عرض مشاركة واحدة
قديم 05-30-2015, 04:34 PM   رقم المشاركة : 6
ssarih
 
الصورة الرمزية ssarih





ssarih غير متواجد حالياً

ssarih على طريق التميز


aa*. شهادة تقدير للأخ خالد والقائمين على المنتدى




الأخ الفاضل خالد الشبول
فعلا احيانا يتوه المرء في هذه المواقف
ويصعب عليه انتقاء العبارات الطيبة والراقية
ونحن نعرف جميعا أن النفس البشرية تميل للتقدير والشكر
للعطاء أكثر والتحفيز

شكر وتقــــــدير
أتقدم بالشكر والنقدير الى الأخ خالد وجميع المشرفين على المنتدى ماقاموا به من مجهودات مخلصة وعطاء ملحوظ فكان نعمة الشمعة المحترقة التي أضاءت لنا دروب الأستفادة و الحلول
جزاك اللـه عنا خير الجــــزاء

- تقديرا وعرفانا لما قدمتوه من جهد مخلص وعطاء متميز من خلال الأعمال المنوطة اليكم مما يستحق الثناء معه عليكم ويستوجب تقديم
الشكر والتقدير لكم مع تمنياتنا لكم بمزيد من التقدم والنجاح في عملكم والاستمرار في هذا العطاء والمحافظة عليه .

- عملتم باخلاص وتفاني وضحيت بالكثير فأستحقيت التكريم تقديرا وعرفانا للجهود التي بذلتموها في خدمة الأعضاء والزوار فنقول ستبقوا في قلوبنا اينما حللتم
وفقكم الله لما فيه الخير وجزاكم عنا خير الجزاء.

أما عن الشركة الكل يعرف أنها استغلالية ولاتبالي بزبنائها فلولا منتداكم أخي خالد لا أصبحت أجهزة الشركة في خبر كان من زمان



أما من ينسب أعمال غيره لنفسه ولا يحيل على مصدرها :
فإنه قد وقع في محذير كثيرة ، وينبغي أن يتنبه لنفسه ولا يستمر في هذه الطريق
التي تحرمه من الأجور ، ومن هذه المحاذير :
أولاً :
منافاة العمل للإخلاص
والمسلم مأمور بالإخلاص في جميع طاعاته وعباداته ،
قال الله تعالى : ( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ) ،

وما يفعله مَن يسطو على جهود غيره لينشرها باسمه يتنافى عمله هذا مع الإخلاص ؛
لأنه يريد الذِّكر والشهرة والصعود بما ليس من فعله ،
ولو أراد وجه الله وثواب الآخرة لعلم أن الله تعالى لا يقبل عملاً يدَّعيه لنفسه وهو ليس له ،
ولكفَّ عن فعله هذا ونسب العمل لصاحبه ،

ولو فعل هذا فإنه يأخذ الأجر في التعليم والدلالة على الخير كاملاً غير منقوص ،
والله تعالى لا يقبل من الأعمال إلا طيِّباً .

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لا يَقْبَلُ إِلا طَيِّباً ) .

- الكذب في نسبة ما ليس له

عَنْ أَسْمَاءَ أَنَّ امْرَأَةً قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي ضَرَّةً ،
فَهَلْ عَلَيَّ جُنَاحٌ إِنْ تَشَبَّعْتُ مِنْ زَوْجِي غَيْرَ الَّذِي يُعْطِينِي ،
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ ) .




رد مع اقتباس