن جعلَ لكن قدوةً صالحةً ونماذجَ حسنةً يُحتذى بأخلاقِها وآدابِها فى رحلةِ الحياة، حتى ننشئ مجتمعاً صالحاً فاضلاً تتجلى فيه الإنسانيةُ بأرقى صورِها، وتتحققُ فيه الخلافةُ عن اللهِ فى أرضِهِ بما يرضيه سبحانه.

وإذا كنا في معرض الحديثِ عن القدوةِ الحسنةِ فى حياةِ المرأةِ المسلمةِ، فلا شك أن الكلامَ سيكون عن الشموسِ المضيئةِ من آل بيتِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم.

وفى مستهل هذه السيرةِ العطرةِ يجدُر بنا أن نتوجه بكلِ الحبِ والتقديرِ والامتنان لصاحبةِ الشرفِ الأولى، والفضلِ الكبير، سيدة الأمهات سيدتنا آمنة بنت وهب الطاهرة الزكية النقية، أمّ خيرِ خلقِ اللهِ أجمعِهم، وإن كانت المصادرُ قد ندرت عن سيرتِها ولم يُكتب عنها إلا القليل، إلا أن ذكراها باقية خالدة، فهي صاحبةُ أعظمِ أثرٍ فى تاريخِ الإنسانية، وكفاها شرفاً أن أنجبت لنا رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، رضي اللهُ عنها وأرضاها، وقد كان من آخرِ كلماتِها:

(كلُّ حي ميت، وكلُّ جديد بال، وكلُّ كبيرٍ يفنى، وأنا ميتة وذكرى باقٍ، وقد تركتُ خيرا،ً وولدتُ طهراً).

سلامُ اللهِ عليكِ يا سيدة الأمهات.

أم المؤمنين

السـيدة خديـجة بنـت خـويـلـد

رضي الله عنها

ومن فضلٍ إلى فضلٍ، ومن خيرٍ إلى خيرٍ، نبحرُ في هذه السيرةِ العطرةِ لصاحباتِ الفضلِ والكرمِ ...

قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (خيرُ نسائِها مريم، وخيرُ نسائِها خديجة بنت خويلد).

أخرجه البخارى (3432) ، وأخرجه مسلم (2430) من طريق هشام بن عروة، وقال الحافظ بن حجر رحمه الله فى فتح البارى: قال القرطبى: الضمير عائد على غير مذكور، لكن يفسره الحال والمشاهدة يعنى به الدنيا.

وفي الحقيقة أن المتكلمَ عن سيرةِ هذه السيدةِ العظيمة، يجدُ نفسَه غارقاً فى بحرِ فضلها وبرِها، فلا يعرف من أين يبدأ وعن أى خلقٍ رفيعٍ يتحدث، فقد جمعت رضى الله عنها عظيمَ الخصالِ وكريمَ السجايا.

السيرةُ الحسنةُ والأحدوثةُ الطيبة :

كانت السيدةُ خديجةُ رضي الله عنها تلقبُ بين قومِها بالطاهرةِ لطهارةِ سريرتِها وسيرَتِها، وكانت تعرفُ بأنها سيدةُ نساءِ قريش، فهي الكريمةُ الحسيبةُ النسيبةُ، ذاتُ الخلقِ الفاضلِ والأدبِ الكامل، وهى المؤمنةُ الصادقةُ الصابرةُ، صاحبةُ الأخلاقِ الحميدة والفعالِ المجيدة، ولا شكَّ أنَّ السيرةَ الحسنةَ شئٌ هامٌ في حياةِ الإنسان، ولا تحسُنُ سيرتُه إلا بحسنِ خُلُقِه. فها هو سيدُنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم كان يلقبُ بالصادقِ الأمينِ لما عهدَهُ الناسُ من صدقهِ وأمانتِه، ولذلك اختارته السيدة خديجة ليتاجر لها فى مالِها، ثم اختارته بعد ذلك ليكون لها زوجاً، فالسيرةُ الحسنة تفتحُ للإنسان أبوابَ الخيرِ والنجاح.

فإذا كنتِ - أختي المسلمة - صاحبةَ سمعةٍ طيبةٍ فستنالين حبَّ الناس واحترامَهم ومودتهم فى كل مكان، وستكونين عوناً لمن حولك على التحلى بالفضائل، وتكسبينَ ثقةَ الآخرين، وإذا كنت فى ضيقٍ أو شدة ستجدينَ الكل يسارعُ إلى مساعدتِك، وحتى بعدَ انتقالِنا إلى الرفيق الأعلى سنجد من يدعو لنا ويذكرُ محاسنَنَا، فلا يبقى للمرء بعد وفاتهِ إلا سيرته، فإن كانت حسنة فبها ونعمت، وإلا عافانا الله من الأخرى، ولن نحقق ذلك إلا بالتطبيق العملى للأخلاق الفاضلة والمُثل العليا.

من أبرز ما كتب في السيرة العطرة للسيدة خديجة ( رضى الله عنها ) الجانب المتعلق بها كزوجة مثالية تقتدي بها الزوجات في كل العصور، فقد جمعت ( رضى الله عنها ) كل الخصال الواجب توافرها في الزوجة لتكون خير متاع الدنيا كما قال سيدنا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ): ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ) ـ أخرجه مسلم ـ فكان فيها الحب والحنان والرفق والعطاء والصبر على الشدائد والمؤازرة لزوجها في المحن واحترامه واحتواؤه وتفقد مواضع رضاه والعمل على إسعاده وراحته، والكثير والكثير مما افتقده كثير من الأزاوج في زوجاتهم هذه الأيام حتى كان سببا لكثير من المشاكل والخلافات التي قد تصل في بعض الحالات إلى الفراق والعياذ بالله، وكثير من الأزاوج أيضا قد ابتعدوا كثيرا عن هدى سيدنا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) في معاملته لأزواجه، فليس العبء على الزوجة وحدها مراعاة للإنصاف، ولو أن كلا منهما رجع إلى المعين الأول الذي لا ينضب لوجد الخير الكثير والحل الأمثل لكل ما يواجهه من مشكلات.
وقبل الخوض في الحديث عن سيرة السيدة خديجة الزوجة نود أن نشير إلى أمر في غاية الأهمية؛ ألا وهو النية التي يقوم عليها الزواج، ماذا ننوى عند الزواج؟ ، لقد علمنا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أن النية الصالحة هي الأساس الذي يبنى عليه أي عمل فقال: ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ) ـ متفق عليه ـ، وعلمنا كذلك أن النية الحسنة تحول العادة إلى عبادة يؤجر عليها المرء حين قال لسيدنا سعد بن أبى وقاص ( رضى الله عنه ): ( إنك لن تعمل عملا تبتغى به وجه الله إلا أجرت عليه، حتى ما تجعل في فيّ امرأتك )، فإذا كان الأمر كذلك في الأمور العادية فما بالنا بالزواج الذي هو نواة تكوين المجتمع؟.
إن الحق الذي كثيرا ما ننساه هو أننا ينبغي أن نقيم كل أعمالنا وحركاتنا وسكناتنا على أساس حسن الصلة بالله عز وجل، يقول الله تعالى على لسان سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ): ( قل إن صلاتي ونسكى ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) -الأنعام 162،163- فهذا سيدنا المصطفى ( صلى الله عليه وسلم ) لم يبق له شيء من نفسه إلا وهو لله عز وجل، ولنا في حضرته ( صلى الله عليه وسلم ) الأسوة الحسنة، ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا ) ـ الأحزاب 21


فأعمالنا كلما صدقنا في التوجه بها إلى الله تعالى كلما سرت فيها أنوار الحق جل وعلا، وحلت فيها البركة والخير علينا وعلى من حولنا، وعلى ذلك فالمرأة المسلمة المحبة لله ورسوله إذا ما نويت بالزواج ابتغاء مرضاة الله تعالى، والفرح بنعمته علينا ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون )ـ الروم 21ـ ، وقال تعالى: ( والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات ) ـ النحل 72ـ ، وتلمس الحلال الذي شرعه الله لنا، وبطاعة الزوج، وبناء أسرة مسلمة صالحة نافعة لدينها ولأمتها، وتطبيق سنة المصطفى ( صلى الله عليه وسلم ) ( النكاح من سنتي فمن رغب عن سنتي فليس منى، وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ) ـ رواه ابن ماجه ـ، وامتثال نصحه وإرشاده في كيفية الاختيار ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه )، وفى حسن معاملة الزوج ...الخ.ولو أن الزواج بنى على هذا الأساس لا شك أنه سيكون إن شاء الله زواجا صالحا مباركا يملأ الخير أركانه، وتسرى السعادة في أيامه.
كان للسيدة خديجة رضي الله عنها مال وفير، وكانت ذات تجارة واسعة، وكانت تباشر حياتها ومسؤليتها بنفسها، فكانت تدفع المال مضاربة، وتبعث رجالا من قومها يتاجرون فى مالها فى البلاد، فهى بلغة العصر ( سيدة أعمال )، إلا أنها كانت ذات عقل راجح وخبرة واسعة وذكاء شديد ورأى سديد، وكانت موفقة في عملها وتجارتها، فلا تختار لتجارتها إلا الأمناء الأكفاء، وكانوا يعودون لها بالمنافع والربح والخير الوفير، وكان خير من اختارته لتجارتها هو سيدنا محمد - صلى الله عليه وآله وسلم - حيث قالت له: "دعاني إلى البعثة إليك ما بلغنى من صدق حديثك، وعظم أمانتك، وكرم أخلاقك".
فاستطاعت أن تحافظ على مالها، ونمت تجارتها حتى صارت فيما بعد عونا للمسلمين فى أثناء الحصار، فقد قدمت السيدة خديجة رضي الله عنها وأرضاها كل مالها لخدمة الإسلام والمسلمين حينذاك.
فهكذا ينبغي أن تكون المرأة الصالحة ذات نفع للمجتمع الذى تعيش فيه، تخدمه بكل ما تملك من وسائل الخدمة من مال وفكر وعلم، بل وبتربية الرجال الأبطال، حتى يتحقق فيها معنى قول الله تعالى: (وتعاونوا على البر والتقوى).

- كيفية اختيار شريك الحياة :
كان أشراف مكة من العظماء والكبراء والسادة يتطلعون إلى خطبة السيدة خديجة، فهي أشرف نساء مكة نسبا وحسبا، لكنها رغبت عنهم، وقد يكون انشغالها بتجارتها ومسؤليتها سببا في ذلك، إلا أن السيرة الطيبة والحديث العطر عن الصادق الأمين صلى الله عليه وآله وسلم، وما سمعته من غلامها "ميسرة" عن صدقه وبره وأمانته وبركته ووقاره وفضله ونبل أخلاقه، كل ذلك كان قد ملك عليها فكرها وعقلها، وأثار فيها الأمل فى أن يكون هو الأنيس والمعين، وقد حقق الله لها مرادها وتم الزواج المبارك، فكانت رضى الله عنها خير زوجة لأعظم زوج صلى الله عليه وآله وسلم، فهذه السيدة خديجة قد اختارت الخُلُقَ الرفيعَ في أبهي حلله.
فكيف تختاري شريك حياتك؟ وما هي الأسس التي تبنى عليها اختيارك لرفيق العمر؟.
قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة فى الأرض وفساد كبير ) رواه الترمذي، ولما سُئل الحسن: من أزوج ابنتى؟ قال: زوِّجْهَا التقىَّ، فإنه إن أحبها أكرمها، وإن أبغضها لم يهنها )، فالخلق الحسن هو طريق السعادة الزوجية، وقال صلى الله عليه وسلم: (تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس) لأن كلا من الزوجين جنة الدنيا للآخر.

 

 

رد مع اقتباس
قديم 07-12-2010, 12:24 PM   رقم المشاركة : 2
خالد الشبول
 
الصورة الرمزية خالد الشبول






خالد الشبول غير متواجد حالياً

خالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمرخالد الشبول في إبداع مستمر


افتراضي

جزيت خيرا اخي الغالي وكعادتك تأتي بكل ما هو مثمر

التوقيع

جدد اشتراكك الأن بأقوى سيرفرات الشيرنج و iptv
اسعار مناسبة للجميع وخدمة 24 ساعة

جميع اشتراكات الشيرنج متوفرة
(cccam - newcamd - vanilla - forever - funcam )
جميع اشتراكات iptv
( myhd - marvel tv - ultra iptv - palsat iptv )
(EMPIER - DOCTOR - GOLDEN - belo iptv)

جميع طرق الدفع متوفرة لدينا
اطلب اشتراكك الأن عن طريق التواصل واتساب

https://wa.me/962799423131
رد مع اقتباس
قديم 07-12-2010, 12:26 PM   رقم المشاركة : 3
منيب الشبول
 
الصورة الرمزية منيب الشبول






منيب الشبول غير متواجد حالياً

منيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدودمنيب الشبول مبدع بلا حدود


افتراضي

التوقيع

مع متجر الشبول سات
جدد اشتراكك الأن بأقوى سيرفرات الشيرنج و iptv
اسعار مناسبة للجميع وخدمة 24 ساعة

جميع اشتراكات الشيرنج متوفرة
(cccam - newcamd - vanilla - forever - funcam )
جميع اشتراكات iptv
( myhd - marvel tv - ultra iptv - palsat iptv )
(EMPIER - DOCTOR - GOLDEN - belo iptv)

جميع طرق الدفع متوفرة لدينا
اطلب اشتراكك الأن عن طريق التواصل واتساب

https://wa.me/962799423131
او يمكنك الشراء من متجر الشبول سات مباشرة
رد مع اقتباس
قديم 07-12-2010, 02:43 PM   رقم المشاركة : 4
ملكاوي سات 2010
 
الصورة الرمزية ملكاوي سات 2010






ملكاوي سات 2010 غير متواجد حالياً

ملكاوي سات 2010 على طريق التميز


افتراضي

جزاك الله خيرا

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2018, 02:07 PM   رقم المشاركة : 5
myday11
 
الصورة الرمزية myday11





myday11 غير متواجد حالياً

myday11 على طريق التميز


افتراضي

يعطيك العافية

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2018, 02:20 PM   رقم المشاركة : 6
bak277
 
الصورة الرمزية bak277






bak277 غير متواجد حالياً

bak277 على طريق التميز


افتراضي

احسنت بارك الله فيكم

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2019, 12:32 AM   رقم المشاركة : 7
poiuuiop
 
الصورة الرمزية poiuuiop





poiuuiop غير متواجد حالياً

poiuuiop على طريق التميز


افتراضي

جزاك الله خيراََ

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الصالحة, النا, القدوة, جديدة, والزوجة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اهداء الى شهداء واطفال درعا الشامخة خالد الشبول منتدى المواضيع العامة والمنوعات 5 08-09-2020 11:28 AM
سلسلة الأخلاق (حتى تكون القدوة حسنة ) أبوفاطمة صوتيات ومرئيات وصور اسلامية 5 08-06-2020 02:08 PM
النية الصالحة إنما ((الأعمال بالنيات)) موضوع يستحق القراءة الباشا محمود مواضيع وبرامج دينية عامة 6 02-05-2018 02:07 PM
جوانب العظمة في حياة الرسول القدوة فريد سليمي مواضيع وبرامج دينية عامة 3 02-04-2011 01:13 AM
هذه هى البرامج الصالحة لصيانة الميتابوكس بواسطة الجيتاج abu.kaled منتدى رسيفرات ميتابوكس Metabox 4 09-17-2010 03:32 PM


الساعة الآن 09:30 PM
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.