عرض مشاركة واحدة
قديم 05-26-2010, 01:39 PM   رقم المشاركة : 2
سيف الدين
 
الصورة الرمزية سيف الدين






سيف الدين غير متواجد حالياً

سيف الدين على طريق التميز


افتراضي

الإسعافات الأولية
للحروق الكهربائية


الحــــــــــــروق:

الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:

(1 )
تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد،ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم،وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية منالجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيثيظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمةوتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلاياالتحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللونالبني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذهالجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرهالنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .


(2)
تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3)
تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجةالداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبرلأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كانهناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدرالحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .

بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجةملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعضالبثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثميتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبيةفائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستويالقلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إليالإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:

يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

*
الحروق الكهربائية :

البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق .
تحديد عمق الحرق .
تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة .
لا تهدأ الجروح باستخدام الماء .
مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضرباتالقلب أو مشاكل التنفس .



الإسعافات الأولية
لحروق الشمس

الحــــــــــــروق:

الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:


(1 )
تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد،ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم،وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية منالجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيثيظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمةوتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلاياالتحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللونالبني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذهالجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرهالنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

(2)
تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3)
تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%


الاطفـــــــــــــــال:


الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجةالداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبرلأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كانهناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدرالحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .


بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجةملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعضالبثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثميتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبيةفائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستويالقلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إليالإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

*
حروق الشمس :

بالنسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها معاستخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".


~
آلام الصـــــدر ~

الإسعافات الأولية
لآلام الصدر

*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الصدر:

-
تحديد ما إذا كان المصاب يعاني من ارتفاع في ضغط الدم - مرض السكر - أيةأزمات قلبية - أو إذا كان مدخناً.
-
هل يعاني من أزمات الربو، أو تضخم بالرئة؟
-
هل يوجد تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب؟
-
متي بدأت هذه الأعراض؟
-
هل هذا الألم يسبب اعتسار للصدر؟
-
هل يحدث بعد القيام بالنشاط الرياضي أو تناول وجبة غذائية؟
-
هل يمتد الألم إلي أعضاء أخري في الجسم؟
-
هل يرتبط الألم بوجود سعال أو حمي؟
-
هل يشعر المريض بالغثيان أو الدوار؟


*
تقــــييم آلام الصدر:

-
قياس العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
-
تقييم ما إذا كان يوجد ضيق في التنفس - القئ - إفراز عرق.


تحـــذيرات:

-
تمتد الآلام المتصلة بعضلة القلب إلى منطقة البطن - الرقبة - الفك السفلي - الكتف - أو الصدر.
-
يمكن أن تشير الأعراض التالية إلي الأزمة القلبية: الغثيان - القيء - العرق - ضيق التنفس.
-
تزيد فرص الإصابة بالأزمات القلبية لمن لهم تاريخ مرضي بضغط الدم المرتفع - مرض السكر - التدخين - أزمات سابقة لأزمات القلب، أو من له تاريخ وراثيفي العائلة بأمراض القلب.


*
بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الصدر:

- يسترخي المريض في وضع مريح وملائم.
-
يستخدم الأكسجين إذا كان هناك شك في وجود آلام للذبحة الصدرية 2 لتر/ دقيقة عن طريق أنبوب من خلال الأنف.
-
تناول الأدوية المحددة لمثل هذه الحالات.


اللجوء إلي الطبيب:

- كل الحالات التي تشكو من آلام بالصدر وضيق في التنفس - الشعور بالغثيان - إفراز العرق.
-
كل الحالات التي تستمر فيها آلام لأكثر من خمس دقائق.
-
كل الحالات التي لا تستجيب للأدوية.


الإسعافات الأولية
لمرض السكر



*
تتضمن الإسعافات الأولية لمرض السكر على الخطوات التالية:
* الإجراءات الأولية:

-
هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة السكرأم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.

-
ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟
-
هل يعاني المريض من إصابة حديثة - عدوي - تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟

-
هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد - كثرة التبول - غثيان أو قئ؟


*
التقـــييم:

-
قياس العلامات الحيوية.

-
تقييم مستوي الوعي.


*
تحــذيرات:

-
يعاني الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطشالمتزايد - تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً.

-
تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.
-
أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة دقائق وخاصة عند مرضي السكرالمعتمدين - علي الأنسولين - وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثمالإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي فيخلال دقائق.

-
علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاطرياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته وأخذهابانتظام.

-
عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم العلاج علي أنه نقص فيالسكر.


*
بروتوكول الاسعاف:


-
إذا كان المريض واعياً:

-
يعطي المريض سكريات مثل حلوي - عصير فاكهة - أو سكر. وعندما تبدأ الأعراضفي الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض مرةأخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 دقائق بعد تناوله للسكريات لا بدمن الإستعانة بالطبيب علي الفور.

-
إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية:

أ - لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.
ب- مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
جـ - ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.



الإسعافات الأولية
للإغماء


*
الإسعافات الأولية للإغماء:


*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإغماء:

- هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟
-
هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟
-
ماذا كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟
-
تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟
-
هل يعاني المريض من جرح حديث في الرأس؟
-
هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟
-
هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟


*
تقـــييم الإغماء:

-
قياس العلامات الحيوية.
-
تقييم ما إذا كانت توجد علامات وأعراض للصدمة.
-
التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.

*
تحــذيرات:

-
إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجللأعلي.
-
توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية - الألم - أمراضالقلب - الجفاف - مجهود زائد عن الحد - تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل تركالفراش فجأة عند الاستيقاظ) - الحمل.

*
برووتوكول الإسعافات الأولية للإغماء:

-
ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.
-
رفع القدم لأعلي من 25 - 70 سم إن أمكن.
-
في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.
-
لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب.

*
اللجــوء إلــي الطبيب:

-
عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.
-
إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
-
عدم انتظام العلامات الحيوية.



الإسعافات الأولية
للصـــداع

*
الإسعافات الأولية للصداع:

*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للصداع:

-
تحديد ما إذا كان يوجد تغير في الرؤية - تيبس في الرقبة - تغير في السلوك - الخوف المرضي من الضوء (فوبيا الضوء).
-
هل توجد أية إصابات؟
-
تحديد مدة استمرار الصداع ومدي تكراره وحدته؟
-
هل المريض يعاني من الجيوب الانفية - توتر - ضغط - صداع عصبي - صداع نصفي - ارتفاع ضغط العين؟
-
هل يتلازم مع الصداع حمي؟
-
هل يوجد تاريخ لضغط دم مرتفع؟
-
هل عاني من أعراض مشابهة من قبل وقام بعلاجها؟
-
هل يرجع ذلك إلي عدم ارتداء النظارات الطبية أو لفقدها؟
-
نوع الألم ومكانه.

*
التقييم:

-
قياس العلامات الحيوية.
-
للتأكد من فوبيا الضوء يركز ضوء مباشر علي العين.
-
فحص الرأس أو الوجه للتأكد من عدم وجود أية اصابات أو آلام في المنطقةالمحيطة بالأنف.
-
فحص الرقبة للتأكد من تيبس الرقبة.

*
تحذيرات:

-
توجد أسباب عديدة للصداع: الأمراض المعدية - ضغط الدم المرتفع - التوتر - الضغط النفسي - ارتفاع درجة الحرارة.
-
يصاحب الصداع النصفي تغير في الرؤية - غثيان - قئ، ويتركز الألم في جانبواحد من الرأس.
-
كافة أنواع الصداع هي أمراض حميدة وسهل علاجها بالأدوية ومسكنات الألم.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية للصداع:

-
التأكد من تناول المريض لبعض المسكنات مثل الأسبرين أو أسيتا مينوفبن أوإيبيروفين للكبار، أما الصغار فيمكنهم تناول آخر نوعين والجرعة حسب السنوالوزن.
-
النوم والراحة في غرفة مظلمة.
-
أخذ سوائل كثيرة عن طريق الفم.
-
في حالة إصابات الرأس يتم التعامل معها كما هو مشار إليه فى (إصاباتالرأس).


*
اللجوء إلى الطبيب:

- إذا كان الصداع حاداً.
-
إذا لم تتم الاستجابة للأدوية، تستخدم كمادات باردة.



الإسعافات الأولية
لإصابات الرأس

* الإسعافات الأولية لإصابات الرأس:

* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لإصابات الرأس:

-
تحديد زمن حدوث الإصابة.
-
نوع الإصابة.
-
هل سببت الإصابة فقدان للوعي.
-
هل سببت غثيان أو صداع.


*
تقـييم إصابات الرأس:

-
يحدد مستوي الوعي لدي المصاب، وكمية الدم المفقودة.
-
تحديد ما إذا كان يوجد شلل - تشنجات - تعثر في الكلام أو الرؤية.
-
لابد من التأكد من:
أ. وجود اضطراب أو فقدان للذاكرة بسبب صدمة أو حمي.
ب. ألم أو إصابة في الرقبة.
ج. نزيف من الأنف - الأذن - الفم - الرأس.
د. قئ.
هـ. تنميل أو فقد الإحساس بالأطراف.
و. فقد التوازن وإختلال المشي.
ز. وجود كدمات وخاصة حول العينين أو الأذن.


*
تحذيرات:

-
تتضح علامات الإصابات الخطيرة في شكل: فقدان الوعي - تغير في السلوك - أوأية أعراض أخرى متصلة بالجهاز العصبي.
-
عامل الوقت هام للغاية لأنه من المحتمل وجود نزيف داخلي مما يعرض حياةالمصاب للموت.
-
يتم التعامل مع إصابات الرأس مثلها مثل إصابات العمود الفقري أي بحذرشديد.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات الرأس:

-
يتم البدء أولا باستخدام وسائل تدعيم الحياة الأساسية إذا كان المصابفاقدا للوعي مع عدم تحريك الرقبة أو الرأس.
-
لا يحرك المريض.
-
السيطرة علي النزيف.
-
تستخدم رقبة صناعية لتدعيم الرقبة.
-
المحافظة علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
-
عدم إعطاء المريض أي شيء عن طريق الفم.
-
قياس الأعراض الحيوية.
-
إذا لم تكن الإصابة كبيرة عليك بملاحظة المريض من 24- 48 ساعة.
-
يستخدم الأكسجين لتفتح ممرات للهواء.
-
لا يمارس الضغط بشكل مباشر إذا كان يوجد شعور بالألم لإحتمال وجود كسور.



الإسعافات الأولية
للإصابات المتعلقة
بالتعرض لدرجات الحرارة العالية

الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجةالحرارة العالية:

-
المدة التي تعرض فيها المريض لدرجة حرارة عالية.
-
نوع النشاط الجسماني الذي كان يقوم به المريض ومدة استمراره.
-
كمية السوائل التي تناولها ونوعها.
-
هل يعاني من أمراض صحية مزمنة؟
-
هل فقد المريض الوعي أو حدثت بعض التغيرات في سلوكه مثل الاضطراب؟
-
هل توجد أعراض للغثيان - دوار - صداع - تعب - إرهاق؟
-
هل يوجد شد عضلي؟
-
نوع ومكان العمل إذا كان المصاب يعمل في الوظائف المتعلقة بالكوارث.


*
تقـييم إصابات درجات الحرارة العالية:

-
قياس العلامات الحيوية.
-
ملاحظة لون الجلد ومدي ليونته.

*
تحـذيرات:

-
هل تعرض الجسم لنقص كبير في السوائل؟

-
يتميز الشد العضلي الذي ينتج عن التعرض لدرجات الحرارة العالية آلاموانقباضات في العضلات وخاصة تلك التي توجد في الأرجل ومنطقة البطن. وغالباما يحتفظ الجسم بدرجة حرارته العادية ويظل الجلد رطباً. ويعتبر الشد العضليهو أول مراحل الحالات الخطرة المتعلقة بإصابة درجات الحرارة العالية.

-
ومن الإصابات الأخرى المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هو الإرهاقوفيه يشعر المريض بالتعب وإحساس بالجفاف وتظل درجة حرارة الجسم عند معدلهاالطبيعي أو تنخفض قليلاً. يصبح جلد المريض شاحب، بارد ورطب، كما يشكوالمريض من الصداع والغثيان والإحساس بالدوار.

-
وثالث الإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هي الصدمات التيتشتمل علي:
أ- ارتفاع في درجة حرارة الجسم (وغالباً ما تصل إلي 106 درجة).
ب- يصبح الجلد جافاً مع اكتسابه اللون الأحمر، مع الاحساس بالسخونةالعالية.
ج- فقد الوعي تدريجياً.
د- نبض سريع وضعيف.
هـ- تنفس سريع وسطحي.
ويمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى موت المريض إذا لم ينل العناية الكاملة.


*
بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات درجات الحرارة العالية:

-
إبعاد المريض عن مصدر الحرارة وإن أمكن وضعه في غرفة مكيفة.
-
إزالة الملابس أو خلعها إذا كان ذلك ضرورياً.
-
لابد من استرخاء المريض علي نحو ملائم.
-
مراقبة الأعراض الحيوية.
-
يستخدم الأكسجين 15 لتر/ دقيقة.
-
يتم علاج الثلاث إصابات التي تم ذكرها (الشد العضلي - الإرهاق - الصدمة) علي النحو التالي:

*
أولاً الشـد العضلي:

-
لابد ان يتناول المصاب ماء بارد أو أي مشروب آخر.
-
تدلك المنطقة المصابة بالشد العضلي.
-
لا يوصي باستخدام الملح أو الماء الملحي.
-
يستطيع المريض مزاولة أي نشاط يقوم به بعد زوال الشد العضلي إذا لم توجدأية أعراض مرضية أخري.

*
ثانياً الإرهاق:

-
خفض درجة حرارة جسم المصاب .
-
معالجة الجفاف الذي تعرض له المصاب بتناول حوالي 496 - 995 جراماً منالماء في الساعة.
-
مراقبة المصاب في حالة حدوث إغماءة لأنه حينذاك لابد من اللجوء إليالطبيب لإعطائه سوائل عن طريق الوريد.
-
لا يسمح للمصاب بمزاولة نشاطاته في نفس اليوم ولكن عليه بالراحةوالاسترخاء قليلاً.

*
ثالثاً الصدمة:

-
خلع الملابس الضيقة أو الثقيلة.
-
تستخدم الكمادات الباردة علي نحو مستمر حتي تنخفض درجة حرارة الجسم عليالنحو الملائم مع استخدام المراوح أو المكيفات.
-
لايتم استخدام أية منبهات.
-
يوصي باستخدام السوائل الباردة إذا كان المصاب في وعيه.

*
يتم اللجوء إلي الطبيب:

-
في كل حالات الصدمة الناتجة عن التعرض لدرجات الحرارة العالية.
-
عند فقد المصاب لوعيه وحدوث تغير في السلوك.
-
عدم ثبات العلامات الحيوية، أو إذا كانت درجة حرارة الجسم أكثر من 103درجة.


الإسعافات الأولية
لسرعة التنفس


*
الإسعافات الأولية لسرعة التنفس:

*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لسرعة التنفس:
-
وجود آلام بالصدر - خفقان في القلب - غثيان - عرق غزير.

-
هل عاني المصاب من قبل بحالات قلق حاد أو توتر عصبي؟
-
مدي حدة الأعراض وبدايتها.

-
نوع وكمية العقاقير التي تم تناولها ومواعيدها.
-
هل يوجد تنميل في الأيدي أو حول الفم؟

-
هل يوجد تاريخ بأية أمراض أخرى؟


*
تقييم سرعة التنفس:

-
ملاحظة أعراض الإغماء أو فقدان الوعي.

-
ملاحظة صوت التنفس ماذا كان يصاحبة أزيز صادر من الرئة.
-
قياس العلامات الحيوية.

*
تحذيرات:

-
يسبب القلق الحاد والتوتر العصبي سرعة التنفس: الضغط العصبي الذي ينتج عنموت أو إصابة أحد أفراد عائلة المريض.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية لسرعة التنفس:

-
قياس العلامات الحيوية.

-
تقديم العلاج النفسي.
-
تقديم العون للمريض وتهدئته نفسياً.

-
تتم عملية التنفس من خلال كيس ورقي أو وضع اليدين علي الفم علي شكلالفنجان لإحلال ثاني اكسيد الكربون الذي يخرج خلال عملية التنفس.

· اللجوء إلى الطبيب:

-
عند وجود آلام بالصدر وأزيز في التنفس.

-
إذ استمرت الأعراض لأكثر من 15 دقيقة بعد استخدام العلاج المذكور عاليه.



الإسعافات الأولية
لعسر الهضم


*
الإجراءات الأولية لعسر الهضم:

-
كم من الوقت مضي علي معاناة المريض من هذه الأعراض؟

-
عادات الأكل لدي المريض، وهل قام بتغيير نظامه الغذائي؟
-
هل كان يعاني من مشاكل أو اضطرابات من قبل وكيف تعامل معها؟

-
هل توجد أعراض الغثيان - القيء - الإمساك؟
-
ما هي الأدوية التي يتناولها المريض، وهل يوجد تغيير في نوعيتها أوجرعتها؟

-
هل يوجد تاريخ مرضي للإصابة بقرح أو أمراض القلب؟
-
هل تظهر هذه الأعراض بعد ممارسة النشاط الرياضي؟

-
هل يعاني من ضيق في التنفس أو إفراز العرق بكثرة؟

*
تقــــييم عسر الهضم:

-
فحص العلامات الحيوية.

-
فحص منطقة البطن لإكتشاف ما إذا كانت توجد أية آلام.
-
فحص الحالة العامة لجسم الإنسان.


*
تحذيرات:

-
ممكن أن يكون عسر الهضم أحد مؤشرات أمراض القلب.

-
وممكن أن يشير ضيق التنفس - الغثيان - وإفراز العرق إلى جلطة في القلب.
*
بروتوكول الإسعافات الأولية لعسر الهضم:

-
لا ينصح باستخدام الطعام الحريف إذا كانت العلامات الحيوية مستقرة ولايوجد المزيد من الأعراض الأخرى.

-
يوصي بشرب الماء كثيراً مع تجنب تناول الكحوليات، والقهوة أو أية مشروباتأخري توجد بها مادة الكافيين.
-
تستخدم أدوية مضادة للحموضة، لا تعطى للأطفال.


يتم اللجوء إلي الطبيب:

-
إذا كانت هناك أية أعراض تشير إلى وجود آلام غير عادية.

-
إذا استمرت الأعراض الحادة أكثر من ساعتين ولم تتم الإستجابة بعد تناولالعلاج.




الإسعافات الأولية للكسور والكدمات
وإصابات العضلات والهيكل العظمي


*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات العضلاتوالهيكل العظمى:

-
الحصول علي معلومات حول كيفية حدوث الإصابة.
-
التأكد من وجود أية إصابات أخرى.


*
تقـــييم الكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى:

-
التأكد من العلامات الحيوية.
-
فحص منطقة البطن الإصابة عما إذا كان يوجد ورم أو تغير في لون الجلد.
-
تقييم مدي مقدرة الشخص في لستخدام العضو المصاب علي نحو طبيعي.
-
الضغط برفق علي المكان المصاب لتقييم الآلام.
-
وفي حالة وجود جروح مصاحبة للكسور لابد من فحص الجرح وتحديد ما إذا كانيوجد نزيف مستمر.
-
ملاحظة الحالة العامة للمريض.

*
تحـــذيرات:

-
من الصعب التمييز بين الكسر والتواء المفاصل، ولا يتم التشخيص الدقيق إلامن خلال أشعة إكس (الأشعة السينية).
-
يتم التعامل مع الاصابات المشكوك فيها علي أنها كسور كأنه كسر فعلي.
-
وبالنسبة لكسور العظام الكبيرة مثل "الفيمر" (عظمة الفخذ Femur) يمكن أنتؤدي إلي الصدمة وموت الإنسان، لأن العظام والأنسجة اللينة نزيفها حاد.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات الهيكل العظمى:

-
لابد من استرخاء المصاب وأن يتخذ الوضع الملائم.
-
لا يعطي للمصاب أي شيء عن طريق الفم في حالة وجود الكسور التي تتطلبإجراء جراحة.
-
لابد من السيطرة علي نزيف الجروح المصاحبة للكسر لا ينصح بغسلها أو فحصهاولكن تغطي بضمادة معقمة.
-
لا يحرك المصاب بإصابات العمود الفقري وإذا لزم الأمر يتم ذلك بمساعدةثلاثة أو أربعة أشخاص.
-
في حالة إصابات المفاصل لا يتم وضع العضو في خط مستقيم.
-
لا تحاول إعادة العظم المكسور إلي وضعه الطبيعي.
-
يستخدم الثلج للحد من النزيف الداخلي والورم والآلام، يوضع لمدة 20 دقيقةأخري إذا تطلب الأمر وهكذا.
-
لتدعيم الكسر تستخدم وسادة أو جبيرة.
-
يربط الجزء الملتوي برباط ضاغط مع عدم تحريكه أو استخدامه في أي شيء حتيلا يسبب الألم.
-
عدم إحكام الجبيرة علي الجزء المصاب والتأكد من عدم ضغطها علي تدفق الدم.
-
تستخدم كمادات باردة للكدمات.
-
إن أمكن يتم رفع الجزء المصاب قليلاً ولكن مع الحرص علي عدم تحريكه.
-
مراقبة العلامات الحيوية.
-
تعطي مسكنات للألم مثل إيبوبروفين وإسينامينوفين.

*
اللجوء إلى الطبيب:

-
عندما تتطلب الكسور عناية خاصة.
-
إذا كان هناك نزيف حاد.
-
إذا كانت الإصابة متعلقة بالرأس أو الرقبة أو الظهر.
-
إذا لم يتحسن الألم في خلال 24 - 36 ساعة بالرغم من استخدام المسكنات.



الإسعافات الأولية
للغثيان والقيء

*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للغثيان والقىء:

-
متي بدأت الأعراض؟
-
هل يعاني المريض من إسهال - إمساك - آلام في البطن - صداع - تيبس فيالرقبة - دوار؟
-
هل توجد أعراض لضيق في التنفس - عرق - آلام في الصدر؟
-
هل توجد اضطرابات في الجهاز الهضمي؟
-
هل يوجد تغير في حركة الأمعاء مثل براز به دم؟
-
هل هي حالة حمل إذا كانت الإغماءة أو القيء لسيدة؟


*
تقـييم الغثيان والقىء:

-
قياس العلامات الحيوية.
-
ملاحظة أعراض الجفاف مثل: جفاف الجلد - قلة كمية البول - تغيرات فيالحالة العصبية - جفاف الغشاء المخاطي - التأكد من وجود آلام في منطقةالبطن.


*
تحذيرات:

-
بسبب التسمم الناتج عن الطعام الشعور بالغثيان الحاد - قئ - تقلصات فيالبطن - إسهال - الإحساس بالإجهاد.
-
ملاحظة الحالة العامة للمريض عما إذا كانت توجد أعراض لأمراض أخرى.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية للغثيان والقىء:

-
لا يعطي شي عن طريق الفم حتى يتوقف القيء.
-
بعد توقف القيء يعطي المريض سوائل علي نحو متكرر وبكميات قليلة حتى لايتعرض للجفاف.
-
تجنب تناول الأطعمة الدسمة التي يوجد بها دهون.

*
يتم اللجوء إلى الطبيب:

-
إذا كانت هناك آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس.
-
إذا كان البول أو البراز مصحوباً بالدم أو لونه داكن.
-
إذا كانت هناك أعراض جفاف حاد.
-
إذا استمر القيء لفترة طويلة (عدم الاحتفاظ بالسوائل) لمدة يومين.
-
عندما تكون هناك أعراض مثل: الحمي - الصداع - الإحساس بالدوار - تيبس فيالرقبة.
-
إذا وجد ألم في البطن.



الإسعافات الأولية
لنزيف الأنف


*
تشتمل خطوات الإسعافات الأولية لنزيف الأنف على الخطوات التالية:


*
الإجراءات الأولية لنزيف الأنف:
- هل يعاني المريض من ضغط دم عالي؟

-
هل توجد إصابة ما؟
-
هل يتناول المصاب أية أدوية لا تساعد علي التجلط مثل الأسبرين؟

*
التقــــييم:

-
قياس العلامات الحيوية.

-
فحص ما إذا كانت توجد كسور.


*
تحـــذيرات:

-
يعد النزيف من الأشياء الخطيرة وخاصةإذا طالت مدته أو إذا ارتبط بضغطالدم العالي أو تناول أية أدوية تمنع تجلط الدم.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية لنزيف الأنف:

-
يتخذ المصاب وضع الجلوس مع إمالة الرأس قليلاً إلي الأمام، مع سد الأنفلمدة خمس دقائق علي الأقل وإذا لم يتوقف النزيف فليكن 10 دقائق.

-
يستخدم فازلين أو مرهم مضاد حيوي عند فتحة الآنف.


· يتم اللجوء الي الطبيب:

-
إذا كان النزيف حاداً.

-
إذا كان ضغط الدم مرتفعاً، أو هناك استخدام لبعض الأدوية تمنع تجلط الدم.
-
إذا لم يتوقف النزيف، أوعند توقفة ثم رجوعه.


الإسعافات الأولية
للحمل


*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للحمل:

-
تاريخ انقطاع الدورة الشهرية.
-
هل يوجد مشاكل في هذا الحمل أو في مرات سابقة؟
-
نوع الأدوية التي تأخذها السيدة الحامل وجرعاتها وأوقاتها.


*
تقييم الإسعافات الأولية للحمل:

-
عليك بتحديد ما إذا كان هناك:

-
آلام بالبطن.
-
نزيف مهبلي.
-
حدوث تقلصات مع حساب مدة استمرارها وفترات حدوثها.
-
قياس العلامات الحيوية.

*
تحذيرات:

وجود نزيف مهبلي أثناء الحمل هو أحد العلامات الخطيرة التي تستدعي العنايةالطبية وخاصة إذا صاحبه آلام في البطن أو انخفاض في ضغط الدم أو سرعة فيخفقان القلب.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية للحمل:

-
قياس الأعراض الحيوية.
-
قياس الضغط علي نحو منتظم.
-
الاتصال بالطبيب لتحديد الأدوية المسموح بها.

*
اللجوء إلي الطبيب:

-
في حالة وجود نزيف مهبلي، أو خروج إفرازات أخرى.
-
في حالة وجود آلام بالبطن.
-
في حالة وجود تقلصات.
-
إذا كان هناك تورم في الأيدي أو كاحل القدم أو الوجه.
-
استمرار الدوار والصداع.
-
قيء مستمر.
-
وجود تشنجات.



الإسعافات الأولية
للتشنجــات

*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للتشنجات:

-
هل يوجد تاريخ سابق للتشنجات مع تحديد نوع الدواء المستخدم وجرعاته وهلتم تغيير أية أدوية من قبل؟
-
هل يعاني الشخص المريض من ارتفاع في درجة الحرارة ( وخاصة إذا كان المصابطفلا) أو من أمراض معدية - أو حساسية - أو مرض السكر؟
-
هل يتناول المريض أية عقاقير أو كحوليات؟

*
تقـييم التشنجات:

-
تحديد نوع هذه التشنجات، مع تحديد مدة استمرارها وتكرارها ومستوي الوعيالإدراكي للمريض عند حدوثها ومدي كفاءة وظائف التنفس، والسيطرة على عملياتالتبول.
-
بعد إنتهاء نوبة التشنجات يقاس مستوي الوعي لدي الشخص المصاب ودرجةانتباهه مع قياس العلامات الحيوية.

*
تحذيرات:

-
تتسبب ارتفاع درجة الحرارة إلى إحداث التشنجات للأطفال.
-
كما تؤدي هذه التشنجات الي عدم انتظام التنفس بل وانقطاعه بشكل مؤقت.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية للتشنجات:

-
أهم شيء هو حماية المصاب من التعرض لمزيد من الإصابات مع فتح ممراتالهواء.
-
لا تحاول كبح حركة المريض أثناء التشنجات.
-
لا تحاول فتح الفك بالقوة.
-
لا تضع أي شيء في فم المريض.
-
لا يتم تحريك المريض عند بداية التشنجات.
-
توضع وسادة تحت الرأس حتى لا تتعرض للإصابة.
-
إبعاد أية أدوات حادة ممكن أن تؤذي المريض.
-
وضع المريض علي جانبيه لمنع دخول المواد التي يتقيأها إلى الرئة إن أمكن.
-
مساعدته علي التخلص من الملابس الضيقة.
-
بعد انتهاء نوبة التشنجات لا يكون المصاب في حالة تركيز كاملة لذلك لابدمن الانتظار معه حتى يعود إلى وعيه الكامل.
-
أن يتناول قسطاً من الراحة حتى يزاول نشاطه.
-
فحصه لاكتشاف أية جروح أصيب بها.
-
قياس العلامات الحيوية، وحالة الجهاز العصبي علي فترات.

*
اللجوء الي الطبيب:

-
عندما تستمر التشنجات لأكثر من عدة دقائق.
-
عندما تكرر مثل هذه التشنجات.
-
عندما يتعرض المريض لإصابات جسدية.
-
في حالة عدم معرفة سبب التشنجات.
-
في حالة الحمل.
-
في حالة مرض السكر.
-
عندما يكون المريض طفلا صغيراً.
-
عندما تحدث التشنجات في الماء (حمام السباحة).
-
عندما لا يستعيد المريض وعيه بعد إنتهاء التشنجات.



الإسعافات الأولية
للاعتداء الجنسي


*
الإجراءات الأوليةلإسعافات الاعتداء الجنسى:

-
لابد ان يكون الشخص الذي يقدم العون من نفس النوع الجنسي.
-
التأكد من وجود إصابات بالغة.

· * التقـييم:

-
إبعاد الضحية عن مكان الحادث.
-
تقديم العون النفسي.

*
تحذيرات:

-
الاتصال غير الشفهي بالمريض يؤدي إلي نتائج سلبية.

بروتوكول الإسعافات الأولية للاعتداء الجنسى:

-
يتم تغطية المريض.
-
إبعاد أي شخص غريب، مع بقاء الأصدقاء أو أفراد العائلة لتقديم العونالنفسي.
-
عدم خلع الملابس علي الإطلاق إلا في حالة تقديم العون الطبي للإصابات.
-
عدم أخذ الضحية حمام حتي يوقع الكشف الطبي عليها.
-
عدم سؤال الضحية عن أحداث الإعتداء.

*
يتم اللجوء إلي الطبيب:

-
في كل حالات الاعتداء



الإسعافات الأولية
للصدمات

*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للصدمات:

-
لا بد من تحديد سبب الصدمة (إصابة - نزيف - عدوي)، وتحديد نوعها حيث توجدثلاث فئات تندرج تحتها أنواع الصدمات:

(1)
صدمات تنتج عن نقص كمية الدم:

يتضمن هذا النوع من الصدمات علي فقد الدم، والجفاف الذي يترتب علي القئوالاسهال. وفيه تقل قدرة الجسم علي إمتصاص الأكسجين والمواد الغذائية نتيجةلقلة الدم في الدورة الدموية.

(2)
صدمات متصلة بالأوعية الدموية:

ينتج هذا النوع من الصدمات من فشل نظام الأوعية الدموية (الشرياني معالوريدي) من الإستجابة للمنبهات الملائمة.

(3)
صدمات متصلة بالقلب:

وهو فشل عضلة القلب في القيام بعمليات الضخ. وتنتج من تعرض القلب لبعضالاضطرابات ومن أعراضه: ضيق في التنفس - مياه علي الرئة. وهذه الأعراضمتغيرة معتمدة علي الجزء الذي تعرض للفشل في القلب. ولابد من التفريق بينالنوعين السابقين وهذا النوع الثالث لأن العلاج يختلف.

*
تقييم الصدمات:

-
قياس العلامات الحيوية.

-
ملاحظة الأعراض التالية:
1-
الإرهاق - العصبية - الدوار - فقد التركيز أو الوعي.
2-
نبض سريع وضعيف.
3-
ضغط دم منخفض.
4-
تنفس سريع.
5-
عطش متزايد.
6-
غثيان أو قئ.
7-
شحوب الجلد أو اكتسابه اللون المائل إلي الزرقة.

-
عمل فحص ثانوي.

*
تحذيرات:

-
تولد الصدمات حاجة متزايدة للأكسجين نتيجة لسرعة ضربات القلب.
-
لابد من السيطرة علي النزيف الحاد.
-
إذا كانت هناك إصابات في الرأس أو الرقبة لا يجب تحريك المصاب حتي يتمنقله بسيارة الإسعاف المجهزة.
-
حماية المصاب من أية إصابات اخري.

*
بروتوكول الاسعافات الأولية للصدمات:

-
لابد من أن ينال المريض قدراً من الراحة والإسترخاء مع تشجيعه علي أخذنفس منتظم وعميق.
-
السيطرة علي النزيف.
-
قياس العلامات الحيوية.
-
عند الشك في وجود صدمة متعلقة بالقلب يتم رفع رأس المريض وكتفيه حوالي 30 - 45 درجة، أما في الحالات الأخري يتم رفع الأرجل حوالي 30 سم لضمان وصولالدم لأعضاء الجسم مالم توجد هناك أية اصابات في الرقبة أو الظهر أو الرأسأو أية آلام أو إصابات في الحوض أو الأرجل.
-
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم مع تدفئة المصاب إذا تطلب الأمر بغطاء (بطانية).
-
يستخدم الأكسجين 10 - 15 لتر/دقيقة.


الإسعافات الأولية
لضيق التنفس


*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لضيق التنفس:

-
مدي حدة الأعراض.
-
هل تم التعرض لنوبات ضيق في التنفس من قبل؟
-
هل يعاني المريض من آلام أو ضيق بالصدر، خفقان في القلب أو إفراز عرقغزير - سعال - أو تنميل بالأيدي وحول الفم؟
-
هل يعااني المريض من قلق حاد أو توتر عصبي؟
-
هل تمت إصابته من قبل بعدوي الجهاز التنفسي أو إصابته بــ: أزمات الربو - أمراض القلب - فشل في عضلة القلب المحتقنة - أو حساسية؟
-
هل تم تعرضة لغبار أو أية عوامل بيئية اخري؟
-
هل تناول أية أدوية أو عقاقير؟

*
تقييم ضيق التنفس:

-
قياس العلامات الحيوية وخاصة درجة الحرارة والتنفس.
-
ملاحظة مدي عمق التنفس ومعدله، وعما إذا كانت توجد أية علامات غيرطبيعية.
-
ملاحظة المظهر العام.
-
ملاحظة وجود أزيز بالصدر - سعال - استخدام العضلات للتنفس - ضيق في الصدرأو ألم.
-
ملاحظة أية اعراض للإغماء أو فقدان الوعي.

*
تحذيرات:

-
ضيق التنفس إما أن يكون له علاقة بمشاكل القلب أو الجهاز التنفسي.
-
وتتضمن الأعراض المتصلة بالقلب: ألم بالصدر - ضيق في التنفس - عرق غزير- غثيان.
-
أماأعراض الالتهاب الرئوي فهي تشتمل أيضاً علي ضيق في التنفس مع وجودحمي وسعال.
-
يسبب القلق الحاد مشاكل في التنفس وخاصة الضغط النفسي الذي يتعرض لهالشخص عند تعرض أحد أفراد العائلة للموت أو الإصابة. وتتضمن أعراضه: سرعةفي التنفس، تنميل بالأيدي أو المنطقة التي توجد حول الفم.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية لضيق التنفس:

-
قياس العلامات الحيوية.
-
يتخذ المريض دائماً وضع الجلوس.
-
تهدئة المريض.
-
استخدام الدواء إذا تطلب الأمر.
-
يستخدم الأكسجين وتعتمد كميته علي حسب الحالة.

*
يتم اللجوء إلي الطبيب:

-
في كل حالات ضيق التنفس التي لا تهدأ بعد تناول المريض قسطاً من الراحة،وسواء أكانت متصلة بآلام في الصدر أم لا.
-
كل حالات أزمات الربو الحادة.
-
إذا صاحب حالة ضيق التنفس سعال أو حمي.



الإسعافات الأولية
للسكتة الدماغية

*
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للسكتة الدماغية:

-
تحديد بداية الأعراض.
-
هل يوجد تغير في الشخصية، أو ارتباك، أو عدم ثبات.
-
هل يوجد تاريخ مرضي بالجلطات - ارتفاع ضغط الدم - أمراض القلب أو مرضالسكر.

*
التقييم:

-
قياس العلامات الحيوية.
-
تقييم ما إذا كانت توجد أية علامات للتعثر في الكلام - شلل في الوجه - ضغف في الأعضاء.

*
تحذيرات:

-
إذا استمرت الحالة لأقل من 24 ساعة فلا تسبب أي ضرر أو تلف دائم.
-
وفي بعض الحالات تتأثر مهارات الإنسان الخاصة بالكلام والكتابة وحتىالتفكير.

*
بروتوكول الإسعافات الأولية للسكتة الدماغية:

-
فتح ممرات الهواء.
-
قياس العلامات الحيوية.
-
العمل علي راحة المريض.
-
يستخدم أكسجين عن طريق الأنبوب الأنفي علي أن تكون نسبة التدفق منخفضة.

*
اللجوء الي الطبيب:

-
يتم اللجوء الي الطبيب في كافة الأحوال.




الإسعافات الأولية
لإصابات الأسنان

*
الإسعافات الأولية لإصابات الأسنان:

-
توجد أسباب عديدة لإصابات الأسنان ومنها: التعرض لحادثة سيارة - عندممارسة إحدى الرياضات - عند الارتطام بسطح ما - التعرض للتسوس - استخدامالأدوات الحادة - أكل الحلوى والأطعمة الجامدة.

*
وتختلف حدة هذه الإصابات فإما أن تكون:

1-
كسور حادة تسبب آلاماً مبرحة:

أ- تؤدى إلى تهشم الأسنان كلية (التاج والجذر).
ب- كسور فى الفك.

2-
كسور بسيطة تصيب التاج فقط (الجزء البارز فوق اللثة) ولا يشعر فيهاالمصاب بآلام حادة.


*
بروتوكول الإسعافات إصابات الأسنان:

-
بالنسبة للكسور الحادة وإصابات الفك أو نزيف اللثة لابد من التدخل الطبيعلي الفور وعمل أشعة سينية (إكس) للتشخيص وتحديد مكان الكسر (ويستخدم فيهذه الحالة مرهم مخدر حتى وصول العناية الطبية).

-
أما الكسور البسيطة فيمكن وضع شمع عليها، أو لبان بدون سكر فوق المكانالمكسور حتى تتم رؤية الطبيب.



الإسعافات الأولية
للدغة الحشرات

الإسعافات الأولية للدغة الحشرات (النحل- الدبور):

-
تختلف درجة الحساسية من لدغة الحشرات من شخص إلي آخر. فمعظم الناس ليسلديهم حساسية من لدغة الحشرات ولكن ينتاب البعض الآخر أعراض الحساسيةالحادة.


*
الأعراض العادية:

-
ألم موضعي مكان اللدغة.
-
هرش.
-
ورم مكان اللدغة (وامتداده أحياناً إلي أماكن أخرى).
-
احمرار الجلد.


*
أعراض الحساسية:

وتختلف أعراضها من شخص إلي آخر ولكن أخطرها علي الإطلاق تسمى (anaphylaxis- الإعوار): فرط الحساسية لمفعول بروتين غريب سبق إدخاله إلي الجسم، وهينوعاً من أنواع الحساسية المميتة ومن أعراضها:

-
طفح جلدي علي هيئة بثور.
-
هرش في أماكن متعددة بخلاف مكان اللدغة.
-
صعوبة في التنفس.
-
صعوبة البلع.
-
تورم اللسان.
-
الشعور بالدوار والغثيان.
-
تأثر الصوت.

-
وهذه العلامات تظهر بعد دقائق من اللدغة وتستمر لمدة 24 ساعة وتتطلبالعلاج الفوري.


*
بروتوكول الاسعافات الأولية للدغة الحشرات:

-
الحالات العادية:

-
نزع الإبرة التي تتركها النحلة أو الدبور في الجلد.
-
تطهير مكان اللدغة بالماء والصابون.
-
استخدام ثلج لمعالجة الورم.
-
إذا زاد الورم، يتم استخدام مضادات للحساسية.
-
وفي بعض الأحيان يكون الشخص معرضاً للعدوى، وعندئذ يوصى بالمضاداتالحيوية (يجب استشارة الطبيب).

-
حالات الحساسية:

-
يتم الحقن بالأدرينالين أو الإبينفرين في مقدمة الفخذ وقد يحتاج المصابإلي أكثر من جرعة واحدة.

(
ملحوظة: يجب أن تنزع الإبرة بظفر الاصبع أو بنصل السكين بحركة خاطفة حتىلا يفرز مزيداً من سمها في الجلد).

*
الوقاية:

-
تنتشر هذه الحشرات في فصل الصيف، لذلك يجب التأني في اختيار ألوانالملابس (وخاصة ملابس البحر) لأن اللون الأسود يسبب استثارة النحل بينمااللون الأزرق يساعد علي هدوئه.
-
من لهم قابلية للحساسية عليهم بأخذ جرعات منشطة من مضادات الحساسية.
-
أما من يعانون بالفعل من حساسية أعراضها حادة للغاية، يجب عليهم حمل "الإبينفرين" باستمرار.
-
تجنب المشي بدون حذاء (ألا تكون القدم عارية).
-
تغطية الطعام.
-
عدم ترك صناديق القمامة مفتوحة بدون غطاء.
-
عدم الاكثار فى استخدام العطور، ماء الكولونيا، أو اسبراي الشعر.
رد مع اقتباس