العودة   منتديات الشبول سات > منتديات الصحة والطب > منتدى الطب العام والأسعافات الأولية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-08-2010, 04:31 PM
الصورة الرمزية فرج الشبول
فرج الشبول فرج الشبول غير متواجد حالياً
 





معدل تقييم المستوى: 14 فرج الشبول على طريق التميز
افتراضي (( موسوعة الغذاء النباتي )) إرجو التثبيت



* المحتويات:
- اهتم العلم منذ زمن بعيد بالتركيب الكيميائي للقمح فحلله مراراً ووجد فيه النشا (والكربوهيدرات الأخرى)، البروتين، الألياف (خاصة في النخالة)، الخمائر، الأحماض الأمينية، الأملاح المعدنية والفيتامينات. أما حريراته فتقدر ب 340ك.ك في المئة غرام من الحبوب الناضجة.

* الفوائد والإستعمالات:
*لا يمكن لأحد أن يحصي فوائد القمح وتنوع استعمالاته الكثيرة، لكننا سنذكر فيما يلي مختصراً لبعض منها:
- مغلي القمح يقوي الجسم ويطري الأمعاء.
- مغلي القمح يستعمل لمساعدة الجسم على استعادة قوته بعد تعرضه للأمراض لفترة طويلة.
- مغلي طحين القمح يساعد في حالات الإمساك البسيط أو المصحوب بنزيف دموي.
- نبتة القمح الخضراء مغذية ومفيدة للجسم ينصح بتناولها قدر الإمكان.
- القمح الكامل (غير المقشور) يجنب الإمساك وإصابات الجهاز الهضمي ومشاكل المجاري الدموية في المخرج، يخفف خطر الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة ويجنب المعدة خطر التقرح.

- هناك بعض العقاقير الطبية المستخرجة من القمح التي أثبتت فعاليتها في معالجة السغل العضلي الأكزما والتهابات أكياس الشعر المتقيحة.
- حب القمح مصدر غني للفيتامين E حيث أن تناول ملعقتين كبيرتين يومياً منه يؤمن 15% من حاجاتنا اليومية من هذا الفيتامين. والقمح مصدر مهم للألياف وبالتالي فإن البرغل والمعكرونة المحضرين من القمح الكامل يعتبران مصدرين هامين للألياف.
- الفيتامين E والألياف موجودة في قشرة القمح لذلك ينصح بتناوله كاملاً حتى طحين القمح يجب أن يكون محتوياً على نخالته ( وكذلك الخبز).




* المحتويات:
- يحتوي الفول على الألياف، السكريات، البروتين، النشا، الأحماض العضوية، الأحماض الأمينية والخمائر.
- ومن العناصر المعدنية يحتوي الفول على الكلسيوم، البوتاسيوم، الفوسفور، الحديد، المنغنيز، الزنك وغيرها.

* الفوائد والاستعمالات:
- الفول مناضل ضد مرض السرطان، نشيط في خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم، مساعد ضد الحرقة المعوية ومخفض لنسبة السكر في الدم. فهو يحتوي على مواد مفيدة جداً لحماية الجسم من خطر السرطان، منها ما يحد من قدرة العناصر التي تسبب هذا المرض، ومنها عناصر مضادة للأكسدة تساعد على إبطاء تطور الأورام الخبيثة، ومنها عناصر تساعد الخلايا السليمة (تحمي جزيئات ال DNA).
- وقد دلت الدراسات الإحصائية أن من يتناول الفول بانتظام قلما يصاب بسرطان الغدد الثديية أو سرطان البنكرياس.
- وقد أثبتت الدراسات العلمية (الجامعية) أن تناول قدح واحد من الفول يومياً يؤدي إلى تخفيض نسبة الكولسترول الضار في الجسم بنسبة عشرين في المائة.

- إن عملية هضم السكر الموجود في الفول تتم بسرعة مما يحول دون زيادة نسبة السكر في الدم وعلى العكس من ذلك فهو يخفض الكولسترول الضار، كما ذكرنا، ويرفع نسبة الكولسترول النافع.إن آكل الفول لا يعاني من السكري ولا يحتاج إلى أنسولين.
- والفول الغني بالألياف التي تذوب في الماء ينظم عملية امتصاص الطعام مما يساعد مرضى السكري في تنظيم وجباتهم اليومية. والفول غني بالحديد والفولات ويكاد يضاهي في غناه بالحديد السمك واللحم الأبيض، لذلك يعتبر غذاء مفيد للنساء الحوامل. وهو غني بالبوتاسيوم الذي ينظم ضغط الدم.
- نسبة قليلة من الأشخاص يعانون من "حساسية تجاه الفول" المعروف ب (favism) يسبب عوارض دوار، غثيان، تقيؤ وفقر دم شديد، لذا يجب عليهم تفادي أكل الفول.

* طريقة الاستهلاك:
- الفول الجاف يحفظ في أوعية مغلقة.
- قبل تحضيره ينقع الفول بالماء طوال فترة الليل ثم يسلق.
- يدخل الفول في عدة أنواع من الطبخ والحساء وينصح بتحضير الفول في المنزل لأن المعلب منه يخسر الكثير من فيتاميناته ويصبح غنياً بملح الصوديوم.




* المحتويات:
-العدس غني بالبروتين، الكربوهيدرات، الألياف، البكتين، وغني جداً بالحديد. وفيه أيضاً فيتامينات ومواد معدنية.

* الفوائد والاستعمالات:
-يعتبر العدس مصدراً ممتازاً لحمض الفوليك، الحديد، البوتاسيوم، الفوسفور، الفيتامين B6 والفيتامين B9. والعدس مصدر هام للحديد يستعين به أولئك الذين يعانون من فقر الدم.
-وهو غني بالألياف، يخفف عوارض الإمساك ويسهل عملية الهضم. وهو مهم في غذاء النساء خاصة الحوامل والمرضعات منهن لأنه يساهم في زيادة إدرار الحليب عندهن.
-استعمله الطب الشعبي لتسكين الحرارة وعلاج الحمى، السعال، آلام الصدر والمعدة، ولتنقية البشرة وتحسين لون الجلد.
-واكتشف الطب العلمي الحديث في العدس فوائد عديدة فهو يقوي جهاز المناعة في الجسم فيساعد على مقاومة الأمراض، وهو يقوي العظام ويساعد على تجنب الإصابة بسرطان الأمعاء والمعدة وغدة البروستات، كما أنه يساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم.

* طريقة الاستهلاك:
-من الأفضل عدم تعريضه للغلي لمدة طويلة كي لا يخسر من فوائده الصحية وليس من الضروري نقعه قبل الطهو.
-يدخل العدس جزءاً مكوناً لبعض الأطباق (الشرقية خاصة) كما أنه يشكل العنصر الرئيسي لبعض أنواع الحساء، ويستعمل مطحونه في تحضير بعض الوجبات الغذائية الخاصة. يضاف إليه الثوم عادة لإغناء نكهته.
-من أشهر الطبخات التي تحضر من العدس "المجدرة" التي يدخل فيها الأرز، والعدس مع الأرز يشكلان غذاء كامل البروتين للنباتيين.
-من الأفضل حفظ العدس الأحمر والبني بعيدين عن الرطوبة.




* المحتويات:
- يحتوي الشوفان على بروتين، نشا، ألياف، أحماض أمينية، أملاح معدنية وفيتامينات.

* الفوائد والاستعمالات:
- يحتوي الشوفان على نوع من الألياف موجود في النخالة معروف ب بتاغلوكان قابل للذوبان في الماء، وهو اسفنجي الشكل يساهم في امتصاص الكولسترول الضار ويساعد على تنظيم نسبة السكر في الدم.
- والمعروف أن الألياف التي تذوب في الماء تساهم في تنظيم عملية الهضم، وتساهم أيضاً في عملية الإحساس بالشبع لمدة أطول. ويساهم الشوفان في حل المشاكل القلبية ويدخل كعنصر فعال في حميات تخفيف الوزن.
- والشوفان مفيد لأولئك الذين يعانون من حساسية تجاه القمح حيث يدخل الشوفان كممثل للحبوب في غذائهم.
- إن استهلاك كمية بمقدار 75غ من الشوفان يومياً يساعد على تسهيل عملية امتصاص الحديد، الكلسيوم والزنك.

* طريقة الاستهلاك:
- لتخفيض نسبة الكولسترول يمكن للإنسان أن يتناول 30-75غ من الشوفان يومياً للحصول على منافعه.
- والشوفان يؤكل طازجاً أو مضافاً إلى رقائق الذرة أو الموسلي (خليط من الحبوب والمكسرات والفواكه المجففة يتم تناوله مع الحليب).
- ويدخل الشوفان في تحضير المعجنات والخبز كما يدخل في الطبخ أو مكمل لأطباق اللحوم (والكبة اللبنانية).

.. يتبع ..

 

 


التعديل الأخير تم بواسطة فرج الشبول ; 09-08-2010 الساعة 04:32 PM. سبب آخر: تثثبيت
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:33 PM   رقم المشاركة : 2
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
- في بذور دوار الشمس زيوت دهنية، بروتينات 22,78%، كربوهيدرات مواد دباغية ومادة الفيتين إضافة إلى الفيتامينات (خاصة المجموعة B) والمواد المعدنية (خاصة الفوسفور، البوتاسيوم والحديد) وفيه نسبة عالية من حمض اللينوليك الدهني.

* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر زيت دوار الشمس من الزيوت العالية الجودة وذات الاستعمالات الواسعة. يستعمل من نبتة دوار الشمس بذورها وأوراقها وأزهارها والزهيرات الصغيرة التي تحيط بالقرص. يعتبر زيت دوار الشمس غذاء جيداً ومادة مخفضة للتصلب، ومسحوق أزهاره مادة فعالة في حالات التسمم الخطيرة، ودوار الشمس فعال ضد الأورام.
- منقوع الأزهار والأوراق (تنقع في السبيرتو) مفيد لتنظيم فعالية المعدة وتحسين الشهية ويوصف كدواء للملاريا، أما منقوع زهيرات القرص فينصح به لمعالجة الأمراض العصبية، وزيته يستعمل ضد التصلب العضلي وفي حالات الجروح والحروق.

- إن بذور دوار الشمس غنية بحمض اللينوليك وهو من أهم الأحماض الدهنية التي تخفض نسبة الكولسترول في الدم. بذور دوار الشمس مدرة للبول وتساعد على إخراج البلغم من الصدر.
- والجدير بالذكر أن بذور دوار الشمس غنية جداً بالبروتين وهي لا تقل أهمية عن اللحوم في هذا المجال.
- وتحتوي بذور دوار الشمس على مادة البكتين التي تزيل المواد الضارة من الجسم. وإذا ما استهلكت لفترة معينة فإن بذور دوار الشمس تقوي النظر وتحمي من الحساسية ضد الضوء كما أنها تقوي الأظافر وتمنع تكسرها.
- ولأنها غنية بالبوتاسيوم فإن بذور دوار الشمس تنظم ضغط الدم وتساعد في إفراز الملح عبر البول. وتساعد في تخفيف عوارض البروستات المزعجة.

* طريقة الإستهلاك:
- إن ملعقتين كبيرتين من بذور دوار الشمس تكفي لسد حاجة الإنسان اليومية من الفيتامين E.
- تعتبر بذور دوار الشمس من أهم الوجبات الخفيفة ويفضل أن تستهلك طازجة وغير مملحة.وهي تضاف إلى السلطة والمحاشي وإلى اللبن والخبز.
- أما حفظها فيتم في أماكن باردة بعد إزالة القشرة عنها.




* المحتويات والفوائد والاستعمالات:
- جوز الهند مشبع بالدهون 34% وقليل البروتينات 3,3% وهو على عكس الجوزيات الأخرى يحتوي على دهون مشبعة تزيد نسبة الكولسترول. وهو غني بالعناصر المعدنية والألياف. وهو أيضا على عكس الجوزيات الأخرى فإن زيت جوز الهند يتجمد في حرارة المنزل ولا يعتبر صحياً. ولأن جوز الهند غني باليود فإنه مفيد للغدة الدرقية.

* طريقة الإستهلاك:
- يؤكل من جوز الهند حشوته الصلبة بعد إزالة القشرة الخارجية ويستعمل السائل أو الحليب الذي في داخله حيث يضاف إلى عصير الجزر وهو غني بالبروتين ومغذ.
- أما زيت جوز الهند الذي يقاوم الأكسدة فيستعمل على نطاق واسع في الصناعات الغذائية في تحضير البوظة، الصلصة، الحلويات والكريمات.

- ويستعمل زيت جوز الهند في صناعة الكريمات لمعالجة تجاعيد الجلد ولتخفيف آثار الحمل وللتخلص من الأوجاع كما تستعمل زيوت جوز الهند في التدليك ولمعالجة الحروق الناتجة عن أشعة الشمس.
- ويستعمل مسحوق بودرة جوز الهند في صناعة الحلويات.
- عند شراء جوز الهند يجب اختيار الحبة الثقيلة ويجب التأكيد من احتوائها على السائل في داخلها. وعند حفظه يجب وضعه في أمكن بعيدة عن الرطوبة.




* المحتويات:
- المحتويات في الجوز غنية ومتنوعة وتختلف من وقت لآخر حسب مراحل نضوجه. فالجوز يحتوي على مواد دباغية عديدة تعطي أوراقه وقشرته الطعم والرائحة الثاقبين. في أوراق الجوز الخضراء كميات كبيرة من الفيتامينات حيث تصل فيها نسبة الفيتامين A إلى 33 ملغ في المئة غرام كما تصل نسبة الفيتامين C إلى 1200 ملغ/مئة غرام في أوائل الصيف وإلى 400 ملغ في الخريف.
- في قشرة الجوز الخارجية مضادات حيوية ومواد دباغية وفي لب الثمرة قبل نضوجها كميات خيالية من الفيتامين C (1200-1500 ملغ) خاصة في قشرة اللب.
- وفي لب الثمرة الناضجة بروتينات سهلة الهضم، مواد آزوتية، دهنيات، نشا، ألياف، فيتامينات ومواد معدنية. حريرات الجوز تتراوح بين 558 -642 ك.ك في المئة غرام.

* الفوائد والاستعمالات:
- الجوز كثير الفوائد والإستعمالات حيث يكاد لايوجد جزء واحد منه عديم الاستعمال من جذوع الشجرة إلى قشورها ومن أوراقها إلى ثمارها وحتى قشور ثمارها. الفوائد متعددة فعلى صعيد التغذية يعتبر الجوز غنياً جداً بالبروتينات والفيتامينات والمعادن، وعلى صعيد الإستعمالات الطبية (الشعبية والعلمية) يحتل الجوز مكانة مرموقة، وعلى صعيد الإستعمالات الصناعية يستفاد من شجر الجوز وأوراقه وقشور أثماره.
- ويشكل الجوز ( والجوزيات الأخرى) مصدراً هاماً للألياف والفيتامينات من المجموعة B والمغنيزيوم، مما يجعلها نافعة جداً للدماغ والأعصاب والقلب ومقاومة لإصابات السرطان. ومع أن الجوزيات غنية بالدهنيات إلا أن دهنياتها غير مشبعة فهي تساعد على خفض الكولسترول الضار.

- منذ زمن بعيد يستعمل زيت الجوز كطلاء ممتاز للوحات الرسم (اللوحات الزيتية) حيث يعطيها عمقاً ولمعاناً ويحميها لمئات السنين. وزيت الجوز لا بديل عنه في صناعة بعض أنواع الصابون العالية الجودة وصناعة الملونات الطبوغرافية.
- من قشور ثمرة الجوز تستخرج مواد دباغية وفيتامينات وسبيرتو ومواد تلوين. ومن قشور الشجرة تستخرج مادة الفورفورول التي تستعمل لتقوية المطاط والمشمعات.
- وتستعمل لأهداف طبية أوراق الجوز وقشرة الثمرة الخضراء وزيت الجوز وقشور جذوره. فمنقوع الأوراق فعال في علاج مرض السل في الجلد. كما أن مغلي الأوراق ومنقوعها فعالان في حالات تقيح الجروح، الإلتهابات، الأمراض الجلدية وفقر الدم. كما يلعبان دور القابض والطارد للديدان ودور المقوي في بعض حالات الضعف والوهن (في هذه الحالات يشرب منقوع الأوراق كما الشاي).

- أما مغلي قشرة الجوز فيستعمل كصباغ جيد يستعمله أخصائيو التجميل لإعطاء الشعر لوناً كستنائياً جميلاً.
- والجوز غني بحمض الفوليك وبالفيتامين B6 وهو غني أيضاً بالفوسفور والحديد، ويعتبر مصدراً جيداً للألياف. ويعتبر الجوز مسهلاً للمعدة، مقو للكليتين وللرئتين ونظراً إلى أنه غني بالأحماض الدهنية الهامة فإنه يخفف من عوارض الإلتهابات مثل التهاب التجويف الجيبي.

* طريقة الاستهلاك:
- يحفظ الجوز في قشرته لمدة ثلاثة أشهر في مكان بارد، وإذا ما جفف في قشرته فإنه يحفظ لمدة سنة أو أكثر (حسب نوعيته). وعندما تنزع قشرته فإنه يحفظ مجففاً في البراد لمدة 6 أشهر محفوظاً في الأوعية المغلقة. يدخل الجوز في عدة وصفات وفي عدة أصناف غذائية من السلطة إلى الأرز إلى أنواع البسكويت، الكاتو، الخبز، البوظة وإلى أنواع كثيرة من الحلويات.
- وعندما يتم تحميص الجوز فإنه يزداد نكهة، لكن المنافع الصحية تخف في الجوز المحمص ويستخرج من الجوز زيته الذي يضاف إلى السلطة.




* المحتويات:
- البندق غني بالعناصر المعدنية، بالدهن 62,6%، البروتينات 13%، والطاقة. وغني أيضاً بالفيتاميناتB ,E خاصة.

* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر البندق من المواد الغذائية الغنية، ينصح بتناوله من يتمتع بجهاز هضمي سليم، فهو صحي للأسنان واللثة ومنظم لعملية الأيض. ولأنه غني جداً بالفيتامين E فإنه يلعب دوراً ضد الأكسدة، ولأنه غني بالألياف السهلة الذوبان في الماء فإنه يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم ويحمي من مشاكل القلب فهو غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة (الأحادية) وهو غني بالمغنيزيوم.
- والبندق غني بالبروتينات لكنها بروتينات غير كاملة يجب أن يتم تناوله مع عناصر أخرى غنية بالبروتينات المكملة. كان ينصح به لزيادة الوزن إلا أن الآية قد انعكست حيث ينصح به حالياً في الحميات البروتينية لإنقاص الوزن.

* طريقة الاستهلاك:
- لب البندق حلو المذاق وقشرته سهلة الإزالة إذا ما تم تسخينه لمدة خمس دقائق.
- يمكن استهلاكه طازجاً أو محمصاً، كما يمكن إدخاله في أنواع السلطة، الحساء، الصلصة، الخبز، الكاتو، البسكويت وأنواع الحلويات المختلفة خاصة في الشوكولا. وزيت البندق أيضاً متعدد الاستعمالات.

.. يتبع ..
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:33 PM   رقم المشاركة : 3
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات والفوائد والاستعمالات:
- الكاجو غني بالمعادن، الدهنيات 46,3% والبروتينات 15,3% ويمتاز بالطاقة العالية.
- ونظراً لغناه بالعناصر المعدنية يتمتع الكاجو بالفوائد التي تتمتع بها أنواع الجوزيات الأخرى.
- وهو مفيد لأولئك الذين يعانون من الضعف والنحافة كما أنه يساعد على حماية الأسنان واللثة من المشاكل المرضية.
- وإضافة إلى كونه أحد أنواع المكسرات الفاخرة فإن الكاجو يستعمل في صناعة أنواع من الزبدة والحليب والكريمات التي تدخل في صناعة البوظة والخبز وتضاف إلى أنواع الحساء.

* طريقة الاستهلاك:
- الكاجو كما ذكرنا يمتاز بطعم استثنائي ونكهة فاخرة فيه نكهة الزبدة التي تزيد مع التحميص.
- يباع الكاجو في المحلات جاهزاً للأكل وقد أزيلت عنه القشرة. ويشكل عنصراً رئيسياً من المكسرات المملحة كما يمكن الحصول عليه قبل تحميصه وتمليحه ليدخل في أنواع الحلويات والأطباق، خاصة في المطبخ الصيني.
- وكما ذكرنا فإنه متوفر على شكل حليب الكاجو، زبدة الكاجو التي تضاف إلى الخبز وعلى شكل كريمات مختلفة.




* المحتويات والفوائد والاستعمالات:
- يحتوي الفستق الحلبي على البروتينات 20,6%، الدهنيات 49%، الألياف، وهو غني بالعناصر المعدنية والفيتامينات.
- ومع أن الفستق غني بالدهنيات فهو سهل الهضم والامتصاص. ولأنه غني بالألياف فإنه يسهل عملية الهضم. كما أنه يساهم في تطهير الدم ويزيد من نشاط الكبد والكليتين.

* طريقة الاستهلاك:
- الفستق الحلبي مميز بطعمه اللذيذ المحبب إلى الجميع لكن عند شرائه يجب اختيار النوع الذي يميل لونه إلى الأخضر الغامق.
- والمعروف أن الفستق يستعمل لتلوين وتحسين نكهة البوظة، الحلاوة، البقلاوة، الراحة، المحاشي، المعجنات والكثير الكثير من الحلويات.
- يحفظ الفستق في أوان مقفلة داخل البراد أو الثلاجة.






* المحتويات:
-في بذور الصنوبر ألياف، عناصر معدنية (خاصة الحديد، المغنيزيوم، البوتاسيوم، الزنك والنحاس).

* طريقة الاستهلاك:
-يستهلك طازجاً أو محمصاً ويدخل في عدة أنواع من الطبخ وفي الأرز والصلصة والحلويات (مثل البقلاوة).
-حبوب الصنوبر يجب أن تحفظ في أوعية مغلقة داخل البراد كي لا تفسد.




* المحتويات:
- السمسم مصدر هام للألياف والأملاح المعدنية والبروتين 17,73% والدهنيات 50% وللفيتامينات من أسرة B. وهو غني بالفيتامين E يقوي الجهاز العصبي والقلب والشرايين. ويحتوي على ألياف من نوع سيسانين الذي أثبت علمياً أنه يلعب دوراً مضاداً للأكسدة ويساهم في تسهيل المعدة ويخفف من نسبة امتصاص الكولسترول من الطعام، كما أنه يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد.

* الفوائد والاستعمالات:
- زيت السمسم غني جداً بمادة الليسبثين التي تحافظ على خلايا الدماغ وتستعمل علاجاً للإحباط والضغوطات النفسية كما تستعمل لتسهيل الدورة الدموية. وهو غني أيضاً بالأحماض الدهنية غير المشبعة.

* طريقة الاستهلاك:
- يستهلك السمسم في عدة أشكال فيحمص أو يضاف إلى الخبز والمعجنات ويضاف إلى أنواع الطبخ والحساء والسلطة ويستعمل السمسم المملح في المطبخ الياباني وفي نظام الماكروبيوتك ويستعمل زيت السمسم على نطاق واسع في المطابخ الآسيوية، اليابانية والصينية حيث يضاف إلى السلطة. ويستعمل للتدليك كما يستعمل علاجاً للطفح على البشرة وضد الحروق.
- أما حليب السمسم فهو سمسم ممزوج بالماء ومصفى وهو غني جداً بالكالوري ويمكن الاستعانة به لزيادة الوزن.
- وتصنع في الشرق الأوسط الطحينة وهي زبدة السمسم، تصنع من بذور السمسم المقشرة وتحتوي على 45% من البروتين و55% من الزيوت النباتية، لها عدة استعمالات في المطبخ الشرق أوسطي. والطحينة مغذية جداً وسهلة الهضم، وهي مفيدة لسلامة الأسنان والعظام كونها مصدر مهم للكالسيوم.

.. يتبع ..
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:33 PM   رقم المشاركة : 4
essam-610
 
الصورة الرمزية essam-610






essam-610 غير متواجد حالياً

essam-610 سيصبح متميزا في وقت قريب


افتراضي

مشكور يا غالي بارك الله فيك

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:34 PM   رقم المشاركة : 5
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
- الشعير غني بالألياف والبروتين والكربوهيدرات، وفيه دهن وبكتين وسكر وأحماض عضوية ودهنية وفيه كثير من الأحماض الأمينية. وفيه كثير من المواد المعدنية والفيتامينات حريراته 354 ك.ك في المئة غرام.

* الفوائد والاستعمالات:
- للشعير استعمالات واسعة تبدأ بجرش السميد وتنتهي بصناعة مشروب ماء الشعير، مروراً بتحضير السبيرتو والخمائر والمشروبات. وهو إلى ذلك يستعمل علفاً فاخراً للحيوانات المدللة.
- الطب الشعبي والطب العلمي كلاهما يثمن عالياً فوائد سميد الشعير ومغلي الشعير، فهما منعشان وملينان ومقويان جيدان، خاصة بعض الأمراض المؤثرة. وينصح الطب الشعبي بمغلي الشعير لمعالجة أمراض المعدة والأمعاء والثدي.
- ويعتبر مغلي الشعير مادة مفيدة تضاف إلى حليب الأطفال (بكميات قليلة) في سن مبكرة بين الشهر والشهرين.
- أما منقوع الشعير فيستعمل ضد الالتهابات، وهو فعال ضد أمراض المثانة والمسالك البولية، كما يستعمل لعلاج المعدة وفي حالات تشكل الحصى في الكلى، وضد السعال والبواسير وتدرن العقد اللمفية العنقية وضد الأورام المختلفة.
- وقد وجد الطب الحديث في الشعير فوائد عديدة فقد برهن الباحثون أن الشعير يخفض نسبة الكولسترول في الدم، فإضافة إلى غناه بالألياف الفعالة في هذا المجال يحتوي الشعير على مادة التوكوترينول التي تحد من إنتاج الكولسترول في الكبد. ولأن الشعير غني بالألياف فهو مضاد للسرطان.

* الفوائد الصحية:
- يعتبر الشعير مصدراً هاماً للألياف التي تذوب في الماء، للمواد المضادة للأكسدة وللمغذيات (فيتامين E، حمض الفوليك، المغنيزيوم، السلينيوم و..) ويحتوي أيضاً على التريبتوفان (حامض أميني) الذي يساهم في تخفيف عوارض الأرق ومشاكل فترة ما قبل الحيض. ويحتوي على مادة منشطة (النوردفين) ومخفضة لعوارض الإسهال.
- ويوجد في الشعير بعض الأنزيمات التي تساهم في تخفيف الحموضة في المعدة، كما أن حبة الشعير تحتوي على عدة مواد مضادة للسرطان تحمي الخلايا من خطره. والجدير بالذكر أن الفائدة الأكبر موجودة في حبة الشعير الفتية (قبل أن تبدأ بالجفاف).

* طريقة الاستهلاك:
- حبة الشعير البكر غنية بمنافعها الغذائية والصحية. وينصح بتناول ملعقتين كبيرتين من حبوب الشعير يومياً، أو من قشرتها أو ثلاث شرحات من خبز الشعير (توست).
- يمكن استعمال الشعير كبديل للأرز كما يمكن استعمال طحين الشعير كبديل لطحين القمح. كما أن قشر الشعير يضاف إلى أنواع الخبز والمعجنات وإلى اللبن والحبوب الأخرى لزيادة فائدتها.




* المحتويات:
- تجتمع في الذرة عدة مركبات مثل البروتينات، الكربوهيدرات، الدهن (كمية قليلة)، المعادن والفيتامينات إضافة إلى كمية كبيرة من النشا والألياف والسكريات والأحماض الأمينية والعضوية وغيرها.

* طريقة الاستهلاك:
- كما تعتمد شعوب جنوب شرق آسيا على الأرز فإن شعوباً مثل شعب المكسيك تعتمد على الذرة ومشتقاتها (على العرنوس عادة).
- من الأفضل سلق الذرة على البخار وفصل الحبوب بواسطة السكين حفاظاً على كامل عناصر الغذاء فيها.
- من جهة الفائدة الصحية فإن أفضل الخيارات تحضير الذرة على البخار وحفظها مثلجة.
- طحين الذرة يدخل في تحضير الصلصات، كما وأنه يخلط مع طحين الحبوب الأخرى كمادة للعجين كما وأنه يطبخ لوحده بعد إضافة الماء إليه.
- ويستعمل في المطبخ الصيني العرنوس ذو الحجم الصغير فيضاف إلى الخضار المشكلة التي تقدم إلى جانب اللحوم أو يدخل في تحضير السلطة.
- من "الكورن فلكس" المحضر من الذرة والذي يتمتع بشهرة واسعة (يقدم عادة أثناء الفطور) يستحسن اختيار النوع الأقل حلاوة والأغنى بالألياف.





* المحتويات:
- تحتوي الحنطة السوداء على كمية كبيرة من البروتين، النشا، الأحماض العضوية، الأحماض الأمينية، الفيتامينات والمواد المعدنية والألياف وتحتوي أزهارها على مادة غلوكوزية تسمى الروتين، وتعتبر أزهار الحنطة السوداء من المواد المغرية للنحل الذي يجني منها الكثير من العسل.

* الفوائد والاستعمالات:
- تستعمل نبتة الحنطة السوداء بشكل رئيسي لإستخراج القمح الأسود ومادة الروتين التي تحمي القلب من المشاكل ولا تسمح بزيادة ترسبات ال LDL داخل الأوعية الدموية، كما تستعمل كمصدر للعسل يربى بالقرب من حقولها النحل. أما حبوبها فتطهى أو تطحن ليصنع من عجينها خبز أسود أو معجنات أخرى.
- في الهند تستعمل بشكل رئيسي لصناعة الخبز. كما تستعمل أوراقها للأكل. أما في الصين واليابان فتصنع منها الشعيرية.
- والحنطة السوداء تحتوي على حمض أميني يدعى الليسين يساعد في تخفيف وطأة بعض الأمراض منها "الهربس" لأن الهربس ينمو في الجسم بوجود حمض أميني آخر يتم تعطيله بواسطة الليسين.
- وتوجد في الحنطة السوداء ألياف تبعد الإمساك وتنظم مستوى السكر في الدم. أما الذين يعانون من الحساسية تجاه القمح الأبيض فإنهم يجدون في الحنطة السوداء بديلاً مفيداً.
- والنباتيون يجدون فيها مصدراً للبروتين والنشا الذي يتم امتصاصه في الجهاز الهضمي ببطء، مما يولد الإحساس بالشبع لذلك تعتبر الحنطة السوداء مفيدة للحمية.

* طريقة الاستهلاك:
- تستعمل الحنطة السوداء في حميات تخفيف الوزن لأنها غنية بالمواصفات التي تخدم هذه المهمة.
- وهي مشهورة وتتمتع بشعبية كبيرة في المناطق الشمالية الباردة (في روسيا وجوارها) حيث يحضر منها طبق "الكاشا".
- أما في اليابان فيتم خلط طحين الحنطة السوداء مع طحين القمح للحصول على "السابا" كما تستهلك حبوبها مثل الأرز. وفي بعض البلدان يستعمل قمح الحنطة السوداء لتحضير الكيك.




المحتويات:
- يؤمن الحمص قدراً هاماً من الطاقة الحرارية (164ك. كالوري/100غ)، البروتينات، الكربوهيدرات والألياف. وفيه دهن (لكن ليس فيه كولسترول) وفيه مواد معدنية وفيتامينات (فيتاميناته تكثر في الحمص الأخضر).

* الفوائد والاستعمالات:
- يؤكل الحمص الأخضر في أول الموسم، أو يجفف أو يطحن ويجري تعليبه وشحنه إلى أرجاء العالم ليدخل كل البيوت ويقدم في كل حفلة وعلى كل سفرة شرقية دون استثناء.
- عرفه الطب الشعبي منشطاً ومفيداً لمن يعاني من تشكل الحصى في الكلى والمجاري البولية. ولأن الحمص غني بالزنك والفوسفور والحديد والنحاس فهو يقوي جهاز المناعة والذاكرة والعظام والأسنان ويساهم في بناء خلايا أنسجة القلب والدماغ والعضلات والكلى وهو يخفض نسبة الكولسترول الضار في الدم وينظم نسبة السكر ويمنع الأكسدة (يحتوي على السابونين).

- ينصح بعدم الإفراط في تناوله من قبل أولئك الذين يعانون من ضعف في الجهاز الهضمي وهو إلى ذلك يحتوي على كمية ضئيلة من حمض الأوكزاليك.
- إن مواد السابونين الموجودة في الحمص ومعظم الحبوب تخفف من نسبة امتصاص الكولسترول مما يؤدي إلى تخفيف نسبة الكولسترول عند متناولي هذه المواد.
- ويحتوي الحمص على الألياف التي تذوب في الماء وعلى أنواع من السكريات المعقدة التي تساهم في تنظيم نسبة السكر والكولسترول في الدم.
- كما وأن مواد السابونين الموجودة في الحمص تقوم بمهمة مضادة للسرطان فتخفف نسبة تكاثر الخلايا السرطانية وتزيد من قدرة جهاز المناعة في الجسم.

* طريقة الاستهلاك:
- يجفف الحمص فيحفظ لمدة سنة خارج البراد (شرط تحييده عن الرطوبة).
-قبل طهوه يتم نقع الحمص في الماء لمدة 12 ساعة، وبعد سلقه يستعمل مهروساً أو تحضر منه البليلة.
- ومن الحمص تحضر الفلافل وتقدم أطباق الحمص بالطحينة المشهورة عالمياً.
-وتحضر من الحمص المحمص بعض أنواع النقولات "القضامة" المملحة.

.. يتبع ..
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:36 PM   رقم المشاركة : 6
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
- تعتبر حبات الأرز غنية جداً بالكربوهيدرات لكنها فقيرة نسبياً بالبروتينات. ويحتوي الأرز على مواد آزوتية، مواد دهنية، ألياف، أحماض أمينية وكثير من النشا. وفيه مواد معدنية (السيلكون والمنغيزيوم خاصة) وفيه فيتامينات تتركز في القشرة.
-والجدير بالذكر أن الأرز الأسمر هو الأغنى بالألياف والفيتامينات لأن الأرز الأبيض يخسر من مواصفاته أثناء التصنيع.

* الفوائد والاستعمالات:
- بالرغم من أن الأرز ليس غنياً بالبروتين إلا أنه له قيمة غذائية عالية، فهو سهل الهضم، يقتات به غالبية فقراء العالم وكثير من أغنيائه. ويشكل الأرز مع مشتقاته مادة رئيسية في التجارة العالمية.
- يستعمل الأرز في الصناعات الغذائية لاستخراج النشا وغيره.
- ويستعمل في صناعات العطور لاستخراج أدوات التجميل (حمرة وبودرة وغيرهما). وتستعمل نبتة الأرز بكاملها في الصناعة.. ومن تبنه يصنع الكرتون والورق.

- الأرز مصدر هام من مصادر الطاقة التي يحتاجها جسم الإنسان، وتبعاً لخارطة الهرم الغذائي (الدليل اليومي للطعام السليم) فإنه يتوجب على الإنسان أن يستهلك حوالي الخمسين بالمئة من غذائه اليومي على شكل نشويات، خاصة النشويات غير المكررة مثل الأرز الأسمر والخبز والنخالة.

* وبما أن الأرز يزرع في مناطق مختلفة من العالم فإن هناك حوالي الأربعين ألف نوع منه في العالم. أما الأنواع الأكثر شيوعاً في الدول العربية فهي التالية:
- الأرز الطويل: وهو غني بالنشا. إذا تم تحضيره كما يجب فإن حبوبه لا تلتصق ببعضها البعض وهو ناشف وخفيف.
- الأرز القصير: يبدو شكله وكأنه مستدير وهو غني جداً بالنشا، وعادة ما تلتصق حباته ببعضها البعض أثناء طهوه يستعمل عادة في المطبخ الصيني والسوشي.
- البسماتي: حبوبه طويلة، وهناك نوع مميز منه يعتق لمدة سنة بعد الحصاد فيكتسب نكهة مميزة (قريبة إلى نكهة الفستق) تطول حباته أكثر أثناء الطهو وتنفرد عن بعضها البعض.
-يتميز النوعان الرئيسيان من أرز البسماتي بلونهما الأبيض والأسمر.
- الأرز الأسمر: هو أرز كامل أزيلت عنه القشرة فقط. ويتواجد في ثلاثة أحجام قصير، وسط وطويل. نكهته غنية لأنه لا يتعرض للتصنيع لفترة طويلة، وهو الوحيد الذي يحتوي على الفيتامين E ويحافظ على معظم أفراد عائلة الفيتامين B.
- الأرز المسلوق جزئياً:هو نوع من الأرز الذي يتعرض للطهو على البخار لفترة قصيرة ثم يضغط قبل وضعه في الطاحونة. مغذ أكثر من الأرز الأبيض العادي، يحافظ على نسبة 70% من قيمته الغذائية لكنه يخسر الكثير من أليافه.

- الأرز الأسمر غني بالفيتامين B1 الضروري الذي يسهل عمل خلايا الجسم (خاصة الخلايا العصبية) حيث أن نقصه في الجسم يقود إلى ضعف عام وإلى إمساك وتعصيب وعدم تركيز لذلك يعتبر الأرز مضاداً لهذه الحالات المرضية، فهو ينعش الجسم ويدرأ عنه خطر الأمراض الخبيثة.
-وبالإضافة إلى الفيتامين B1 فإن الأرز الأسمر يحتوي على الألياف التي تساهم في حماية الجسم من ارتفاع ضغط الدم وفي تنظيم نسبة السكر وتحمي من بعض أنواع السرطان.
- يستعمل الماء الناتج عن سلق الأرز الأبيض كعلاج ضد الإسهال الخفيف. ويستعمل الأرز كمصدر للطاقة وغذاء للذين يعانون من حساسية ضد بروتين القمح (الغلوتان).

* طريقة الاستهلاك:
- يحفظ الأرز بعيداً عن الرطوبة والضوء. كما أن الأرز المطهو يمكن حفظه في البراد لمدة ثلاثة أيام (لكنه لا يحفظ في الثلاجة).
-إن حصة واحدة من الأرز 200غ تؤمن ثلث حاجة الجسم اليومية من الفيتامين B1.
- ويقدم الأرز مسلوقاً إلى جانب الأطباق الرئيسية ويمكن أن تضاف إليه الخضار المقطعة أو البيض. وهو من أهم مكونات السوشي الياباني.
-هناك منتوجات كثيرة مصنعة من الأرز حيث نجد رقائق الأرز (شبيهة برقائق الذرة) للفطور، وهناك حليب الأرز، كريم الأرز، طحين الأرز...
- وهناك خبز الأرز الذي يستعمله النباتيون، النصيحة في طريقة تحضير الأرز أن لا يتم طهوه لمدة طويلة كي لا يخسر الكثير من فوائده الغذائية.




* المحتويات:
- اليقطين غني بالكربوهيدرات والفيتامينات، وفيه سكر، نشا، ألياف، بكتين، أحماض عضوية وعناصر معدنية (حريراته 26ك.ك). وفي بذوره نسبة كبيرة من الزيوت الدهنية.

* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر اليقطين من الخضار المفيدة جداً والمتعددة الاستعمالات (مربيات، وجبات مطهوة، عصير،...).
- اليقطين النيء مدر للبول ومفيد جداً في حالات الإمساك. أما اليقطين المطهو فينصح به في حالات التشنج، أمراض الكلى، أمراض الكبد، أمراض المثانة، اختلال عملية الاستقلاب، الأوديميا، أمراض القلب والسمنة.
- أما عصير اليقطين فهو مضاد للإلتهابات ومفيد لمعالجة الحروق والأكزيما.
- ولبذور اليقطين استعمالات عديدة. ففي الطب الشعبي كما في الطب العلمي تعتبر هذه البذور الغنية بالبروتينات عادة مدرة للبول وطاردة للديدان. ولأن اليقطين غني جداً بالفيتامين A وبالألياف فإنه يحافظ على سلامة الخلايا ويمنع تحولها إلى خلايا سرطانية في عنق الرحم والأمعاء الغليظة والمعدة والجلد وفي الثدي وغدة البروستات.

- ويمتاز اليقطين عن شقيقه الكوسى بغناه بالفيتامين A والكربوهيدرات (إلا أن الكوسى أغنى منه بالفيتامينC الذي يتجمع في القشرة الخارجية). ويتميز الكوسى بسهولة الهضم لذلك يتم وصفه لتنشيط عملية الهضم في حالات التشنج والسمنة (خاصة للمسنين).
- ويعتبر اليقطين من أهم المغذيات المفيدة لغدة البروستات عند الرجال لأنه غني بالمغنيزيوم والزنك، كما أنه يحتوي على أحماض دهنية (أوميغا-3) ضرورية للجسم. ويساهم اليقطين في اعتراض تشكل الحصى في المرارة (خاصة أوكسالات الكلسيوم).
- اليقطين هو أهم مصدر نباتي لمعدن الزنك الضروري لزيادة مناعة الجسم. والزنك كما هو معروف فعال ضد الالتهابات ويساعد في تضميد الجروح ويعاني من نقصه عادة الشباب الذين يعانون من الأمراض النفسية كما يعاني من نقصه المسنون. والجدير بالذكر أن 50غ من بذور اليقطين تسد ثلث حاجة الإنسان اليومية من معدن الزنك واليقطين مفيد جداً للحوامل.

* طريقة الاستهلاك:
- يفضل اليقطين الأخضر من الداخل عن البني. يحفظ اليقطين في البراد لمدة شهرين شرط وضعه في مرطبان. يعتبر اليقطين من أهم الوجبات الخفيفة في المطبخ العربي وهو يضاف إلى السلطة وإلى الطبخ أو يحضر مع العجين وحتى على شكل كبة. والزيت المستخرج من بذور اليقطين غني جداً بالأحماض الدهنية الضرورية مثل أوميغا-3 و أوميغا-6.




* المحتويات:
-الهليون غني جداً بالأحماض العضوية وبالمركبات الكيميائية الخاصة، كما أن فيه أليافاً وفيتامينات ومواد معدنية.

* الفوائد والاستعمالات:
- للهليون استعمالات واسعة في الطب الشعبي، وتعتمد خصائصه الشفائية على احتوائه على المواد الآزوتية وعلى الأسبرغين والبوتاسيوم لذلك يعتبر ذا تأثير فعال على القلب والكلى.الأسبرغين الموجود في الهليون هو من أهم المواد المدرة للبول ويتمتع بقدرة على كسر سلاسل الأحماض والأملاح داخل الكلى والعضلات ويساهم في إخراجها من الجسم.
-وقد أثبت الطب الحديث أن المواد الموجودة في الهليون تساعد على خفض الضغط وتوسيع الشرايين، كما أنها تنشط عمل الكبد، تخفض نسبة السكر في الدم وتحسن عملية التبادل الأيضي. وللهليون دور في تنظيف الجسم من بقايا الإشعاعات.
-ويساعد الهليون أيضاً على تليين وتوسيع عنق الرحم، حماية القلب، مقاومة التهابات المفاصل وتحسن وضع الجلد. والهليون يخفف حدة الإمساك فهو مصدر لنوع خاص من الألياف التي تساهم في زيادة البكتريا المفيدة للأمعاء. وبسبب احتوائه على مادة الكلوروفيل فهو مساعد على تقوية الدم، ولأنه قليل الحريرات فإنه يدخل في نظام الحمية.

* طريقة الاستهلاك:
-في الدول العربية نجد الهليون المعلب أكثر مما نجد هليوناً طازجاً. وينتشر في العالم نوعان من الهليون هما الأبيض والأخضر والأخير هو الأكثر شيوعاً. الهليون الطازج يغلف بالورق وبأكياس من النايلون ثم يوضع في البراد لمدة 4 أو 5 أيام على الأكثر.
- الهليون الطازج أو المطهو بعض الشيء يدخل في السلطة أو يتم تناوله إلى جانب الطبق الأساسي أو حتى على شكل حساء. الهليون المعلب أو المثلج يتمتع بنفس الفوائد الغذائية تقريباً إلا أنه يحتوي على كمية من الملح.




* المحتويات:
-تحتوي الهندباء البرية على مواد علاجية، زيوت، أملاح معدنية، فيتامينات وغيرها. وتحتوي جذورها على جلوكوز مرّ، قطران، كاوتشوك، مواد نخامية، سكر، زيوت دهنية، كولين، أحماض عضوية، مواد صباغية، مواد معدنية وفيتامينات. في الأزهار والأوراق تاراكسانتين، صبغيات ومواد أخرى، وفي الأوراق خاصة سابونين، كلسيوم، فوسفور، وحديد وهي غنية جداً بالفيتامين A.

* الفوائد والاستعمالات:
-إضافة إلى استعمالاتها في الطب الشعبي فإن للهندباء مزايا علاجية تم اكتشافها بواسطة الأبحاث العلمية الحديثة. فالمواد ذات الطعم المرّ في النبتة تحسن الشهية وتنشط الجسم وتساعد الجهاز الهضمي وتمتلك قدرة على إدرار البول والعصارة الصفراء وعلى تليين المعدة وطرد الديدان.
-الجذور والأوراق مفيدة ضد أمراض الكبد والمرارة وضد تشكل الحصى في المرارة وضد اليرقان، التهاب المعدة، الإمساك والبواسير. وقد تمت الاستعانة بالهندباء عبر التاريخ لمعالجة الحمى والصفيرة. خلاصة الجذور تستعمل علاجاً ضد الإلتهابات والبكتيريا ومسكناً، أما خلاصة الورق فمفعولها أقل.
- تدخل الهندباء في خلطة نباتية وتحضر منها الزهورات المغلية التي تزيل السموم من الجسم وتدخل في نظام الحمية.

* طريقة الاستهلاك:
-تضاف أوراق الهندباء عادة إلى السلطة أو تطهى كما السبانخ مع شيء من الزيت والحامض والثوم مما يساعد على تخفيف طعمها المر. أما جذور الهندباء فيجري تحميصها وطحنها فيستعمل مسحوقها كقهوة سريعة الذوبان، فنكهتها مشابهة لنكهة القهوة إنما هي خالية من الكافيين

.. يتبع ..
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:36 PM   رقم المشاركة : 7
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
-يعتبر الملفوف أحد أنواع الخضرة الغنية. ويقال أن دراسة الفيتامين C قد بدأت من الملفوف الغني جداً بهذا الفيتامين (لا يقل في غناه عن الليمون والبرتقال). وفيه إضافة إلى الفيتامين C مجموعة من الفيتامينات والأملاح المعدنية إضافة إلى الألياف والأحماض الأمينية والسكريات. كما أن فيه بعض المواد التي تساعد النمو وتحسين وضع الذاكرة.
-والجدير بالذكر أن الملفوف عدة أنواع ويظهر في عدة ألوان. وتضم أسرة الملفوف: الملفوف الأبيض، الملفوف الأحمر، الملفوف الصيني، الملفوف البلجيكي، القرنبيط، البروكولي وغير ذلك.

* الفوائد والاستعمالات:
-الملفوف على أنواعه غني بالفيتامينات وغني بالمواد الإضافية مثل الكلوروفيل والكاروتين وغيرهما. ولأنه يحتوي على مواد تزيد من عمل الأنزيمات التي تزيل السموم من الجسم. فالملفوف وكما أظهرت التجارب مناضل ضد السرطان خاصة سرطان الثدي، المثانة، غدة البروستات، الرئتين، الأمعاء والكبد وزغير ذلك.
-الطب الشعبي استعمل الملفوف وعصيره ضد أمراض الرئتين، ضد السل، قرحة المعدة، البواسير، السمنة، الصفيرة، أمراض القلب والكبد وضد الإسهال وغير ذلك.
- وقد عرف في الطب القديم أن تناول ليتر واحد من عصير الملفوف لمدة ثمانية أيام يشفي من القرحة.

- ويعتبر الملفوف من المواد المقاومة للبكتيريا والفيروسات بسبب غناه بالكبريت لذلك يساهم في تقوية مناعة الجسم ضد الالتهابات. ولأنه غني بمادة الكلوروفيل وبحمض الفوليك فإنه يساعد على التخفيف من فقر الدم ولأنه غني بالفيتامين A فإنه يساهم في عملية تجديد الأنسجة، لذلك يعتبر الملفوف كما زيت الزيتون واللبن من الأطعمة التي تطيل عمر الإنسان.
-وكون الملفوف غني بالألياف يجعل منه منظماً لنسبة السكري في الدم ومخفضاً للإمساك.
- والملفوف يشفي الجروح حيث ينصح الأطباء بوضع ورق الملفوف بعد غليه لعدة دقائق على الجرح العميق أو على الجلد المصاب بالتهابات فتكون النتائج مذهلة من حيث سرعة الشفاء ومن حيث تخفيف الألم.

* طريقة الاستهلاك:
- من أجل استفادة قصوى من منافع الملفوف الطبية يفضل تناوله طازجاً ومضغه جيداً. ويفضل اختيار النوع الأخضر للاستفادة من مادة الكلوروفيل. وينصح بإزالة الأوراق الخارجية للتخلص من المبيدات ما أمكن.
-يحفظ الملفوف في البراد لمدة أسبوعين، وهو يدخل في أنواع السلطة والمحاشي كما في طبخات الخضار المقطعة. كما يمكن تناوله مخللاً حيث تتكاثر فيه البكتيريا المفيدة للأمعاء (Lactobacili).
-الملفوف البلجيكي المعلب أو المثلج يدخل في تحضير السلطة أو الحساء.
-وتفيد الدراسات أن الجسم يحتاج إلى تناول الملفوف مرتين أو ثلاثة في الأسبوع (الحصة تساوي 100غ) لكي يستفيد من منافعه وقدراته الشافية.
-أما أولئك الذين يعانون من الانزعاج نتيجة الغازات التي تتكون في أمعائهم نتيجة تناول الملفوف فينصحون بتناول الأعشاب والتوابل الطاردة للريح معه مثل الكراوية ، الكمون وبذور الشمرة وغيرها.





* المحتويات:
-يحتوي اللفت على بروتين 2,4%، قليل من الدهن0.1%، سكريات 8% وفيهألياف، بكتين، أحماض عضوية، فيتامينات، مواد معدنية وزيوت طيارة. حريراته 18ك.ك في مئة غرام.

* الفوائد والاستعمالات:
-اللفت مشهور بوظائفه العلاجية في حالات أمراض المعدة والأمعاء. وقد درج على التداوي به منذ قديم الزمان (عولج به لقمان الحكيم وغيره). وقد حفظ دوره في الطب الحديث أيضاً، فهو كما أعضاء فصيلة الصليبيات يحتوي على مواد تزيد من إفرازات الأنزيمات فتساهم في إزالة المواد السامة من الجسم وتخفف من تشكيل المواد السرطانية، وتحمي من سرطان الجهاز الهضمي والأمعاء على وجه الخصوص.

- واللفت مدر للبول، والبوتاسيوم الموجود فيه يحافظ على توازن الضغط، أما الفيتامين C الموجود في اللفت فإنه يقوي جهاز المناعة ويتصدى لتأثيرات الأكسدة على خلايا الجسم.
- واللفت غني بالألياف ويحتوي على سعرات حرارية قليلة، لذلك يمكن إدخاله في نظام الحمية أثناء تخفيف الوزن.
- وتجدر الإشارة إلى أن اللفت وبقية الصليبيات بدرجة أقل يحتوي على مواد مجوثرة (goitrogen) يعتقد أنها تخفف من قدرة الغدة الدرقية على التعاطي مع اليود. وبما أن هذه النظرية لم تكتشف تفاصيل الخطر في هذا المجال لذلك ينصح أولئك الذين يعانون من كسل في الغدة الدرقية بتجنب تناول اللفت والإكثار من الأطعمة الغنية باليود كثمار البحر والأعشاب البحرية والأسماك والملح الغني باليود وغيره.

* طريقة الاستهلاك:
-عند شرائنا للفت ينصح باختيار النوع النظيف الخالي من السواد والنوع الأثقل.
- يحفظ اللفت في البراد لعدة أسابيع ويمكن تناوله طازجاً أو مطهواً بعض الشيء. ويجري استهلاكه مخللاً على نطاق واسع.




* الفوائد والاستعمالات:
-نظراً لغناها بالبوتاسيوم فإن اللوبياء تسد حاجة البنكرياس والغدد اللعابية من المواد القلوية. وتعتبر اللوبياء الخضراء أفضل من الصفراء من حيث قيمتها الغذائية.

* طريقة الاستهلاك:
- في موسمها يمكن حفظ اللوبياء الخضراء في البراد لمدة أسبوع.
-وسواء أكانت طازجة أم مجمدة فإنه يفضل طهو اللوبياء لمدة قصيرة كي لا تخسر منافعها الصحية وقيمتها الغذائية.
-يتم تناول اللوبياء ساخنة عندما تحضر إلى جانب طبق من اللحوم، أو باردة كجزء من السلطة.




* الفوائد والاستعمالات:
-البقلة من أشهر الحشائش المفيدة، وقد عرف عنها منذ القدم أنها غذاء صحي. وما زالت تتكشف فوائدها حتى اليوم فهي غنية بالفيتامين C وبالفيتامينA وحمض الفوليك.
-كما أنها تحتوي على الفيتوكيماويات التي تساعد على تجنب الإصابة بالسرطان.

* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار الأوراق النظيفة والخضراء (غير المصفرة) ويجب غسلها جيداً قبل الاستعمال.
-تدخل البقلة في تزيين الأطباق وفي تحضير أنواع السلطة والفتوش (بعد تتبيلها بالحامض وزيت الزيتون).

.. يتبع ..
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:37 PM   رقم المشاركة : 8
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
-في نبتة الصعتر زيوت طيارة أهمها التيمول (مادة مطهرة مضادة للبكتيريا وذات رائحة مميزة وطعم حاد). وفيها أيضاً بعض المواد الدباغية والفلافونية والأحماض العضوية وغيرها.
-والصعتر غني بالألياف الغذائية الضرورية لصحة الجهاز الهضمي.

* الفوائد والاستعمالات:
-تستعمل من نبتة الصعتر الأجزاء فوق الأرضية، أي الجذع والأوراق والأزهار حيث تستعمل طعاماً وشراباً (مغلي الصعتر ومنقوعه). كما تستخرج منها الزيوت والعقاقير الطبية.
-وتستعمل مادة التيمول المستخرجة من الصعتر كعنصر حافظ في العقاقير الطبية الكيميائية. ويستعمل التيمول أيضاً لغرغرة الفم والحلق والبلعوم ولمعالجة الفطريات على الجلد. ويستعمل الطب منقوع الصعتر كطارد للبلغم ومسكن للألم في حالات التهاب المسالك البولية.
-ويستعمل الطب الشعبي منقوع الصعتر كمسكن ومنعش ومطهر في حالات التهاب المجاري التنفسية..
-وإلى ذلك فإن الصعتر دواء شعبي معروف في حالات الرشح، السعال، التهاب القصبة الهوائية، السعال الديكي (الشهقة)، الإسهال والنفخة في الأمعاء.
- ويستعمل كطارد للريح بسبب احتوائه على الزيوت الطيارة التي تثير غشاء الجهاز الهضمي، مما يزيد إفرازاته.
-ويستعمل الصعتر في الطب الشعبي أيضاً ضد عسر الهضم، ضد السهاد، فقر الدم والأمراض العصبية لأنه يحتوي على مادة مسكنة للأعصاب تنشط الأوردة كما تساهم في الحد من تساقط الشعر.

* طريقة الاستهلاك:
-يستهلك الصعتر طازجاً أو مجففاً. وعادة ما يضاف إلى اللحوم والخضار والألبان والأجبان لإعطائها نكهة خاصة. ويضاف إلى الوجبات الدسمة مثل اللحوم ومن الشائع إضافته إلى أنواع السلطة.
-أما الصعتر المجفف فيضاف إلى السمك ويدخل في تحضير المعجنات مثل المناقيش.
-زيت الصعتر يستعمل للتدليك ضد وجع المفاصل ولتسهيل عملية الهضم.
-كما أن منقوع الزعتر (أو مغلي أوراقه) يستعمل ضد الأمراض الصدرية والحنجرة.




* المحتويات:
- يحتوي الشمندر على الكثير من السكر (سكروز، غلوكوز، فركتوز)، البروتين، الألياف، الأحماض العضوية وعلى كثير من الأحماض الأمينية، إضافة إلى الفيتامينات والأملاح المعدنية.
-فيه من الحريرات 31ك.ك لكل مئة غرام (ترتفع هذه الكمية في الشمندر السكري إلى 174).
-وفي الشمندر ايضاً نحاس، زنك، منغنيز، كوبلت، يود، بورون، سليكون، باريوم، نيكل، بروم وفضة.

* الفوائد والاستعمالات:
-الشمندر من أهم مصادر السكر، يستعمل في الصناعة على نطاق واسع لاستخراج السكر، حمض الستريك، السبيرتو والغليسرين. والشمندر صنف مغذ من أصناف الطعام يطهى منفرداً أو يكمل سلطة الخضار.
-الطب الشعبي يعرف أن الشمندر مدر للبول، ملين، مضاد للاسقربوط، مضاد للإلتهابات ومساعد على تسكين الآلام. ينصح بتناوله أولئك الذين يعانون من السمنة أو من أمراض الكبد، وبعض أمراض القلب.
- وجدير بالذكر أن تناول الشمندر يقود إلى انخفاض في ضغط الدم لأنه غني بالبوتاسيوم.
-أما الطب الحديث فقد قرأ منافعه من خلال محتوياته فوجده غنياً بحمض الفوليك، الفيتامين الذي يقوي جهاز المناعة وينظم عملية انقسام الخلايا ويخفف من فقر الدم الحاد.وحمض الفوليك ضروري للمرأة الحامل لتخفيف خطر حدوث تشوه في الجهاز العصبي عند الجنين.

-تعتبر السعرات الحرارية في الشمندر قليلة بالنسبة لطعمه الحلو وهو على أية حال مصدر طاقة لجسم الإنسان. ويعتبر الشمندر مصدراً هاماً للأوكسالات التي تساهم في تشكيل الحصى في الكلى لذلك ينصح أولئك الذين يعانون من مشكلة تشكل الحصى في كلاهم أن يتجنبوه.
- اللون الأحمر في الشمندر ناتج عن مادة البتايين التي تنظم توازن الحموضة (PH ) في المعدة وتسهل عملية الهضم.

* طريقة الاستهلاك:
- يحفظ الشمندر في البراد اسبوعين إلى أربعة أسابيع. أفضله النوع الصلب والحجم الوسط أو الصغير حيث الطعم الأفضل.
-يسلق الشمندر على البخار لفترة قصيرة كي نحافظ على منافعه الصحية. ويتم تحضير سلطة لذيذة منه يضاف إليها الثوم والحامض وزيت الزيتون.
-البعض يستعين بعصير الشمندر لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي. أما أوراق الشمندر فتضاف إلى الحساء كمصدر للعناصر المعدنية وكغذاء مفيد للكبد.




* المحتويات:
-تحتوي الشمرة على زيوت طيارة، فيتامينات، مواد معدنية، أحماض عضوية وبعض السكر والبروتين، وهي غنية بالألياف وقليلة الحريرات.

* الفوائد والاستعمالات:
-الشمرة واسعة الإستعمال، تعتبر عضواً مكملاً للسلطة وتضاف إلى أطباق الطعام المختلفة فتعطيها نكهة وجمالاً وفائدة غذائية.
- الطب العلمي يستعمل منقوع الشمرة في إحدى العقاقير المستعملة لعلاج فرط ضغط الدم لأنها غنية بالبوتاسيوم..ومن بذور الشمرة يستخرج دواء للقلب هو الآنتين.
-والطب الشعبي يستعمل الشمرة على نطاق واسع فهي مهدئة، طاردة للبلغم ومنومة بعض الشيء. منقوع الشمرة مدر للبول ويستعمل ضد الألم في المثانة.
- وقد عرفت الشمرة منذ القدم كعلاج للجهاز الهضمي والنفخة وكطارد للريح، واشتهرت بذور الشمرة كعلاج ضد التشنجات ومخفف للمغص وأوجاع الأمعاء. كما تستعمل لتقوية عضلات المعدة.
-وتحتوي الشمرة على مواد (فيتو إستروجين) تلعب دور الهرمون النسائي المعروف بالأستروجين مما يجعلها مفيدة في تخفيف المشاكل النسائية خاصة بعد بلوغ سن اليأس.
-والشمرة فقيرة بالسعرات الحرارية لذلك يمكن إدخالها في نظام الحمية لتخفيف الوزن.

* طريقة الاستهلاك:
-تستهلك الشمرة طازجة أو مطهوة. ويستعمل منها كل أجزائها من البصلة حتى الأوراق.الساق والبصلة يدخلان في تركيبة السلطة إذا تم تقطيعهما وإضافتهما إلى الخضار الأخرى.
-يتم طهو الشمرة على البخار وتضاف إليها كميات قليلة من الزيت أو الكريم وبعض الأعشاب الأخرى لتحسين نكهتها.
-ويمكن تناول عصير الشمرة حيث يضاف إليه عصير الفاكهة (تفاح، إجاص) أو الجزر لتحسين النكهة.




* المحتويات:
-يحتوي السبانخ على البروتين، الأحماض العضوية، الألياف، الأملاح المعدنية والفيتامينات (حريراته 22ك.ك).

* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر السبانخ من أغنى مصادر الكاروتين (الفيتامين A)، وهو غني بالكلوروفيل، لذلك يعتقد العلماء أن السبانخ يساعد في إجهاض عملية تحول الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية..
-وقد دلت الإحصاءات على أن أولئك الذين يكثرون من تناول الخضار ذات الأوراق الخضراء ( خاصة السبانخ) هم أقل عرضة لسرطان الرئة، عنق الرحم، غدد البروستات، المعدة، الأمعاء والجهاز الهضمي والجلد.

-في سنة 1969 لاحظ علماء في اليابان أن الحيوانات المخبرية التي قدم لها السبانخ كغذاء قد انخفضت عندها نسبة الكولسترول في الدم. وقد أثبتت التجربة صحة الاستنتاج بالنسبة للبشر أيضاً، لذلك يعتبر السبانخ مفيداً للقلب والشرايين.
-ولأن السبانخ غني بالفيتامين Aفإنه يساعد النظر ويخفف من احتمال الإصابة بأمراض العين (اعتام العدسة مثلاً). وقد دلت التجارب على أن السبانخ أشد فعالية من الجزر في درء مرض اعتام عدسة العين.
-ولأن السبانخ يعتبر مصدراً ممتازاً لحمض الفوليك فإنه يصنف في خانة المواد المقوية للقدرة الذهنية والمحسنة للمزاج.
-والسبانخ غني بالمواد المانعة للتأكسد فيه الكثير من الفيتامين E والفيتامينC والكاروتين. فهو يساعد على زيادة مناعة الجسم ويحميه من الإلتهابات.
-والسبانخ يساعد على تنظيف الجسم من المواد السامة التي تدخله نتيجة التلوث البيئي مثل مبيدات الحشرات، النيكوتين، الكافيين والعقاقير الطبية التي تدخل عشوائياً إلى الجسم. وتفيد الأبحاث العلمية الحديثة أن السبانخ يحمي الجسم من مخاطر الجلطة والأمراض القلبية الأخرى.

-يعتبر السبانخ من النباتات الغنية بالكلسيوم فهو يقوي العظام والأسنان واللثة، وهو غني بالكلوروفيل، يعطي الجسم عنصر المغنيزيوم وغني بالفيتامين K الذي يساهم في تشكل الكريات الحمراء في الدم، وهو غني بحمض الفوليك الذي يقوي جهاز المناعة (خاصة عند الجنين).
-وهو غني بالبوتاسيوم الذي يخفف عوارض ضغط الدم.
-ويعتبر السبانخ مصدراً جيداً للحديد، يساعد ضد فقر الدم ويعتبر مفيداً للنساء الحوامل. لكن رغم غناه بالحديد فإن هذا المعدن موجود مع مركبات الأوكسالات التي تخفف من قدرة الجسم على امتصاص العناصر المعدنية.

* طريقة الإستهلاك:
-لكي تكون الاستفادة من السبانخ أكبر ينصح بتناوله طازجاً. والسبانخ من الخضار أو الحشائش الشتوية لذلك يتم تجليده أو تعليبه لاستعماله في مواسم أخرى. وهذه الطريقة تحفظ عناصره الغذائية (ماعدا حمض الفوليك).
-لا يحفظ طازجاً في البراد لأكثر من ثلاثة أيام (يجب تغليفه أثناء الحفظ). يستهلك السبانخ عادة في أنواع السلطة حيث تستعمل الأوراق الصغيرة منه، كما يدخل في أنواع الطبخ ويلاحظ أنه يفقد الكثير من حجمه أثناء الطهو (يخسر تسعة أعشار من حجمه). وإلى جانب سلطات الخضار يدخل السبانخ مرافقاً اللحم وعجة البيض ويدخل في المعجنات (فطائر).
-ينصح بتناول السبانخ مرتين في الأسبوع فالإكثار منه غير مفيد بسبب احتوائه على الأوكسالات. أما أولئك الذين يعانون من داء النقرس، تشكل الحصى في الكلى والمرارة أو الإلتهابات في الجهاز الهضمي فيجب عليهم تناول السبانخ.
-عصير السبانخ مفيد لتطهير الجسم وتخفيف عوارض فقر الدم، الإمساك، البواسير وغيرها، كما أنه يمد الجسم بالأملاح المعدنية. ولأنه مر المذاق فينصح بمزجه مع عصير الجزر والشمندر لتحسين طعمه.

.. يتبع ..

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:38 PM   رقم المشاركة : 9
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
- يحتوي الخس على قليل من البروتين والسكر وعلى الألياف والأحماض العضوية وهو قليل الحريرات. إضافة إلى الكثير من الكبريت والسليكون.

* الفوائد والاستعمالات:
- كما كل الخضار الورقية ذات اللون الأخضر، يحتوي ورق الخس على الكاروتين (الفيتامين A)، حمض الفوليك، الفيتامين K، الكلوروفيل واللوتيين وغيره من المواد المقوية لجهاز المناعة في الجسم وللصحة بشكل عام.

-إضافة إلى ما ذكرناه فإن الطب الشعبي يستعمل الخس لعلاج أمراض القلب والمعدة والكبد. ولأنه فقير بالسعرات الحرارية فإنه يدخل في حميات تخفيف الوزن، ولأنه غني بالألياف فإنه يساعد في عملية الهضم حيث يزيد في إفرازات الجهاز الهضمي والكبد.

-وحسب الطب البديل فإن الخس يساهم في تخفيف عوارض الروماتيزم والنقرس. كما أن السائل الأبيض الموجود داخل الخس يحتوي على مادة اللاكتوكريوم التي تهدئ الأعصاب وتخفف مشاكل السهاد وقلة النوم.
- وتستعمل أوراق الخس المغلية لتخفيف التهاب الملتحمة في العين وللتخفيف من حب الشباب.

* طريقة الإستهلاك:
-ينصح باختيار الخس ذي اللون الأخضر ولا ينصح بشراء الخس المقطع الجاهز للإستهلاك لأنه يكون قد خسر الكثير من منافعه الصحية.
-يحفظ الخس ملفوفاً بالورق داخل البراد وينصح استهلاكه بأسرع وقت ممكن، وبغسله قبل تناوله.ينصح بتمزيق الخس بدل تقطيعه بالسكين إذا أمكن.
-في بعض الحميات مثل حمية ديتوكس يجري تناول عصير أوراق الخس أو حتى مغلي أوراقه.




* المحتويات:
-يشكل الماء أكثر من 95% من وزن الخيار والباقي يتوزع على الكربوهيدرات (أقل من 3%) وتشمل قليلاً من السكر والنشا.
-وفي الخيار أحماض عضوية، ألياف، فيتامينات وأملاح معدنية إضافة إلى بعض الخمائر والزيوت الطيارة، وهو قليل الحريرات.

* الفوائد والاستعمالات:
-منذ أيام أبوقراط يستعمل الخيار في الطب الشعبي (ثماره، عصيره، قشرته، بذوره وأزهاره). عصير الخيار يستعمل ضد الحر، ضد الالتهابات، يساعد في التخلص من الحمض البولي ويخفف من عوارض النقرس. والخيار مادة مدرة للبول وللعصارة الصفراء.
-أما المشروب المستخرج من بذور الخيار فهو مفيد ضد الحمى وأمراض المسالك البولية والجهاز التنفسي.

-ويستعمل الخيار في معالجة الحروق، كما يستعمل كمادة تجميلية (عصيره ومنقوع قشرته ومسحوق الخيار اليابس أو مرهم الخيار) فهو يخلص البشرة من كثير من الشوائب، وينظف البشرة من الإفرازات الدهنية يطري الجلد وينعشه ويساعد في إزالة التجاعيد والبثرات عنه وكونه قليل السعرات الحرارية فإنه يدخل بمعظم حميات تخفيف الوزن.

* طريقة الإستهلاك:
-يحفظ الخيار في البراد عادة لمدة أسبوع ويتم استهلاكه طازجاً. من الأفضل الحفاظ على قشرته للإستفادة من أيافها.
- يدخل الخيار في مكونات معظم أنواع السلطة، كما يدخل مع اللبن كنوع من المقبلات (خيار بلبن).
-عصير الخيار مغذٍ ويروي العطش ويمكن استخدامه في الحميات لإزالة السموم من الجسم.




* المحتويات:
-الجزر غني بتركيبته المتنوعة حيث يحتوي على السكر والألياف والخمائر والمعادن والزيوت الطيارة وعلى كمية كبيرة من الفيتامينات، خاصة الفيتامين A الذي سمي على اسم الجزر- الكاروتين وهو غني بحمض الفوليك، البوتاسيوم، المغنيزيوم، الكبريت والنحاس.

* الفوائد والاستعمالات:
-الجزر متعدد المواهب والخدمات ويعطي الجسم دعماً في كل المجالات فهو مقوٍ، مليّن، مدر للبول، مطهر، مضاد للإلتهابات، مخفف للآلام، يساعد على إيقاف النزيف وتضميد الجراح.
-وعصير الجزر يحسن عملية الهضم، يحسن لون الوجه، يساعد على إدرار الحليب عند المرضعات، يساعد الجسم ضد مرض السل وضد الحصى المتشكلة في الكلى، يساعد مرضى القلب والشرايين ويقوي النظر.

-لقد أثبت العلم الحديث أن للجزر دوراً في تجنب أمراض القلب والشرايين وهي أمراض العصر في أيامنا، أي في عصر الدهن والكولسترول.
-وفي الجزر كمية من الألياف (منها البكتين) القابلة للذوبان التي تساعد في خفض نسبة الكولسترول في الدم. والجزر غني جداً بالكاروتين أي الفيتامين A، حيث أن جزرة متوسطة الحجم تؤمن للجسم حاجته اليومية من هذا الفيتامين.
-والجزر الغني بالفيتامين A والفيتامين C وبالألياف يقلل احتمال الإصابة بسرطان الغدد الثديية، الأمعاء، غدد البروستات، المثانة، الجهاز الهضمي، الرحم والرئتين.

-حسب دراسة أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية فإن الأشخاص الذين استهلكوا خمس جزرات أو أكثر في اليوم خفت عندهم إمكانية الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 60%. وحسب دراسة أخرى فإن استهلاك 200غ يومياً من الجزر يخفف نسبة الكولسترول الضار في الجسم ويخفف ترسبات الكولسترول في الأوعية الدموية ويزيد في مناعة الجسم.
-ويخفف الجزر من مضار بعض البكتيريا مثل الليستيما والسلمونيلا ويخفف بالتالي من عوارض التسمم نتيجة الطعام.

-ويحتوي الجزر على الألياف والسوائل التي تخفف من حدة الإمساك، وفي هذه الحالة يتم استهلاك الجزر نيئاً، أما في حالات الإسهال عند الراشدين فينصح بالجزر المسلوق مع أرز مسلوق وشاي.

-وتبقى مهمة الجزر المميزة حماية نظر الإنسان حتى أواخر سنوات عمره فالفيتامين A يساهم في تحسين البصر حتى في الليل ومادة الليثيين الموجودة في الجزر (وهي موجودة في البندورة) تحمي العيون من أضرار الجذور الحرة وتحافظ على البصر.
-أما المواد الكاروتينية فهي تساعد النظر وتخفف مشاكل القلب وتحمي من السرطان. ويستخدم عصير الجزر لتجميل البشرة وإعادة النضارة إليها.

* طريقة الإستهلاك:
-يجب إزالة القشرة عن الجزر لاتقاء شر المبيدات. وينصح بتناول الجزر المسلوق بعد إضافة قليل من الزيت لأن سلق الجزر يسهل عملية امتصاص الكاروتنيات. يحفظ الجزر الطازج في جارور البراد عادة بعد تغليفه.
- يضاف الجزر إلى السلطات وإلى أنواع الحساء والطبخ الأخرى ويعتبر وجبة خفيفة للكبار والصغار.
- إن جزرة واحدة تؤمن للإنسان احتياجاته اليومية من الفيتامين A.
-أما عصير الجزر فهو لذيذ ومغذي لكنه فقير بالألياف فمن أراد الحصول على الألياف المفيدة فعليه بتناول الجزرة كاملة.




* المحتويات:
- يحتوي الثوم على الماء (59%)، الكربوهيدرات (سكريات ونشا)، كما يحتوي على أحماض عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات ومواد معدنية. أما كمية الحريرات في مئة غرام 149ك. كالوري.

* الفوائد والاستعمالات:
- في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم. كما تستعمل لتوسيع المجاري الدموية، لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
- وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب، فرط ضغط الدم، الإمساك، عسر الهضم، انتفاخ البطن، التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي.

* لقد برهنت الأبحاث العلمية أن الثوم يقوم بالمهمات التالية:
- يحمي الجسم من السرطان، خاصة سرطان المعدة والأمعاء. وقد اكتشف في الثوم أكثر من ثلاثين مادة مضادة للسرطان، تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء التورم الخبيث.
- يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة. ويقول الأخصائيون أن الثوم يقتل المواد الضارة في الجسم ويمنع تأكسد الخلايا مما يحسن في صحة الإنسان ويمدد في سلامته.
- يخفض مستوى الكولسترول في الدم. إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على إخراجه من الجسم، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراماً من عصير الثوم تستطيع إذا ما أضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة 7% حتى ولو كان الطعام غنياً بالدهنيات.

- يساعد على تسييل الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي، حيث توجد في الثوم مادة الأجويين المسيلة للدم، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال.. لأنه يخفف تخثر الدم فهو يخفض ضغط الدم، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية.

- يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل، وهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل.
- يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضاداً حيوياً بكل معنى الكلمة، باستطاعته القضاء على سبعين نوعاً من البكتيريا.
- مضاد للتقلص، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي.

- يساعد في عملية الهضم، كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي، ( إن تناول حص من الثوم مغلي مع الحليب يومياً يعتبر علاجاً تقليدياً للبارازيت المعوي ).
-يطرد الغازات.. يخفف الإسهال.
- يعتبر مدراً للبول وطارداً للسوائل الضارة من الجسم.

* طريقة الإستهلاك:
- يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن. عندما يسحق الثوم (أو يمضغ) يتحرر من الأنزيم المعروف ب الأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت، لذلك يفضل سحق الثوم قبل تناوله وتناوله قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.
-يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة. ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.

- وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل.
-ولمن يخافون من طعمه أو رائحته تم تصنيعه على شكل أقراص تباع في الصيدليات، علماً بأنه يمكن التخلص من رائحته بواسطة أوراق النعناع أو بواسطة حبوب القهوة والهال.
-ويمكن استعمال زيت الثوم الذي يتمتع بالخواص النافعة نفسها.

.. يتبع ..
رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 04:38 PM   رقم المشاركة : 10
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
-في البقدونس بروتين، سكروز، نشا، ألياف، أحماض عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات وأملاح معدنية. حريراته 36ك.ك/مئة غرام.

* الفوائد والاستعمالات:
-إن طعم البقدونس ورائحته المميزين يجعلان منه ضيفاً يلاقي الترحيب على موائد الجميع. ويشتهر إلى ذلك بوصفه نبتة طبية (البذور، الجذور والأوراق).
-الطب الشعبي الألماني استعمله مادة محسنة للشهية، مساعدة في الهضم، منظمة للحيض ومعالجة لأمراض الكلى، المثانة، المسالك البولية، الأوديميا القلبية ومادة طاردة للغازات ومضادة للتشنجات.

-وتستعمل أوراق البقدونس كمزيل للألم (توضع مباشرة على الجزء الذي يتعرض للألم) وكمضاد للإلتهابات. أما مغلي البذور (يمزج مع عصير الليمون) فيستعمل كمادة تجميل شعبية تساعد على تخفيف عوارض الشيخوخة وتعالج قرص الحشرات.

-وقد حصل البقدونس على شهادة حسن سلوك من الطب الحديث لأنه غني بالفيتامين C والكاروتين النشيطين في محاربة الأكسدة وبالتالي في محاربة النزعة السرطانية عند الخلايا. البقدونس يحارب الكولسترول ويدرأ خطر السرطان.

-ولأن البقدونس غني بالكلوروفيل فإنه يخفف رائحة الجسم والبول والبراز ويقاوم السرطان والأكسدة.

-ويستعمل الطب البديل "شاي البقدونس" أي منقوع ورقه المجفف لعلاج مشاكل الجهاز البولي. والبقدونس مدر للبول على أية حال. ولأن البقدونس غني بالكلسيوم فإنه يحل مشكلة النباتيين الذين يتحاشون تناول مشتقات الحليب.

-إن غناه بالفيتامين C وحمض الفوليك يجعل منه مادة مفيدة في عملية الإمتصاص الجيد للحديد ومحاربة فقر الدم. ويكفي تناول 25 غرام من البقدونس الطازج يومياً للحصول على منافعه المذكورة.
-ومع أن البقدونس غني بالفولات المفيدة للمرأة الحامل فلا ينصح بالإكثار منه (15غ كحد أقصى) لأن كثرته تسبب تقلصات في الرحم.

* طريقة الاستهلاك:
-يستهلك البقدونس طازجاً في السلطة والتبولة المشهورة في الدول العربية.ينصح باختيار البقدونس ذي اللون الأخضر الغامق وتفادي المصفر منه.
- يحفظ في البراد ويوضع في الماء قبل فرمه.. ولا ينصح بفرمه إلا قبل تناوله مباشرة كي لا يفقد من الفيتامين C.
- يحضر دائماً في الأطباق المزينة ويشارك أنواع الصلصة في الأطباق المختلفة.
- يمكن تناول عصير البقدونس خلال ريجيم ديتوكس (لتطهير الجسم) ويمكن شرب شاي البقدونس المحضر من أوراقه المجففة.




* المحتويات:
-تحتوي البندورة على سكريات (سكروز، فركتوز، رافينوز، فرباسكوز)، مواد بكتينية وآزوتية، مواد قلوية، ألياف، أحماض عضوية، مواد معدنية وفيتامينات وهي غنية بشكل خاص بالفيتامين C.
-وفي بذور البندورة كمية محترمة من البروتينات (32%) تحتوي على ثمانية عشر من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم (تشكل غذاء كاملاً).
-كما أن زراعة البندورة في البيوت الزجاجية والخيم البلاستيكية تفقدها الكثير من العناصر المفيدة خاصة الفيتامينات.

* الفوائد والاستعمالات:
-إن اللون الأحمر الذي يجمل حبة البندورة ناتج عن مادة كاروتينية تعرف بالليكوبين (Lycopene) وتعتبر من أهم المواد المضادة للأكسدة.
-وللحصول على أكبر قدر من هذه المادة يجب تناول البندورة مطهوة (أو مسخنة) لأن مادة الليكوبين يتم استخراجها من البندورة بواسطة الحرارة.
-وإضافة كمية من الزيت إلى البندورة تسهل عملية امتصاص الليكوبين منها داخل الجسم. لذلك تعتبر أنواع الحساء واليخنة التي تضاف فيها البندورة إلى بعض الخضار مفيدة.. حتى أن الكاتشاب الذي يستعمل على نطاق واسع في المأكولات السريعة والبيتزا رغم أنه ليس طازج ولكن لا مانع من تناوله لأنه يحتوي على كمية كبيرة من البندورة المطبوخة.

-تفيد نتائج بعض الأبحاث العلمية أن مادة الليكوبين فعالة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستات بنسبة 35% لأولئك الذين يتناولون البندورة عشر مرات في الأسبوع. وتساهم البندورة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمعي.

-وتفيد دراسة أخرى بأن الجسم الذي يحصل على كفايته من الليكوبين يتجنب خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة 50%.

* طريقة الاستهلاك:
-يتم تناول البندورة طازجة، مطهوة، مشوية أو كجزء من السلطة.
- البندورة المعلبة تحتوي على نفس العناصر النافعة إلا أنها تفقد الفيتامين C وجزءاً من الكاروتين (يفضل استعمال البندورة المعلبة في عبوات زجاجية).
-عصير البندورة مفيد وهو خيار جيد لمن يريد أن يروي عطشه إلا أنه غني بملح الصوديوم فيجب على أولئك الذين يعانون من ارتفاع الضغط أن ينتبهوا لذلك.
-أما البندورة المجففة في الشمس وتلك المطحونة كبودرة فتعتبر من الخيارات الجيدة.




* المحتويات:
-البطاطا الحلوة غنية بالألياف والكربوهيدرات (23%) والطاقة (105 كيلوكالوري في المئة غرام).

* الفوائد والاستعمالات:
- البطاطا الحلوة غنية جداً بالفيتامين A والفيتامين C. وتعتبر مصدراً جيداً للفيتامين B6، البوتاسيوم والألياف.
-والبطاطا الحلوة مغذية جداً وسهلة الهضم، وهي تساهم في تسهيل عملية الإخراج وتخفف عوارض القرحة والتهاب القولون.
-كما تساعد أولئك الذين يعانون من مشاكل في الدورة الدموية، وتساهم في تطهير الجسم من رواسب المواد المعدنية الثقيلة مثل الرصاص، الزئبق والنحاس.

- وفي البطاطا الحلوة كمية من الكاروتين بيتا الذي يحمي البشرة من أشعة الشمس، يخفف عوارض الروماتيزم ويساعد في عملية امتصاص الحديد في الجهاز الهضمي.

* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار النوع الصلب الخالي من التعرجات (أو قليل التعرجات) وذي اللون البرتقالي المائل إلى الصفرة (من الداخل) لأنه أغنى بالكاروتين بيتا.
- تحفظ البطاطا الحلوة بعيداً عن الضوء والرطوبة وتغسل جيداً قبل استهلاكها.
- يمكن تحضيرها عن طريق السلق، الشوي أو وضعها في الفرن وهي تدخل في عدة وصفات من بطاطا مقلية مفضلة عند الأطفال إلى بطاطا معجونة إلى خبز وكاستر إلى بطاطا مطحونة بيوريه. ويمكن أن نضيف إليها الخل، الحامض، البهارات (القرفة) والزنجبيل لتحسين نكهتها.




* المحتويات:
-تحتوي البطاطا على النشا (نسبة كبيرة)، البروتين، الأحماض العضوية (حمض التفاح، حمض الستريك، حمض الأكساليك وغيره)، الفيتامينات والأملاح المعدنية.
-كما تحتوي على الكحول الأميلي (Amyl alcohol) الذي يعطي البطاطا الطازجة طعماً ورائحة خاصين.
-والجدير ذكره أن جذوع البطاطا (الأجزاء المعرضة لنور الشمس) سامة لأنها تحتوي على مادة كحولية سامة هي الكولانين.

* الفوائد والاستعمالات:
- يجد الطب الشعبي إستعمالات واسعة للبطاطا، فهي تنظم نسبة الحموضة في المعدة (يستعمل لهذه الغاية عصير البطاطا الطازجة)، وهي تنظم وظيفة الأمعاء وتوقف الألم في المعدة والأمعاء.
- الطب الصيني يستعمل البطاطا ضد الأمراض الجلدية.
-في تشكوسلوفاكيا السابقة استخرجوا من البطاطا عقاراً طبياً هو الأنجبين لعلاج أمراض المعدة وضد التسمم.

- والبطاطا رغم شعبيتها وتوفرها للجميع تجمع الكثير من الخصائص المفيدة فهي غنية بالعناصر المعدنية، الفيتامينات، النشويات والألياف، إضافة إلى احتوائها على البروتين، والجدير بالذكر أن نوع النشا الموجود في البطاطا يحتوي على نوع من السكر السريع الامتصاص لذلك يجب أن ينتبه لذلك أولئك الذين يعانون من مرض السكري. والبطاطا تساعد على إنتاج الطاقة داخل الجسم.

- في الولايات المتحدة الأميركية تعتبر البطاطا المصدر الأول للفيتامين C نظراً للإكثار من تناولها (62 كغ للشخص الواحد سنوياً).
-وما يجب أن ننتبه له أن المواد الموجودة في قشرة البطاطا وتحت القشرة مباشرة هي الغنية بالفيتامين C وهي تحتوي على مواد مضادة للسرطان والأكسدة. لذلك ينصح بتناول البطاطا مع قشرتها.
-أخصائيو التجميل يستعملون مسحوق البطاطا لأهداف تجميلية.

* طريقة الاستهلاك:
- تحفظ البطاطا في مكان جاف بعيداً عن الضوء والهواء لعدة أسابيع.
- وقد جرت العادة على سلق البطاطا وقليها وشويها أو وضعها في الحساء والسلطة أواستعمالها على شكل مسحوق (بوريه).
- من الأفضل تحضير البطاطا مع أقل ما يمكن من الزيوت وتناولها مع قشرتها ما أمكن لكن لا مانع من تناول البطاطا المقلية من وقت لآخر.
- هناك عدة أنواع من البطاطا لكن يجب تجنب البطاطا ذات اللون الأخضر خاصة الحبوب التي تظهر عليها البراعم فقد يكون منها ما هو سام للإنسان.

.. يتبع ..

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موسوعة, الغذاء, النباتي

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الغذاء في القران الكريم -----الثوم ------- hebron مواضيع وبرامج دينية عامة 3 12-31-2010 10:51 PM
علاج السرطان (إرجو التثبيت السريع للفائده) فرج الشبول منتدى الطب العام والأسعافات الأولية 9 09-08-2010 05:35 PM
اجمل دمعه (إرجو من الجميع المشاركه ) فرج الشبول مواضيع وبرامج دينية عامة 11 08-18-2010 01:30 AM
فصيلة دمك وما يناسبها من الغذاء مريد الشبول منتدى الطب العام والأسعافات الأولية 2 06-25-2010 12:47 PM
اكبر موسوعة علمية... موسوعة المعارف البريطانية... كاملة محمد قطيش منتدى الأبحاث والكتب والبرامج التعليمية 2 03-20-2010 03:01 AM


الساعة الآن 02:37 PM
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.