عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-01-2010, 03:20 PM
الصورة الرمزية مصطفى سات
مصطفى سات مصطفى سات غير متواجد حالياً
 




معدل تقييم المستوى: 87 مصطفى سات سيصبح متميزا في وقت قريب
افتراضي نشرة الاخبار الفضائية 1/9/2010

إعلاميون يقولون ان وسائل الإعلام الاسلامية العراقية فشلت في خطابها

في ظل اجواء الحرية التي يعيشها العراق الجديد، أُطلق عدد كبير من وسائل الاعلام المسموعة والمرئية والتي تجاوز عددها مئة محطة تلفزيونية فضائية واذاعة، وبرز العديد منها كمحطات معنية بالخطاب الاسلامي، لكن الكثير من هذه القنوات تفتقد المشاهدين العراقيين الذين اخذوا يبحثون في الآونة الأخيرة عن متابعة ما يقدّم لهم الراحة والدعابة.

ويقول رئيس مرصد الحريات الصحفية الاعلامي هادي جلو مرعي ان القنوات الاسلامية لم تحقق أي شي لجهة توصيل خطابها، مشيراً الى ان هناك اسباباً عديدة تقف وراء ذلك الفشل، منها غياب المهنية والحرفية، ونوعية الخطاب المبتعد عن الواقع الذي يمر به الانسان العراقي.

ويرى الاعلامي عمر علي ان وسائل الاعلام الاسلامية العراقية لم تصل الى المستوى المطلوب، فيما يجد الكاتب والاعلامي سليم رسول ان الرقابة الصارمة التي تحيط بالقنوات الاسلامية هي التي تقف وراء فشل العديد منها، وذلك لكثرة الخطوط الحمراء التي تحيط بعملها، خلافاً للقنوات الاخرى.

يشار الى ان ثمة مراقبين يقولون ان ما يعيشه العراق في الوقت الحاضر من أجواء حرية في الصحافة وانتشار واسع لوسائل الاعلام المختلفة، ربما سيدفع المحطات الاسلامية الى الاستفادة من هذه الاجواء ومراجعة الذات وتصحيح اخطاء الماضي.



<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.


لصوص يسرقون أموال العاملين في الاذاعة والتلفزيون السوري

تعرض مبنى الادارة والمالية التابع للهيئة العامة للاذاعة والتلفزيون السوري للسرقة مساء امس الاثنين.
وتمكن اللصوص من اختراق جدار الطابق الثالث للمبنى ودخلوا منه واستباحوا غرف المحاسبين ومعتمدي الرواتب وسرقوا رواتب وأجور (بونات ورعاية) العاملين في الهيئة .
ونقل موقع محطة أخبار سورية اليوم الثلاثاء عن مصادر عليمة أن" المبلغ المسروق لم يتجاوز بعد احصاء المسروقات 500 ألف ليرة سورية فقط " (أكثر من 10 آلاف دولار).
ويقع المبنى في منطقة جسر فكتوريا وسط العاصمة دمشق، وقد تعرض للسرقة منذ خمس سنوات وبالطريقة نفسها.





<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.<:>.




mbcلا تعتزم حيازة فضائيَّة atvالأردنيَّة المتعثرة

وجود نية قوية لدى mbc، بنقل جزء كبير من عمليات إنتاجها الفني الى الأردن، العام المقبل
الدراسات الخاصة بـ mbc بحثت قبل فترة تنفيذ مشروع mbc-jordan
ايلاف- قال المدير الإقليمي لشبكة تلفزيون الشرق الأوسط mbc ، وكبير مراسلي قناة العربية الإخبارية الإعلامي سعد السيلاوي أن mbc "لم تفكر أبدا، بشراء مقر وتجهيزات فضائية atv الأردنية" المتعثرة منذ سنوات على وقع خلافات بين الحكومة، والفضائية التي يملكها الآن المنتج الأردني طلال العواملة، ولم يتم تمكينها منذ العام 2007 من إطلاق بثها، بسبب صعوبات فنية وبيروقراطية، وسط معلومات بأن أصول المحطة باتت الآن محل نزاع قضائي تشهده أروقة المحاكم الأردنية، بسبب ديون لأحد المصارف الأردنية.
وأشار السيلاوي في تصريحات خاصة لـ"إيلاف": بأن محطة mbc لم يكن لديها تفكير أبدًا بحيازة الفضائية الأردنية لا في السابق، ولا في الوقت الحالي، وحتى قبل أن يتملكها المنتج طلال العواملة من مالكها السابق رجل الأعمال الأردني محمد عليان ناشر جريدة الغد الأردنية اليومية، ولم تجر دراسات ومشاورات أبدا من قبل معنيين في المحطة، ومقرها إمارة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، خصوصا وأن الأنباء ترددت بقوة قبل أيام تفيد قرب التوصل الى صفقة تذهب بموجبها الفضائية الأردنية، وتجهيزاتها الفنية العالية المستوى الى محطة mbc ، وهو الأمر الذي ينفيه السيلاوي بشدة مستغربا أن تتبنى وسائل الإعلام الأردنية هذه الأنباء، دون أي مراجعة أو تدقيق.
وردا على سؤال "إيلاف" بشأن الربط القائم بين سفره المتكرر بين عمان ودبي، وإجتماعاته مع مسؤولين أردنيين، ووجود إتصالات نشطة بهذا الخصوص، أكد السيلاوي أنه لا يعرف مصدر هذه الأخبار والمعلومات، وأنه يسافر بصفة مستمرة الى دبي وعمان وأماكن أخرى بسبب الطبيعة الخاصة التي تمليها ظروف موقعه العملي كمدير إقليمي في المحطة، وكذلك إشرافه وتنفيذه للكثير من البرامج، ومشاركاته في العديد من الإجتماعات، دون أن يعني ذلك وجود صفقة بالخفاء، مستغربًا بالأساس وجود حاجة لإخفاء هكذا صفقة، إن كانت فعلاً قريبة من التحقق أو التوقيع، متسائلا هل يعتبر توجه كل موظف كبير في محطة mbc بين عمان ودبي وجود صفقة تخص تملك الـ atv .
وحول تصريحات من جانب أكثر من مسؤول في محطة
mbc حول وجود نية قوية لدى المحطة، بنقل جزء كبير من عمليات إنتاجها الفني الى الأردن، العام المقبل، قال السيلاوي أن هذا الأمر صحيحا، لكن تقرره دراسات وتقديرات الإدارة العليا بالمحطة في دبي، لكن ليس له أي علاقة لا من قريب أو بعيد بالحديث عن صفقة تملك فضائية atv ، مضيفا أن الدراسات الخاصة بـ mbc بحثت قبل فترة تنفيذ مشروع mbc-jordan ، لكن دون أن يعني ذلك الحاجة الى تنفيذ صفقة تملك لفضائية أردنية.
يشار الى أن فضائية الأردنية، حددت موعدا للبث في الخامس عشر من آب عام 2007، إلا أن المحطة الأردنية المثيرة للجدل، أعلنت من خلال مؤتمر صحافي وقتذاك، وقبل ساعات من الموعد المحدد، بتعذر البث بسبب خلافات مع جهات حكومية، تتعلق بعدم التوصل الى صيغة إتفاق بشأن التراخيص النهائية للبث التلفزيوني، إلا أن مالكًا جديدًا وغامضًا ظهر في إطار المشهد، عبر تملك الفضائية، والإستعداد للبث من جديد، بعد إجراء مخالصة مع مالكها السابق عليان، إلا أن الصفقة ما لبثت أن عادت الى المنتج الأردني المعروف طلال العواملة، الرئيس التنفيذي للمركز العربي للإنتاج الفني، وهي صفقة بدت غامضة أيضًا، إذ لم تبث القناة تحت إدارة العواملة، على الرغم من أن الأخير إستجلب لها خبرات كبيرة في الشأن الإعلامي، كما أنه صرف بسخاء على تجهيز إستديوهات ضخمة، تحتوي على تجهيزات فنية عالية المستوى، تضاهي تجهيزات القنوات الإخبارية الضخمة في منطقة الشرق الأوسط.









 

 

رد مع اقتباس