بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على نبي الله محمد بن عبد الله
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يجيء صاحب القرآن يوم القيامة ، فيقول : يا رب حله ، فيلبس تاج الكرامة . ثم يقول : يا رب زده فيلبس حلة الكرامة ، ثم يقول : يا رب ارض عنه ، فيقال اقرأ وارق ويزاد بكل آية حسنة.
حسن (صحيح الجامع)
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خيركم من تعلم القرآن وعلمه.
صحيح البخاري
إن تجويد القرءان ليس التكلف في القراءة و تمطيط الحروف والمدود وإدماج الحروف بعضها في بعض و تمضيغ اللسان وتلويك الفك وتعويج الفم و تغيير الصوت... لأن مثل هذه القراءة تنفر الطباع وتسيء أكثر مما تنفع لكن القراءة المطلوبة هي الموافقة السهلة العذبة اللطيفة التي لا تصنع فيها ولا تكلف ولا تعسف. لا تخرج عن طباع اللغة وكلام الفصحاء , يقبلها السماع و يطمئن بها القلب ويستكين بها الوجدان*.
لذلك أضع هذا الموضوع من جديد لنستفيد جميعا إن شاء الله إما بالسؤال عما أشكل من قواعد التجويد وإما بالإجابة .
ملاحظة : هذا الموضوع لا يخص رواية معينة.