عرض مشاركة واحدة
قديم 09-01-2010, 02:25 AM   رقم المشاركة : 4
ابو فارس
 
الصورة الرمزية ابو فارس





ابو فارس غير متواجد حالياً

ابو فارس على طريق التميز


افتراضي

*أنظر: عين زربي، والمصيصة، ومرعش، والحدث، وسميساط، وملطية ونهر قباقب، ونهر اللامس، وغيرها وقد أشرت إليها بنجمة خماسية صغيرة*
المرجع: بلدان الخلافة الشرقية: كي لسترنج، تعريب بشير فرنسيس وكوركيس عواد، مؤسسة الرسالة، ط2، 1985، ص165.






























*أنظر: الثغور وبعض المواقع التي ذكرت في النص منها مرعش وملطية وبالس وحرآن، ومنبج وحلب والمصيصة، وسمسياط وسروج وغيرها، فتساعد مع الخريطة السابقة على تكوين صورة تقريبية لمواقعها.
المرجع: أطلس تاريخ الإسلام، الدكتور حسين مؤنس، القاهرة: دار الزهراء، خريطة رقم 79، ص151.
رابعاُ:الهوامش

1- كوركيس عواد، وميخائيل عواد: رائد الدراسة عن المتنبي، الجمهورية العراقية، وزارة الثقافة والفنون، دار الرشيد، بغداد، المعاجم والفهارس، 1979، وفيه ترجمات شعره إلى غير لغة من لغات العالم وانظر:
-مجاهد مصطفى بهجت (الدكتور): المكتبة الشعرية في العصر العباسي، (123-656هـ) دار البشير: عمان، 1994.
- الجبوري، عبد الحق (الدكتور): أبو الطّيب المتنبي في آثار الدارسين، منشورات وزارة الثقافة والفنون الجمهورية العراقية، 1975، وقد صدر بمناسبة مهرجان المتنبي، بغداد، تشرين2، 1979، إذ قسّمة أربعة أقسام: تراجمه وديوانه، وشروحه ومختصراته وطبعاته ومَعلماته ومعاجم الرجال.
2- محمد فتحي أمين (الفريق الركن): قاموس المصطلحات العسكرية، ط2، (د.م) و(د.ت)، ص296، وانظر مصطلح (Logistics)، الذي بمعنى حَلَّ مسالة إطعام الجند وصيانة أسلحتهم وانظر: منير شفيق: علم الحرب، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط2، 1988، ومجلة دراسات عربية: عدد6، نيسان، 1972,
3- ومنهم من عَدّ إدارةَ الحرب كممارسة الطب الذي يحرص على وقاية المريض، ومثله القائد الحريص على وقايةِ شعبه من الحرب والتخفيف من ويلاتها انظر: فوللر، ج.ف.س: إدارة الحرب من عام 1789حتى أيامنا هذه، تعريب وتعليق أكرم ديري، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ط2، 1981 (المقدمة). وتنبَّهَ بعضِ البَحَثَةِ إلى تسجيلات تاريخيةٍ في تاريخ مصر القديم شكَوا من مشاكلَ إدارية أثناء حربهم مع الفراعنة، وأَنَّ الجيشَ ذا الإدارة الجيدة قد يقهر جيشا أكبر منه، إذا كان ذا إدارة سيئة كانتصار جيش الإسكندرية المكدوني على جيش الفرس في معركة إبريلاسنة (331ق.م)، انظر: السّلوم، يوسف إبراهيم (العميد الركن): بحوث ودراسات، دار المرية، الرياض، ط11، 1979، ص799-82، وبعضهم وقف عند نظريةِ الإسلام في القيادة العسكرية وقواعدها في إعداد الدولة للحرب والشعب للمعركة، مرتكزا على اقتصاديات الأمة للحرب ورعاية نتائجها كَأَسْرِ المقاتلين والشهداء والمهجرين، ومواجهة نتائج الهزائم واستيعاب دروسها، والوقاية من أساليب الحرب النفسيّة، أنظر:
- محفوظ، محمد جمال (اللواء): المدخل إلى العقيدة الإستراتيجية العسكرية الإسلامية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1976، ص424-432.
-وتوقف بعض البَحَثَةِ عند الشؤون الإدارية في الحرب ونتائجها كالصَّدمة النفسية في علم الحروب وأسموه بـ "عُصاب الحرب" وكيف يعالج؟ انظر
- مجموعة باحثين، إشراف الدكتور محمد أحمد النابلسي، دار النهضة العربية: الصدمه النفسية، علم نفس الحروب والكوارث، بيروت، ط1، 1991، ص31-37.(عُصاب الحرب القدمي). وبعضهم اهتمّ بعلم النفس في القوات المسلحة فدرس البيئة العسكرية والتكيف منها بيئة وإنسانا، انظر:
- شاندس، شارل (العقيد): علم النفس في القوات المسلحة، تعريب محمد ياسر الأموي، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، 1983، وبعضهم تنبّه إلى مشكلات ما بعد المعركة كالاسرى والجزية والغنائم وقدم بحثا في المدرسة الإسلامية العسكرية:
- محمد فرج: المدرسة العسكرية الإسلامية، دار الفكر العربي، منقحة ومزيدة، ط2،(د.ت) مشكلات ما بعد المعركة (567-586).
- محمد فرج: المدرسة العسكرية الإسلامية، ط2، دار الفكر العربي (د.م) الذي نقل عن منير شفيق.
- منير شفيق: علم الحرب، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط2، 1988، ص175-182.
- مجلة دراسات عربية، عدد6، نيسان، 1972.
4- كلوب، سير جون (جنرال): امبراطورية العرب، تعريب خيري صماد، دار الفكر العربي، بيروت، 1966، (المقدمة) خَفَّف من تجنّيه على العرب، وحاول تصحيح صورة العربي عند الغرب.
5- ابن منظور: لسان العرب المحيط، إعداد يوسف خياط، وتقديم عبد الله العلايلي، دار لسان العرب، بيروت، (د.ت) مادة (خَرْت). وهو الثقب في الإبرة والفأس وجمعها أخرات وخروت، وفي حديث عمرو بن العاص لما احتضر "كأني أتنفس من خَرْتِ الإبرة".
6- شرح ديوان المتنبي، وضعه عبد الرحمن البرقوقي، دار الكتاب العربي،بيروت لبنان، ج1، ص146-147، كل ما يرد بعد هذا يشار إليه ديوانه، (ج1، ص145-146).
7- ديوانه، ج، ص145-146، والصِّوار: قطيع من البقر.
8- ديوانه، ج2، ص252.
9- ديوانه، ج1، ص212.
10- ديوانه، ج4، ص76، وانظر: "المسعودي، أبو الحسن علي بن الحسين: مروج الذهب ومعادن الجوهر، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، دار المعرفة، بيروت، 1982، ج4، ص334، حيث شعارهم السواد.
11- المحاسني، زكي (الدكتور): شعر الحرب في أدب العرب، دار المعارف بمصر، ط2، (د.ت)، ص264
12- ديوانه، ج4، ص134.
13- ديوانه، ج4، ص76، (البيتان).
14- ديوانه، ج2، ص334.وانظر زيارة النسر للقتلى (ج2، ص225) والقتلى منار، ج2، ص211.
15- ديوانه، ج2، ص225.
16- ديوانه، ج2، ص211، المنار: العلم يُنْصَبُ في الطريق.
17- ديوانه، ج3، ص223.
18- انظر الحادثتين عند: ابن الاثير عز الدين أبو الحسن علي بن المكارم محمد محمد بن عبد الكريم الشيباني: الكامل في التاريخ، بيروت: دار الكتاب العربي، 1966، ج8، ص508، أحداث (339هـ)، ومجلد7، ص399، دار الكتب العلمية، ط1، 1987، وابن خلدون، كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر، في أيام العرب والعجم والبربر، ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر، بيروت: دار الكتاب العربي، مجلد4، 1، أحداث سنة (338هـ)، والديوان، ج2، ص189.
19- ديوانه، ج3، ص259، أخذوا الطرق يقطعون الرُّسل عن النفاذ إلى سيف الدولة.
20- ديوانه، ج1، 245.
21- ديوانه، ج3، ص277، انظر العصيانات على معز الدولة (سنة 345هـ) وعصيان أهل حران على سيف الدولة سنة (352هـ)، وحتى عصيان نجا خادم سيف الدولة سنة (353هـ) ومخالفة أهل أنطاكية على سيف الدولة سنة (354هـ) وغيرها كثير (ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج8، ص514 و547 و551 و560 بالترتيب).
22- ديوانه، ج1، ص295، تطلّس: طمس.
23- ديوانه، ج3، ص208.
24- ديوانه، ج2، ص272 و275، والسحاء: ما يشد الكتاب من أدم، والسنور: هو الحديد والدرع.
25- ديوانه، ج2، ص201، والأملاك: جمع مَلِك.
26- ديوانه، ج3، ص232و 233.
27- ديوانه، ج4، ص70، المشرفية: السيوف، والخميس: جيش من خمس كتائِب.
28- ديوانه، ج3، ص164، أبدلاً: بَدَلاً
29- د.زكي المحاسني، شعر الحرب في أدب العرب، ص259، و من الكتب التي اعتمد عليها شلمبرجة وفي وصفِ كتابه- وأنه قد جاء بثمانمائة صفحة من القطع الكبير مخطوطات، عقد اللؤلؤ للعيني، وتاريخ كمال الدين: مخطوط بدار الكتب الأهلية بباريس، وكتاب عن الإمبراطور بازيل البلغاري- مخطوط- ليحيى ابن سعيد البطريق الأنطاكي، وكتب المانية، انظر: شعر الحرب في أدب العرب، ص259( الحاشية 2).
30- ديوانه، ج2، ص212، وانظر قبائل بني قشير القحطانية عند: كحالة، عمر رضا (الدكتور)، معجم قبائل العرب القديمة والحديثة، المكتبة الهاشمية، دمشق، 1949، ج2، ص758. وذكر قبيلة عجلان ومسكنها شمالي شرقي الأردن وجبل الدروز. وانظر عصيان نجا خادم سيف الدولة على سيده عندك الثعالبي، أبي منصور، يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر،تحقيق د. مفيد محمد قميحة، بيروت، دار الكتب العلمية، ط1، 1983، ج1/61.
31- ديوانه، ج3، ص47، الظبي: حدُّ السيف.
23- ابن الأثير: الكامل في التاريخ، ج8، ص560 وذلك (سنة 354هـ).
33- ديوانه، ج3، ص55.
34- ديوانه، ج3، ص56، القَذال: مؤخر الرأس، الدمستق: قائد من قادة الروم، ومصطلح الدمستق يعني: نائب ملك الروم في حكم البلاد الواقعة شرقي القسطنطينية (بسّام العسلي: فن الحرب الإسلامي، دار الفكر بيروت، ط1، 1988، مجلد3، ص310). وهناك الدمستق الكبير صاحب فرض الفروض والرئيس على الجماعة انظر: قدامة بن جعفر، الخراج وصناعة الكتابة، شرح وتحقيق الدكتور محمد حسين الزبيدي، دار الرشيد، الجمهورية العراقية، 1987، ص189.
35- ديوانه، ج4، ص310، أرسناس: نهر في تركيا اليوم، ماؤه بارد جداً.
36- ديوانه، ج2، ص171.
37- الخوارزمي: أبو عبدالله بن احمد الكاتب (ت. 387 مفاتيح العلوم، وتقديم.د. جودت فخر الدين، ط1 (بيروت: دار المناهل للطباعة والنشر والتوزيع)، 199، ص75، مادة :بريد".
و قدامة بن جعفر: الخراج وصناعة الكتابة، ص77 (الحاشية). وقد أفرد الباب الحادي عشر في ديوان البريد والسكك والطرق إلى نواحي المشرق والمغرب ص77-129، وذكر الطرق إلى الثغور ومسافاتها بالفراسخ مما يدل على ربطها بشبكة بريد جيدة في عصر الشاعر ومؤلف " الخراج وصناعة الكتابة"، والبريد كلمة فارسية، وأصلها بريدة ذنب (أي محذوف الذنب) وهي بغال البريد محذوفة الأذناب، ثم خففت وسمي البغل بريدا، ويسمى الرسول الذي يركبه بريدا، والمسافة التي بُعدها فرسخان بريد، والفرنسخ: أربعة أميال.
38- ديوانه، ج2، ص176، الجحفل: الجيش.
39- ديوانه، ج2، ص176، والموضع: بمعنى المسرع، والفتان: غشاء للرحل من أدم، والناجية: الناقة السريعة. انظر لسان العرب: مادة (وضع) و (فتن) و(نجي).
40- ديوانه، ج1، ص248.
41- ديوانه، ج2/169.
42- ديوانه، ج4، ص422، حذفت احدى تاءي تماشى تخفيفاً.
43- ديوانه، ج4، ص30، الزّوال: الساعة التي تلي الظهيرة.
44- ديوانه، ج4، ص421، الجُرْدُ: خيل قصيرة الشعر.
45- ديوانه، ج2، ص170، حَثَت: ذرّت، الطرائق: الخطوط، البُرد: الثوب المخطط.
46- ديوانه، ج1، ص165.
47- ديوانه، ج2، ص60، النجيع: الدم.
48- ديوانه، ج2، ص318، احتراش: صيده.
49- ديوانه، ج2، ص362.
50- ديوانه، ج2/ 362.
51- ديوانه، ج3، ص346.
52- ديوانه، ج3، ص44، الطراق: نعل تحت نَعل.
53- ديوانه، ج4، ص74.والتجافيف: جمع تجفاف وهو ما يجل به الفرس من سلاح وآلة تقيه الجراح، وقد يلبسه الإنسان أيضاً، والأيهم: الذي لا يهتدى به.
54- ديوانه، ج3، ص164.والخليفة صان نفسه بتلقيبه سيف الدولة فحفظ الخليفة نفسه به.
55- ديوانه، ج3، ص167.
56- حسين مؤنس (الدكتور): أطلس تاريخ الإسلام، القاهرة: مؤسسة دار الزهراء، (د.ت) خـريطـة رقـم (79)، ص150، وانظر موقع (سُميساط) وأرفق صورة عن الخريطة في نهاية الدراسة.
57- ديوانه: ج3، ص225، وانظر موقعها على شاطئ الفرات في المعجم العسكري الموسوعي: بإشراف العماد مصطفى طلاس، (دمشق، مركز الدراسات العسكرية) ط1، 1987، مجلد2، ص910 والمطامير: هي حفرة غائرة يخبأ بها الطعام والشراب، والملا: هي الفلاة والهجول: المطمئن من الأرض. انظر ديوان المتنبي، ج3/ 225.
58- ديوانه، ج3، ص71.
59- ديوانه، ج4، ص135وانظر ابن الأثير: الكامل في التاريخ، ج8، ص507-508،الاحداث في زمن سيف الدولة من سنة (339-355هـ) والغزوات المتكررة من سيف الدولة على الروم ومن الروم عليه.
60- ديوانه، ج3، ص207.
61- والبكري، عبد الله بن عبد العزيز:، معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع، تحقيق مصطفى السقا (القاهرة، عالم الكتب)، مادة "الراموسة" والغوير، ج2،ص982، ونهيا والبُييضة والجفار، وقد احتج البكري ببيت المتنبي المذكور.ديوانه، ص333، ولعل نظرة إلى الإقليم السادس الذي كان الصراع يدور فيه بين الروم والمسلمين، وبين 64-المسلمين أنفسهم أن يحدد عدد الأنهار التي تبلغ (26) ستة وعشرين نهرا أبرزها نهر الفرات الذي كانت منه فروع تمر بالقرب من الثغور: كملطية وسميساط وشميشاط، ومنبج، والرقة والرحبة في الداخل.. انظر: قدامة ابن جعفر: الخراج وصناعة الكتابة (الباب الخامس- الإقليم السادس (155-156) وانظر الفرات الأعلى عند كي لسترنج وهو نهر أرسناس حيث يوصف ببرودة مائه وهو عند الترك اليوم باسم "مرادصو".
62- ديوانه، ج2/ 209، أماكن مياه، وكثرة الأنهار وجداولها في المنطقة الثغور راجع المزيد عند: كي لسترنج: بلدان الخلافة الشرقية عربه بشير فرنسيس، وكوركيس عواد، ط2، (بيروت: مؤسسة الرسالة)، 1985 الفصل الثامنن ص147-158. وانظر خريطة رقم 4 عنده تبين الأنهار ومجرياتها في الثغور كأنهار: قراقير، والقُباقب وجَيحان، ونهر هلس، وانظر خريطة طرق المواصلات من حلب إلى الفرات في: اطلس تاريخ الإسلام: د. حسين مؤنس، خريطة رقم 74، ص144.
63- ديوانه، ج1/ 205،
64- ديوانه، ج2، 333، والمقانب: جماعة خيل.
65- ديوانه، ج4، 134، وبحيرة سمنين: على وزن فعلين: من ثغور مرعش واحتج البكري بشعر المتنبي فيها، البكري: معجم ما استعجم. ج2، ص756و 934 مادة سمنين، والشُّزب: ضوامر الخيل.
66- ديوانه، ج4، ص136، اللبّان: أعلى الصدّر
67- ديوانه، ج4، ص310، يَقمُصْنَ: يَثِبْنَ
68- ديوانه، ج3، ص54.واللقان: بلد بالروم وراء خرشنة (انظر معجم البلـدان: ياقوت الحمـوي، ج5، ص21).
69- ديوانه، ج4، ص191،194
70- ديوانه، ج4، ص345.
71- ديوانه، ج4، ص53، الأبلج: سيف الدولة.
72- ديوانه، ج4، ص312، المطّهم: الحسن التام، التقيُّل: النوم في القائلة، والظليم: النعام، والسّرحان: الذئب
73- ديوانه، ج1، ص166، الخويدم: تصغير خادم.
74- ديوانه، ج1، ص232.
75- ديوانه، ج1، ص396.
76- الصدمة النفسية عُصابُ الحرب مسببة عن كارثة تخلق محيطا مهددا بالموت، ويسمى الصدمى الناجم عن الحرب: انظر النابلسي محمد احمد (الدكتور): الصدمة النفسية (بيروت: دار النهضة العربية)، ط1، 1991، ص31-37.
77- ديوانه، ج2، ص84، وانظر أقوال شلمبرجة في سيف الدولة إشارة الحاشية (28)، أدب الحرب، للمحاسني.
78- ديوانه، ج2، ص44.
79- ديوانه، ج4، ص389و (شعب بَوَّان) بأرض فارس وهو أحد متنزهات الدنيا (ياقوت الحموي: معجم البلدان)، ج1، ص503-505.
80- ديوانه، ج1، ص165، لماّ استقرَّ بالكوفة ركز سلاحه.
81- ديوانه، ج3، ص233والأفاكل: الرِّعدة من الفزع.
82- ديوانه، ج2، ص234، المحاسني، زكي: شعر الحرب، ص287، ينقل عن بلاشير في كتابه "المتنبي"، ص174.
83- ديوانه، ج3، ص55 ويذكر الفداء الذي طلبه ملك الروم، والبساط: صف يقوم بين يدي الملك انظر: لسان العرب، مادة بسط.
84- ديوانه، ج3، ص215.
85- ديوانه، ج3، ص56.
86- ديوانه، ج4، ص114 انظر: قدوم وفد الروم لسيف الدولة يطلبون الهدنة سنة 344هـ (فن الحرب الإسلامي: العسلي مجلد3، ص315-316).
87- ديوانه، ج4، ص114.
88- ديوانه، ج3، ص161، بعـد أن استنقذ أبا وائـل تغلب العدوي، من أسر الخارجي سنة (337هـ) (ديوانه: ج3، ص152).
89- ديوانه، ج2، ص338، نكب المسلمين سنة (339هـ) بالقرب من بحيرة الحدث (ديوانه: ج2، ص329) في مناسبة القصيدة، وثبَّت هذه الحادثة ابن الأثير: الكامل في التاريخ، ج8، ص58، إذ انقلب نصر المسلمين هزيمة، وخسروا ما كانوا غنمـوه، وسماهـا شلمبرجـة بـ" غزوة القفزة" التي قفز فيها جواد سيف الدولة قفزة عجيبة ونجا، وكان معه المتنبي وقد حُذّرَ من روم أخذوا عليه الطرق فأبى، وكان معجبا برأيه كما يرى ابن مسكوية: تجارب الأمم، طبع شركة التمدن الصناعية بمصر، 1915، ج2، ص125. والحافظ الذهبي: العبر في خبر من غبر، حققه أبو هاجر محمد السعيد بسيوني زغلول، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1985، ج2، أحداث سنوات (345هـ)و (346هـ) و(351هـ) و353هـ) وغيرها.
90- ديوانه، ج2، ص338.
91- ديوانه، ج3،ص228،المهجة: الروح.
92- ديوانه، ج2/6.
93- ديوانه، ج2/ 30-31.
94- ديوانه، ج4/ 75.
95- ديوانه، ج2/6، المسوح: ثوب شعر، الدِّلاص: الدروع، السّرد: المنظوم المنسوج.
96- ديوانه، ج3/ 46.
97- ديوانه، ج2، ص187.
98- المصدر نفسه، الجزء نفسه، الصفحة نفسها.
99- ديوانه، ج2/ 361.
100- عبد الله المناصرة، الاستخبارات العسكرية في الاسلام، ط1 (عمان: مؤسسة الرسالة)، 1987، ص293-294، واحتجاجه بصحيح مسلم بحكم قتلهم ص297، وحجته سنن أبي داود إحياء التراث العربي، ج3/ 49، أحاديث ذوات الأرقام، (2653-2654).
101- امر الدمستق بقتل اسرى المسلمين عندما فتح عين زُربة، والحوادث كثيرة عند المؤرخين منهم ابن الأثير: الكامل ج8، احداث سنة (351هـ)، ص538-539 وحوادث السنين في الغزوات على الثغور، إذ كانت كرا وفرا والغارات سجالا.
102- ديوانه، ج2/ 209.
103- ديوانه، ج1/ 207، والمَلابُ: ضَرْبُ من الطيب.
104- ديوانه، ج2، ص209.
105- ديوانه، ج1/ 398، الظُّبا: السيوف، اللمى: سُمْرَة في الشفة.
106- ديوانه: ج1، ص398، البطاريق: قادة الروم.
107- ديوانه، ج3، ص207، والنابلسي: الصدمة النفسية، ص31.
108- ديوانه، ج4،ص.138، بمعنى فوارسها تركب بطون القوارب لا ظهورها على خلاف الخيل وفي سنة (345هـ) أعدَ سيفَ الدولة الأمة لعبور نهر ارسناس وسار من حلب إلى حِصن الران واجتاز بحيرة سمنين وأسبحَ سيفُ الدولة (خيله) حتى عبرت النهرَ خلف ارض الروم إلى تل بطريق وأحرقه، وفي ماء النهر غرق جماعة، وأقام أياما على نهر أرسناس ثم أعد سُمّاريات (سفنا صغيرة) فحمل السبي فيها ثم قفل راجعا، انظر العسلي، بسام: فن الحرب الإسلامي في العصر العباسي، ج3، ص297-333، واعتمد العسلي على شعر المتنبي مصدرا رئيسا في بحثه مما يدل على أهمية الأدب في التاريخ؛ وانظر فتح تل بطريق عند، أبي ناجي، محمود حسن (الدكتور)، الحرب في شعر المتنبي (د.م) دار الشروق، ط2، 1980، ج2، ص32 وتسلسل المعارك الثغرية زمانيا، وقد سقط حرف (و) في الشطر الثاني ولعلّ الصواب اثباته مكدودةٌ ويقوم مابها الألمُ، ديوانه، ج4/ 138، زبد الماء الرثّم في جحافل الجيش.
109- ديوانه، ج3، ص336، العذل: اللوم.
110- ديوانه، ج3، ص324، الهوجل: المفازة، المقَتَل: الموضع القاتل، الأكحل: عْرقٌ في الذراع من عروق الفصاد.
111- ديوانه، ج4، ص279 ومناسبة القصيدة، ص272.
112- منير شفيق، علم الحرب، ص20.














خامساً:المصادر والمراجع
1- أبوناجي، محمود حسن(الدكتور): الحرب في شعر المتنبي، دار الشروق،(د.م) ط، 1980، جزءان.
2- ابن الاثير، عز الدين ابو الحسن علي بن المكارم محمد محمد بن عبد الكريم الشيباني: الكامل في التاريخ،(بيروت:دار صادر)، 1966، ج8.
3- ابن خلدون، عبد الرحمن بن محمد الحضرمي:كتاب العبر، وديوان المبتدأ والخبر، في أيام العرب والعجم والبربر، ومن عاصرهم من ذوي السلطان الاكبر،(بيروت:دار الكتاب العربي) مجلد4،ج7.
4- ابن منظور، عبد الله بن محمد المكرم بن أبي الحسن الانصاري: لسان العرب المحيط، اعداد يوسف خياط، وتقديم عبد الله العلايلي،(بيروت:دار لسان العرب)4أربعة مجلّدات.
5- البَكري، عبد الله بن عبد العزيز: معجم ما آستعجم من أسماء البلاد والمواضع، تحقيق مصطفى السقا،(القاهرة:عالم الكتب) جزءان.
6- الثعالبي، أبو منصور، عبد الملك النيسابوري: يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر، تحقيق الدكتور مفيد محمد قميحة، ط1، (بيروت: دار الكتب العلمية)، 1982، ج1.
7- الجبوري، عبد الله (الدكتور): أبو الطيب المتنبي في آثار الدارسين، (بغداد: وزارة الثقافة والفنون)، 1977.
8- الحموي، ياقوت: معجم البلدان (بيروت: دار صادر)، 1995، (7) سبعة أجزاء.
9- الخوازمي، أبو عبدالله محمد بن احمد الكاتب: مفاتيح العلوم، تقديم الدكتور جودت فخر الدين، ط1( بيروت: دار المناهل للطباعة والنشر والتوزيع)، 1991.
10- السّلوم، يوسف إبراهيم (عميد ركن): بحوث ودراسـات عسكـريـة، ط11(الرياض، دار المريّة)، 1979.
11- شانديس، شارل (عقيد): عْلِمُ النفس في القوات المسلحة، تعريب المقدّم الدكتور محمد ياسر الأيوبي، ط1 (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، 1983.
12- شرح ديوان أبي الطيّب المتنبي، احمد بن الحسين، وضعه عبد الرحمن البرقوقي (بيروت: دار الكتاب العربي)، (4) أربعة أجزاء بمجلدين.
13- العسلي، بسّام: فنُّ الحربِ الإسلامي في العصر العباسي، ط1 (بيروت: دار الفكر)، 1988، ج3.
14- فوللر، ج.ف.س: إدارة الحرب من عام 1789م حتى أيامنا هذه، تعريب وتعليق أكرم ديري، ط2 (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، 1981.
15- قُدامة بن جعفر: الخَراج وصِناعة الكتابة، تحقيق وشرح الدكتور محمد حسين الزبيدي، (الجمهورية العراقية: دار الرشيد)، 1981.
16- كحَّالة، عمر رضا (الدكتور): معجم قبائل العرب القديمة والحديثة، (دمشق المكتبة الهاشمية)، 1949، ج2.
17- كلوب، سير، جون (جنرال): إمبراطورية العرب، تعريب خيري صمّاد، (بيروت دار الكتاب العربي) 1966.
18- كوركيس عواد وزميله ميخائيل عواد: رائد الدراسة عن المتنبي،(بغداد: وزارة الثقافة والفنون، دار الرشيد)، المعاجم والفهارس، 1979.
19- لسترنج كي: بُلدان الخلافة الشرقية، تعريب بشير فرنسيس، وكوركيس عواد، ط2، (بيروت: مؤسسة الرسالة)، 1985.
20- مجاهد مصطفى بهجت (الدكتور): المكتبة الشعرية في العصـر العباسـي، (132-656هـ)، (عمان:دار البشير)، 1994.
21- المحاسني، زكي (الدكتور): شعر الحرب في أدب العرب في العصرين الأموي والعباسي إلى عهد سيف الدولة، ط2، (القاهرة، دار المعارف) (د.ت).
22- محفوظ، محمد جمال (اللواء): المدخل إلى العقيدة الاستراتيجية العسكرية الإسلامية، (القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب) 1976.
23- محمد فتحي أمين (الفريق الركن): قاموس المصطلحات العسكرية، ط2(د.م) (د.ن).
24- محمد فرج: المدرسة العسكرية الإسلامية، ط2، (د.م) دار الفكر العربي.
25- المسعودي: أبو الحسن علي بن الحسين: مروج الذهب ومعادن الجووووهر، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، (بيروت: دار المعرفة) 1982.
26- المعجم العسكري الموسوعي: بإشراف العماد مصطفى طلاس، ط1، (دمشق مركز الدراسات العسكرية)، 1987، مجلد2.
27- المناصرة، عبد الله: الاستخبارات العسكرية في الإسلام، ط1، (عمان: مؤسسة الرسالة)، 1987.
28- منير شفيق: علم الحرب،ط2 (د.م) المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1988.
29- مؤنس، حسين (الدكتور): أطلس تاريخ الإسلام، (القاهرة: مؤسسة دار الزهراء).
30- النابلسي، محمد احمد (الدكتور): الصَّدمة البنفسي، علم نفس الحروب والكوارث، ط21، (بيروت: دار النهضة العربية)، 1991

رد مع اقتباس