عرض مشاركة واحدة
قديم 09-08-2010, 04:33 PM   رقم المشاركة : 2
فرج الشبول
 
الصورة الرمزية فرج الشبول






فرج الشبول غير متواجد حالياً

فرج الشبول على طريق التميز


افتراضي



* المحتويات:
- في بذور دوار الشمس زيوت دهنية، بروتينات 22,78%، كربوهيدرات مواد دباغية ومادة الفيتين إضافة إلى الفيتامينات (خاصة المجموعة B) والمواد المعدنية (خاصة الفوسفور، البوتاسيوم والحديد) وفيه نسبة عالية من حمض اللينوليك الدهني.

* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر زيت دوار الشمس من الزيوت العالية الجودة وذات الاستعمالات الواسعة. يستعمل من نبتة دوار الشمس بذورها وأوراقها وأزهارها والزهيرات الصغيرة التي تحيط بالقرص. يعتبر زيت دوار الشمس غذاء جيداً ومادة مخفضة للتصلب، ومسحوق أزهاره مادة فعالة في حالات التسمم الخطيرة، ودوار الشمس فعال ضد الأورام.
- منقوع الأزهار والأوراق (تنقع في السبيرتو) مفيد لتنظيم فعالية المعدة وتحسين الشهية ويوصف كدواء للملاريا، أما منقوع زهيرات القرص فينصح به لمعالجة الأمراض العصبية، وزيته يستعمل ضد التصلب العضلي وفي حالات الجروح والحروق.

- إن بذور دوار الشمس غنية بحمض اللينوليك وهو من أهم الأحماض الدهنية التي تخفض نسبة الكولسترول في الدم. بذور دوار الشمس مدرة للبول وتساعد على إخراج البلغم من الصدر.
- والجدير بالذكر أن بذور دوار الشمس غنية جداً بالبروتين وهي لا تقل أهمية عن اللحوم في هذا المجال.
- وتحتوي بذور دوار الشمس على مادة البكتين التي تزيل المواد الضارة من الجسم. وإذا ما استهلكت لفترة معينة فإن بذور دوار الشمس تقوي النظر وتحمي من الحساسية ضد الضوء كما أنها تقوي الأظافر وتمنع تكسرها.
- ولأنها غنية بالبوتاسيوم فإن بذور دوار الشمس تنظم ضغط الدم وتساعد في إفراز الملح عبر البول. وتساعد في تخفيف عوارض البروستات المزعجة.

* طريقة الإستهلاك:
- إن ملعقتين كبيرتين من بذور دوار الشمس تكفي لسد حاجة الإنسان اليومية من الفيتامين E.
- تعتبر بذور دوار الشمس من أهم الوجبات الخفيفة ويفضل أن تستهلك طازجة وغير مملحة.وهي تضاف إلى السلطة والمحاشي وإلى اللبن والخبز.
- أما حفظها فيتم في أماكن باردة بعد إزالة القشرة عنها.




* المحتويات والفوائد والاستعمالات:
- جوز الهند مشبع بالدهون 34% وقليل البروتينات 3,3% وهو على عكس الجوزيات الأخرى يحتوي على دهون مشبعة تزيد نسبة الكولسترول. وهو غني بالعناصر المعدنية والألياف. وهو أيضا على عكس الجوزيات الأخرى فإن زيت جوز الهند يتجمد في حرارة المنزل ولا يعتبر صحياً. ولأن جوز الهند غني باليود فإنه مفيد للغدة الدرقية.

* طريقة الإستهلاك:
- يؤكل من جوز الهند حشوته الصلبة بعد إزالة القشرة الخارجية ويستعمل السائل أو الحليب الذي في داخله حيث يضاف إلى عصير الجزر وهو غني بالبروتين ومغذ.
- أما زيت جوز الهند الذي يقاوم الأكسدة فيستعمل على نطاق واسع في الصناعات الغذائية في تحضير البوظة، الصلصة، الحلويات والكريمات.

- ويستعمل زيت جوز الهند في صناعة الكريمات لمعالجة تجاعيد الجلد ولتخفيف آثار الحمل وللتخلص من الأوجاع كما تستعمل زيوت جوز الهند في التدليك ولمعالجة الحروق الناتجة عن أشعة الشمس.
- ويستعمل مسحوق بودرة جوز الهند في صناعة الحلويات.
- عند شراء جوز الهند يجب اختيار الحبة الثقيلة ويجب التأكيد من احتوائها على السائل في داخلها. وعند حفظه يجب وضعه في أمكن بعيدة عن الرطوبة.




* المحتويات:
- المحتويات في الجوز غنية ومتنوعة وتختلف من وقت لآخر حسب مراحل نضوجه. فالجوز يحتوي على مواد دباغية عديدة تعطي أوراقه وقشرته الطعم والرائحة الثاقبين. في أوراق الجوز الخضراء كميات كبيرة من الفيتامينات حيث تصل فيها نسبة الفيتامين A إلى 33 ملغ في المئة غرام كما تصل نسبة الفيتامين C إلى 1200 ملغ/مئة غرام في أوائل الصيف وإلى 400 ملغ في الخريف.
- في قشرة الجوز الخارجية مضادات حيوية ومواد دباغية وفي لب الثمرة قبل نضوجها كميات خيالية من الفيتامين C (1200-1500 ملغ) خاصة في قشرة اللب.
- وفي لب الثمرة الناضجة بروتينات سهلة الهضم، مواد آزوتية، دهنيات، نشا، ألياف، فيتامينات ومواد معدنية. حريرات الجوز تتراوح بين 558 -642 ك.ك في المئة غرام.

* الفوائد والاستعمالات:
- الجوز كثير الفوائد والإستعمالات حيث يكاد لايوجد جزء واحد منه عديم الاستعمال من جذوع الشجرة إلى قشورها ومن أوراقها إلى ثمارها وحتى قشور ثمارها. الفوائد متعددة فعلى صعيد التغذية يعتبر الجوز غنياً جداً بالبروتينات والفيتامينات والمعادن، وعلى صعيد الإستعمالات الطبية (الشعبية والعلمية) يحتل الجوز مكانة مرموقة، وعلى صعيد الإستعمالات الصناعية يستفاد من شجر الجوز وأوراقه وقشور أثماره.
- ويشكل الجوز ( والجوزيات الأخرى) مصدراً هاماً للألياف والفيتامينات من المجموعة B والمغنيزيوم، مما يجعلها نافعة جداً للدماغ والأعصاب والقلب ومقاومة لإصابات السرطان. ومع أن الجوزيات غنية بالدهنيات إلا أن دهنياتها غير مشبعة فهي تساعد على خفض الكولسترول الضار.

- منذ زمن بعيد يستعمل زيت الجوز كطلاء ممتاز للوحات الرسم (اللوحات الزيتية) حيث يعطيها عمقاً ولمعاناً ويحميها لمئات السنين. وزيت الجوز لا بديل عنه في صناعة بعض أنواع الصابون العالية الجودة وصناعة الملونات الطبوغرافية.
- من قشور ثمرة الجوز تستخرج مواد دباغية وفيتامينات وسبيرتو ومواد تلوين. ومن قشور الشجرة تستخرج مادة الفورفورول التي تستعمل لتقوية المطاط والمشمعات.
- وتستعمل لأهداف طبية أوراق الجوز وقشرة الثمرة الخضراء وزيت الجوز وقشور جذوره. فمنقوع الأوراق فعال في علاج مرض السل في الجلد. كما أن مغلي الأوراق ومنقوعها فعالان في حالات تقيح الجروح، الإلتهابات، الأمراض الجلدية وفقر الدم. كما يلعبان دور القابض والطارد للديدان ودور المقوي في بعض حالات الضعف والوهن (في هذه الحالات يشرب منقوع الأوراق كما الشاي).

- أما مغلي قشرة الجوز فيستعمل كصباغ جيد يستعمله أخصائيو التجميل لإعطاء الشعر لوناً كستنائياً جميلاً.
- والجوز غني بحمض الفوليك وبالفيتامين B6 وهو غني أيضاً بالفوسفور والحديد، ويعتبر مصدراً جيداً للألياف. ويعتبر الجوز مسهلاً للمعدة، مقو للكليتين وللرئتين ونظراً إلى أنه غني بالأحماض الدهنية الهامة فإنه يخفف من عوارض الإلتهابات مثل التهاب التجويف الجيبي.

* طريقة الاستهلاك:
- يحفظ الجوز في قشرته لمدة ثلاثة أشهر في مكان بارد، وإذا ما جفف في قشرته فإنه يحفظ لمدة سنة أو أكثر (حسب نوعيته). وعندما تنزع قشرته فإنه يحفظ مجففاً في البراد لمدة 6 أشهر محفوظاً في الأوعية المغلقة. يدخل الجوز في عدة وصفات وفي عدة أصناف غذائية من السلطة إلى الأرز إلى أنواع البسكويت، الكاتو، الخبز، البوظة وإلى أنواع كثيرة من الحلويات.
- وعندما يتم تحميص الجوز فإنه يزداد نكهة، لكن المنافع الصحية تخف في الجوز المحمص ويستخرج من الجوز زيته الذي يضاف إلى السلطة.




* المحتويات:
- البندق غني بالعناصر المعدنية، بالدهن 62,6%، البروتينات 13%، والطاقة. وغني أيضاً بالفيتاميناتB ,E خاصة.

* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر البندق من المواد الغذائية الغنية، ينصح بتناوله من يتمتع بجهاز هضمي سليم، فهو صحي للأسنان واللثة ومنظم لعملية الأيض. ولأنه غني جداً بالفيتامين E فإنه يلعب دوراً ضد الأكسدة، ولأنه غني بالألياف السهلة الذوبان في الماء فإنه يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم ويحمي من مشاكل القلب فهو غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة (الأحادية) وهو غني بالمغنيزيوم.
- والبندق غني بالبروتينات لكنها بروتينات غير كاملة يجب أن يتم تناوله مع عناصر أخرى غنية بالبروتينات المكملة. كان ينصح به لزيادة الوزن إلا أن الآية قد انعكست حيث ينصح به حالياً في الحميات البروتينية لإنقاص الوزن.

* طريقة الاستهلاك:
- لب البندق حلو المذاق وقشرته سهلة الإزالة إذا ما تم تسخينه لمدة خمس دقائق.
- يمكن استهلاكه طازجاً أو محمصاً، كما يمكن إدخاله في أنواع السلطة، الحساء، الصلصة، الخبز، الكاتو، البسكويت وأنواع الحلويات المختلفة خاصة في الشوكولا. وزيت البندق أيضاً متعدد الاستعمالات.

.. يتبع ..
رد مع اقتباس